أهلك ومالهم غنى عنك وعليك بالصبر وليس التجاهل
والمشاوير الغير ضروريه اتركها

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

لا تترك امك والمشاوير تقاسمها
انت واخوتك

لانك ان تركتها لا

تعلم اي الضر الذي سيحث لها

وتذكر قول الله تعالي

كما ربياني صغيرا

ان شاء الله لك الاجر والثواب

واحتسبه عند الله
ان شاء الله ولك الجنه

ياليت الواحد معه امه عايشه اخدمها
طوال الليل والنهار
الله يرحمها ويرحم ابي

وجميع مرضي المسلمين

ما دمت بصحتك وعافيتك وما زلت شاباً فالواجب عليك خدمة أهلك خصوصاً والدتك وأخواتك، لأنهم يعتبرونك رجل البيت، فلا تجعلهن يقدمون على فكرة جلب سائق أجنبي وغريب عنهم وانت موجود، فيجب على رجل البيت أن يعف أهله عن مخالطتهم للرجال الأجانب عنهم وأن لا يضطرون لفعل ذلك، ولا تنسى بأن صبرك على هذه المشاوير له أجر كبير، ولله الحمد نحن في مجتمعات مرفهة، لدينا سبل مواصلات كثيرة، فالسيارة أكبر نعمة من الله لا تكلفنا العناء لقضاء مشاويرنا، وانظر إلى الدول الفقيرة كيف يتنقلون بأرجلهم وسط الجبال والطرق الوعرة وشق الأنهار لكي يصلون إلى مدارسهم وأعمالهم وقضاء حاجياتهم، فاحمد الله على صحتك وعلى نعم الله عز وجل، وأنصحك بالصبر، فعندما تتزوج سيكون عليك من السهل قضاء مشاوير الزوجة بكل سهولة والتي تتضاعف مشاويرها وطلباتها مع طلبات الأم والأخوات.


أسأل الله لك الصبر وخير الجزاء في الدنيا والآخرة ،،،

انت فهم امك الموضوع وهي بتسندك بالدعاء وضبط خواتك
في خدمة من طاقات لتوصيل العاملات للعمل عليهم نص وخل اخوتك يدفعون نص الثاني حتى فيها يقدرو تكون السواقه بنت اذا انتم متشددين وكذا
طلبات البيت او المطاعم في خدمت توصيل اذا ما يبون عاد ذي مشكلتهم اما على من يدفع ف القطه زينه
عشان تحل مشكلاتك معهم اكتب قائمه بالمشاكل وحلها وحده وحده
اخر شي كاف نفسك على انجزات عشان متحس انك مضغوط
صح في اجر عظيم لخدمة اهلك لكن صدقني اذا معطته نفسك حقها وضاعت عليك فرص في الحياه راح تكون النتيجع سلبيه عليك وعلى اهلك

انت المسؤول معنته القرار رجع لك لزم الحل يرضي كل الاطراف اما ترضيهم على حساب نفسك غلط

اخر شي التزم بهذا الدعاء
اللَّهُمَّ أَلِّفْ بَيْنَ قُلُوبِنَا، وَأَصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِنَا، وَاهْدِنَا سُبُلَ السَّلَامِ، وَنَجِّنَا مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ، وَجَنِّبْنَا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ، وَبَارِكْ لَنَا فِي أَسْمَاعِنَا، وَأَبْصَارِنَا، وَقُلُوبِنَا، وَأَزْوَاجِنَا، وَذُرِّيَّاتِنَا، وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ، وَاجْعَلْنَا شَاكِرِينَ لِنِعْمِكَ مُثْنِينَ بِهَا عَلَيْكَ، قَابِلِينَ لَهَا، وَأَتِمِمْهَا عَلَيْنَا

ربي يسعدكم ويسر حيتكم ويرزقك برهم