هكذا الدنياة
 

أنا ابحث عن الهيبة والأحترام والود من الأهل و الآخرين فلم اجده واعلم أن الدنيا ليست خالية من المشاكل فهل اتوقف عن البحث أم استمر هل الهيبة والأحترام والود متعلق بنجاحاتي وأنجازاتي
ملاحظة ...الرجاء عدم الأجابة لغير الخبراء الخبراء فقط يجاوبون

تبحثين عن الهيبة والود والاحترام

اذا كان برصيدك ملايين .. صدقيني مو بس يحترمك الاهل
والآخرين.. حتى الحواري المجاورة لحارتكم يحترمونك


لكن وش الفايدة .. ولا شي

جاهدي نفسك لإرضاء الله سبحانه
واذا احبك الله .. دوريلي شخص في الأرض يكرهك

لاتعلقي نفسك الا بالله

لاشي يستحق الانتظار سوى الجنة

اولا: الخبراء كلمة غير محدوده

اي انسان عندو تجارب بالحياة هو خبير ويعطي ما عندو وعلى المقابل حرية القناعه
ثانيا : الهيبة نصنعها نحن من خلال سلوكنا سواء بالعمل او بالعلاقات
ثالثا اذا لم نجد لها صدى عند المقابل فالمقابل يجهل في تقييم شخصيتنا فلا نعير له اهمية
ولا نتاثر بتقيمه السلبي
ارى ان تكوني على قدر من الثقة بالنفس وتقدمي العطف لهم ولسوء معاملتهم وتاخذيهم على سبعين محمل
تحياتي وتقديري

إنتي في زمن الماده

(( معك ريال تسوين ريال مامعك ريال ماتسوين ولا ريال ))

فكري فيها

نكتسب الود واحترام الآخرين
متى م قدرنا واحترمنا انفسنا
ثم قدرنا واحترمنا الآخرين
نمتلكهم بأخلاقنا وأدب الأسلوب
أثناء الحديث ..

ارضاء الناس
غاية
لا تدرك

هذي طبيعة الاختلاف
في الوعي
والحكايا
والنظرة
والقناعات

اهلك ليسوا ناس
انما هم اهلك
مهما كان
مهما
حصل من خلافات

ولكن ثمرة الود
المبادرة
اذا كان لديك
النفس الطويل
في تحمل بعض التصرفات
الطائشه

بمقابل
طبيعية الأنثى
عندها الشعور العاطفي
في الأولوية

مدي سبل الود
اذا ما وجدتي
التعقل منهم

تبقى العقول متفاوته
فعقلك يبحث
عن وجودك

وانتي حاضرة
به
وبقلبك
اقصر الطرق
لأي صفة ايجابيه
تنفيذها
دون النظر الى النتيجه
فهي تأتي تلقائيا
قد تكون في موقف واحد
وقد تكون في حكمة
قد تكون في صمت في بعض الاحيان
وقد تكون في ردود فعل لردة مظلمة

الانسان يألف الخير
ويؤنسه الرضى وليس القناعة
فرضى شئ
والقناعة شئ آخر

الرضى دوما في كل شئ
وثابت

ولكن القناعة تتطور
على سلم تصاعدك الايجابي
والمهارات والتنمية المستدامه

كلما ارتفعت القناعات الايجابية
كلما توسع محيط الرضى عندك


الله يوفقك