|
:: قرار هام :: |
موضوع مُغلق |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-07-22, 07:15 AM | #343 | ||||||||||||||
|
حاسب قبل أن تُحاسَب ‼️ من أنفع الأسباب المنجية من عذاب القبر: أن يجلس الإنسان عندما يريد النوم لله ساعةً يحاسب نفسه فيها على ما خسره وربحه في يومه، ثم يجدد له توبةً نصوحًا بينه وبين الله فينام على تلك التوبة، ويعزم على ألا يعاودَ الذنب إذا استيقظ، ويفعل هذا كل ليلة، فإن مات من ليلته مات على توبة، وإن استيقظ استيقظ مستقبِلًا للعمل، مسرورًا بتأخير أجله حتى يستدرك ما فاته».. [الروح، ابن القيم (٢٣١)] | ||||||||||||||
|
01-08-22, 07:21 AM | #344 | ||||||||||||||
|
إن استطعتِ ألا يسبقكِ أحد في السير إلى الله ، فلا تدخر جهدًا ولا تنتظر أحدًا ، ولا تتأخر أبداً . (فالسابقون السابقون ...... أولئك المقربون) | ||||||||||||||
|
01-08-22, 08:26 AM | #345 | |||||||||||||||
طفله الورد
|
ربنا ولا تحمل علينا اصراً كما حملته علي الذين من قبلنا
| |||||||||||||||
|
01-08-22, 09:29 AM | #346 | |||||||||||||
|
لا تستسلم لهمُومك مهما كانت كبيرة، ولا تقِفْ عاجزاً عند آمالِك مهما كانت بعيدة، ولا تيأس مِن تيسُّر أمورك مهما كانت عسيرة، ولا تحزن من تداعي البلاء عليك: بل الجأ إلى الدعاء دائماً، تعرّض لنفحات رحمة الله في السَّحَر؛ فما دخَل العجز واليأس والحُزن قلباً عاش لذَّة المُناجاة. لا يزالُ البلاء بك، والهمومُ تتابع عليك، والكروبُ تَنزِلُ بساحتك، وتُعاني بعض العُسْر في حياتك، ويتنغَّصُ عليك بعض عيْشِك، ويتأخَّرُ عنك بعض آمالِك: لِتزداد علاقتُك بالدعاء، حتى تُدرِك مع الأيام رحمة الله بك في كل ما أصابك كيف ردَّك الله إلى الدعاء وجعَلَهُ قرين أنفاسِك. | |||||||||||||
|
01-09-22, 07:02 AM | #347 | ||||||||||||||
|
استكثارك من الطاعات والانضباط الأخلاقي لا يعصمك من الخطأ ؛ لكنه يجعلك تسير على أرض صلبة ، كلما سقط من قلبك مبدأ سمعت صوته تحتك فآلمك ، أما حياة الانغماس في اللذائذ فيصير أرضك رخوة ؛ لو تسرب عمرك كله ما شعرت به......
| ||||||||||||||
|
01-09-22, 08:46 AM | #348 | |||||||||||||||
طفله الورد
|
والصبح اذا تنفس
| |||||||||||||||
|
موضوع مُغلق |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||