وودت لقلبي ان يكف عن العتاب
ويتفادى الأعذار الطفيف التى تلامس روحي بك
لكن للأسف لازلت معلق بين أطرف الأمل والأشتياق
وتكون الذكريات هي الذكرى التي تطبطب لقلبي بك أنت فقط

أعجبتني ذاتي حينما عرفت قيمة ومشاعر من نظن انهم تزعجهم اوجعنا بوقت الشده لكن للأسف ظهرت الأقنعه مبكرا جدا بحياتنا

الأعنياد عن نمط معين وقوانين من الطفوله تحتاج لفتره لتغير حينما تخرج لعالم الخارجي من حولك فتنصدم بواقع انك أفضل من الداخل مهما كانت تزعجنا بالماضي ونتذمر به حينما نخالف به
فهناك أمور التى تحدثت أمي به كانت واقعيه بالحياة وترسم لنا قوة وحدود عدم التجاوز لكرامة ذاتك بين الخلايق ..

المنافسه بهذا الحياة وبهذا الزمن تحتاج لثبات العقل والنوايا الحسنه
بأنك لست الأفضل من بينهم
فقط بالمثابره والتجاوز الصعاب بأنك ستنجح بثقة القدر والتوكل على الله فقط بالفوز بماتريد

ان تصنع قوة بحديثك ومقاومة الشعور بالأستسلام لمشاعرك العاطفيه لأجلها باتت مهلك جدا بهذا الأيام
ربما النصائح والحديث عن المسار وان البداية تكون صعبه يحتاج لثبات لا قرار الأنسحاب لمجرد موقف او عدة مواقف أوجعتك أو رسمت وهم بداخلك أنك المقصود بكل الحكاية
آمنياتي أن تهدأ ثورة عقلك بالأوهام والمضى قدم لصنع أحلامك بالحياة

رسمت بمنظوري عن العشق والأمان بعيون أبي بكل تصرف واسلوب التى يعاملني به فحينما تترجح الكف بقلبي فتكون أنت الأعلى ياابي مهما عشقت وتفننت فنون الحروف بقربه
فمبالغة العطاء والشعور سيأتي ذات يوم ويهلك احساس نبت بقلبي لأجله مهما حاربت وتلونت أحلامي معه
فميقاس العشق بيننا ستكون متكلفه بالعطاء أكثر مع مبررات أكثر اذا تنازلت وضحيت ببعض العشق لقلبه فيكون الهجر والجفاء هو الطريق التى يضع أبي بكفة اعلى منه
فهو لن يضحي بي ولن يتنازل عن عشقه بقلبه لأجل تذمري واسلوبي بالحياة ..ز