|
موضوع مُغلق |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-14-21, 06:55 AM | #253 | ||||||||||||
لمع الفنار /
|
. . لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير. | ||||||||||||
|
12-14-21, 07:16 AM | #254 | ||||||||||||||
|
إنما الأعمال، والأرزاق، والحياة كلها بالنيَّات.. يعطي الله كل شخصٍ على قدر نيته، فلا تتعجب عندما ينجيك الله من أي أزمةٍ تقابلك، لا تتعجب عندما تجد الخير يلاحقك دون سبب واضح..
| ||||||||||||||
|
12-15-21, 07:40 AM | #255 | ||||||||||||||
|
لا تنتظر ثواب عملك قبل وصولك إلى الله، فالجزاء عنده لن تجده عند غيره، ولا في أثناء الطريق إليه. (وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله) الطريفي | ||||||||||||||
|
12-15-21, 02:35 PM | #256 | |||||||||||||
|
لما تلاقي شخص بيجاهد وبدأ يبحث ويعرف في الدين وييجي يحگيلك شيء إنت عارفُه أعمل نفسك متعرفوش وفرحُه بلاش تبين إنُّه قليل ولا تستهون بگلامُه حتى لو بسيط، لما تلاقي شخص مگنش بيصلي وبعدين بقى مُحافِظ على گُل الفُرُوض ويبقى فرحان بِده متتبهاش بإنك بتصلي السُّنن والفُرُوض عليه وتحسسُه إنُّه مُبالِغ في فرحتُه، بلاش تضيع هِمتُه! لما حد يقولك إنه بيصلي قيام بجُزء وإنت بتصلي بِـ خمسه متقللش منُه ،مش يمگن بيصلي بخشوع أگتر منك وأجرُه عند اللَّه أگبر ؟ لما حد يقولك إن الوِرد بتاعُه ١٠ صفحات وإنت بتقرأ جُزء بعد گل صلاة متشوفش نفسك أحسن منُه "دِينَكَ دِينُ گَيْف مش گَم 💙" لما تلاقي أي شخص بيبدأ يقوي علاقتُه بربنا بأي فَرض أو سُنَّة هو شايفها إنجاز ليه وبالنسبالك شيء عادي إوعىٰ تستهون بيه، هو بيبقى في حالة صراع مع نفسُه والشيطان مش سايبُه في حالُه فبلاش تبقى إنت گمان عليه! " لا تگونوا عونًا للشيطانِ على أخيگم " ساعد أخوك يقرب مش يبعد وإدعيله بالثبات والهِداية، مين يعلم مش يمگن يگون أقل منك عبادة بس أصدق منك فثوابُه أگبر ؟ لا ترى نفسك خيرًا من أحد لا يعلمُ أحدٌ منَّا مگانة أخيه عند اللَّه فلا تغتر ،گُن خَيْرٌ مُعين لِأَخِيك، يُعينك اللَّه عَلَى طَاعَتِهِ 💙:" | |||||||||||||
|
12-16-21, 06:27 AM | #257 | ||||||||||||
|
.. لا اله الا أنت سبحانك اني كنت من الظالمين .. | ||||||||||||
|
12-16-21, 07:22 AM | #258 | ||||||||||||||
|
قالَ الإمامُ ابنُ القَـيِّم رحمهُ الله : « إذا أصبح العبدُ وأمسى وليس همّه إلا الله وحده : تحمّلَ اللهُ عنه سبحانه حوائجه كلها ، وحَمَـل عنه كـل مـا أهمّّه ، وفرغ قـلبه لمحبتِه ، ولـسانه لـذكرِه ، وجـوارحه لطـاعته ، وإن أصـبح وأمـسى والـدنيا هـمّه : حـمّله الله هـمومها وغـمومها وأنكادها ووكّـله إلى نفسه ، فـشغل قـلبه عن محبته بمحبة الخلق ، و لسانه عن ذكره بذكرهم ، وجـوارحه عن طاعته بخدمتهم وأشغالهم ، فهو يكدح كدح الوحوش في خدمة غيره » . الفوائد صـ (١٥٩) | ||||||||||||||
|
موضوع مُغلق |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||