08-24-21, 09:49 PM | #1 | ||||||||||||
|
البديل (ق.ق.ج) البديل (ق.ق.ج) على الشاشة .. تراقب ولدها يَهِمُّ بالمشي على حبلٍ، عُقِدَتْ أطرافه أعلى بنايتين، وفي يده عصاةٌ بالكاد تضبط اتزانه، والحشود في الشارع يرتقبون الحدث. في الاستديو سألها المحاور: لماذا لم تمنعيه.. ألستِ أم؟! طأطأت رأسها، ثم رفعته بابتسامة الرضا بالقضاء والقدر، قالت: لقد سَئمَ من الظِلِ، وأراد أن يُبصر وجهه النور، وإن كانت المرة الوحيدة ..! لم تلتفت إلى الشاشة لحظة رحيلها، لكنها سمعت شهقة المحاور..! | ||||||||||||
|
08-24-21, 09:53 PM | #2 | ||||||||||||||
جمالي قاهرهم
|
هناك فرق بين التوكل والتواكل كان يجب ان تاخذ بالاسباب لتمنع ولدها الذي لا يعرف شيئا ومع لعبة خطره؟؟؟ اسلوبك مبدع ... سمآآآء أمطرت هنا | ||||||||||||||
|
08-25-21, 07:31 AM | #3 | ||||||||||||||
|
لا أدري هل نجعلها مذنبة لأنها تركت ولدها يمارس هذه اللعبة الخطرة أم أن فرحها بولدها يريد أن يخرج للنور جعلها تصمت دون أن تمنعه جميل ما قرأت لك هنا أخي يعطيك العافية يختم ل3ايام مع الفايف ستارز | ||||||||||||||
|
08-27-21, 08:53 PM | #4 | |||||||||||||||||||||||||||||||||
|
أ. سماء الشخصية الرئيسة هنا كانت تعمل ( بديل ) بمعنى ( دوبلير ) الشخص الذي يقوم بمخاطرات بدلاً عن النجوم. واخترت العنوان لتبيان هذا الأمر دون تصريح مباشر في السرد. ربما نسأم من البقاء في الظلِ طول الحياة، وتأتي تلك اللحظة التي نشتاق النور. سعيدُ بمشاركتكِ وتعقيبكِ كل التحية | |||||||||||||||||||||||||||||||||
|
08-27-21, 08:56 PM | #5 | |||||||||||||||||||||||||||||||||
|
أ. عطاء دائم حين يكبر الاولاد، ويصبحون رجالاً، لا تملك الأم من أمرها إلاّ الدعاء .. ربما خضعت لرغبته المحمومة .. ربما .. عافاكِ الله، وسعيدُ بمشاركتكِ ونشاطكِ الملحوظ .. كل التحية | |||||||||||||||||||||||||||||||||
|
09-07-21, 05:20 AM | #6 | |||||||||||||
|
طغئ جمال النصوص على الجانب المؤلم فيها أسلوب سرد جميل يكنز هُنا تحياتي | |||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||