هل هناك دراسات وحالات تؤكد على تأثير البيئة على صاحبها
؟؟؟

شوفوا ذي الأبيات:

عُيونُ المَها بَينَ الرُصافَةِ وَالجِسرِ
جَلَبنَ الهَوى مِن حَيثُ أَدري وَلا أَدري
أَعَدنَ لِيَ الشَوقَ القَديمَ وَلَم أَكُن
سَلَوتُ وَلكِن زِدنَ جَمراً عَلى جَمرِ
سَلِمنَ وَأَسلَمنَ القُلوبَ كَأَنَّما
تُشَكُّ بِأَطرافِ المُثَقَّفَةِ السُمرِ
وَقُلنَ لَنا نَحنُ الأَهِلَّةُ إِنَّما
تُضيءُ لِمَن يَسري بِلَيلٍ وَلا تَقري

:81:

شاعرها علي بن الجهم
قال للخليفة المتوكل :

أَنتَ كَالكَلبِ في حِفاظِكَ لِلوُدْ
وَكَالتَيسِ في قِراعِ الخُطوبِ
أَنتَ كَالدَلوِ لا عَدِمناكَ دَلواً
مِن كِبارِ الدِلا كَثيرَ الذَّنوبِ

الكل حس خلاص أن المتوكل قاتله قاتله

بس المتوكل كان فاهم أن ابن الجهم
عاش في مكان به غلظة ،،

واللي يقول البادية أرد عليه وأقوله: لأ ،،
لأن أفصح شعراء العرب كانوا في البوداي وقتالوا أجمل الشعر
طبعا لو ذكرنا شعراء المعلقات يكفي

فما بالنا بالكل

،،

ابن الجهم
كان به غلظة فعلية،،

أنعكست على ألفاظه
،،

المتوكل قالهم:

عطوه مسكن يطل على نهر دجلة
،،،

وبعدين

،،

أبدااا تأثر ابن الجهم بجمال الإطلالة وقال عيون المها بين الرصافة والجسر

لدرجة قال عنه المتوكل خشيت أن يذوب احساسا
،،،

:)

هلااا والله بطفلة الورد عاد ذكر الورد مع الجود يليق بصراحة
:)

ذي اللي يقال مقام ومقال تناسبوا
يااا مساي أنتِ
:نبض:

:cupidarrow: