منتديات مسك الغلا

 


Like Tree2326Likes
موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-07-21, 10:52 PM   #31
نجمة

الصورة الرمزية نجمة

آخر زيارة »  01-20-24 (04:38 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



تكاد السنة تكتمل منذ رحيلك يا عمي ، أي كلمات قد تصف ذلك الألم الذي أغلق عليه في أعماق روحي ، تضيع كل حروفي في ذكراك ...
اللهم اغفر لعمي وارحمه وعافه واعف عنه وأكرم نزله ووسع مدخله واغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس... اللهم تقبل منا


 

قديم 11-08-21, 12:18 AM   #32
نجمة

الصورة الرمزية نجمة

آخر زيارة »  01-20-24 (04:38 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النايفه مشاهدة المشاركة
ولعيون النجمه

قررنا نفتح بالمنتدى " كشك " شاي على الجمر مع كرك

بطلنا تطرف وإستبداد


تسلم عيونك ،
بطلتي وش ؟ انتي عقل تجاري تستغلي عشاق الشاي
بس يلا كله يهون لجل الشاي


 

قديم 11-08-21, 07:13 PM   #33
نجمة

الصورة الرمزية نجمة

آخر زيارة »  01-20-24 (04:38 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي عالم الدمى...



هذه أول قصة خيالية لي هه ، قرآءة ممتعة

على نافذة المنزل الجديد تراقب معالم الحارة الغريبة عنها بإرتباك ممزوج بسعادة بدأت تتلاشى في ظل الوحدة التي تشعر بها ، الشتاء على الأبواب ، والدتها مشغولة بترتيب الأثاث قبل أن تشتد برودة الأجواء ..
والدها لايزال في عمله ، وهي ممنوعة من الخروج خوفا عليها من الضياع بين الأزقة الصغيرة في هذا المكان الغريب عليهم .
تنهدت ياسمين بضجر :
مع من سألعب الآن ؟
،أشعر بالملل ليت أصدقائي أنتقلوا معي أيضا ،
اخذت الدمى ، ستذهب لغرفتها هناك ستلعب معهم كما تحب دون أن تتضايق والدتها من الألعاب المتناثرة هنا وهناك .
إلتقفت مائدة الطعام ثم وضعت الصينية في وسطها وقربت الدمى إليها :
- ستبقون هنا ريثما أُعد الطعام
عقدت حاجبيها وهي تنظر ألى ناني " أنتِ بدون يدين لذلك لن تأكلي "
لم تكن ناني الوحيدة التي اضاعت أحد أجزائها ، فالسيد دب قد خرج الحشو من جانب رقبته و رجل الثلج ذو العينين الصغيرتين بدون جزرة انفه
بدون ادنى أهتمام أو ذنب إلتفتت عنهم ، ليس هناك وقت لإصلاحهم ، ادخلت البيتزاء البلاستيكية في الفرن الصغير .
- هذه الألعاب أصبحت مملة سأطلب من أمي شراء أخرى غيرها .
فجأة سمعت صوت ضجيج ما من خلفها ، أعقبه صوت إنغلاق باب غرفتها ببطئ ، إمتلئ قلبها فزعاً كان كل شيء يتضخم حولها بشكل غير معقول ،ألتفتت خلفها لترى ألعابها تتحرك وقد أصبحت كالقزمة أمامهم ، مشهد لا تراه إلأ بأفلام الكرتون ولا تصدقه !
فجأة بدأت ناني بالبكاء لتلتف حولها كل الدمى بينما ياسمين تراقبهم بصمت لا يعكس إرتجاف أطرافها التي تكاد تنسلخ من مفاصلها هلعا ،
- لا عليك ناني نحن هنا معك وسننتقم لك .
وصلها صوت الدب الغليظ الذي جعل عينيها تجحظ برعب ، تحركت قدماها تركض بسرعة دون شعور منها ،
- إلى أين تظنين أنك ذاهبة ؟
صوت صياحهم و خطواتهم الثقيلة تهز الأرض من تحتها ، تعثرت بقوة لتتساقط الدموع من عينيها بغزارة ، مسحتها سريعا قبل أن تشوش الرؤية عليها ، واصلت طريقها بصعوبة لن تجعلهم ينالوا منها بهذه السهولة !
-
اسندت ظهرها خلف جذع شجرة لا تعلم كيف وصلت إليها ،تفكر بطريقة للنجاة من هذه الأحداث التي لا تصدق ، مع حجمها الصغير والدتها لن تراها ،عليها الوصول للهاتف والأتصال بها هي الوحيدة التي تستطيع إنقاذها ، لكن كيف ؟ .
- إين أنتِ أيتها الصغيرة ؟ لن نفعل بك شيئا صدقيني سنلعب بك مثلما تلعبين بنا فقط ، بلا قواعد وبشروطنا نحن .
أغمضت عينيها وشهقت بصوت مكتوم ، ليتها تعود إلى ما قبل ساعة ، تقسم بينها وبين نفسها أنها ستعتني بهم ولن تقول تلك الكلمات أبدا ، لم يخطر في بالها أنهم يتألمون أيضا ، لقد فشلت بالأعتناء بهم وإذا خرجت من هنا بسلام ستعوضهم كما لو كانوا أعز ما تملك فهي رغم مللها بالأيام الأخيرة لكنها تحبهم جدا .
الظلال المتراقصة حولها جعلتها تستكشف المكان حولها ، يبدو انها دخلت غابة الحيوانات الأليفة التي تحبها بالتأكيد هي بأمان هنا مالم يظهر أحد من الحيوانات ، تنهدت براحة ستبقى هنا قليلا تأخذ أنفاسها ومن ثم تعاود البحث عن مخرج لأزمتها ، تحرك بعض الحشائش جعلها تقف بحذر ، ثم ظهر أرنب صغير بوجه لطيف :
- ياسمين يا صغيرة إمشي ورائي سارشدك لطريق ينجيك منهم .
صوته الحنون طمأنها وجعلها تتبعه بروحها قبل جسدها ، أرنوب هو أجمل ألعابها وأحبهم إلى قلبها ستشتري له أصدقاء ليتسلى معهم كمكافئة إذا أستطاع إخراجها،إبتسمت بأمل وهي تتخيل تخليصها من هذا المكان سالمة .
قهقهة بصوت عالٍ قطعت خيالها ، ويدين على ظهرها دفعتها في بئر لا نهاية له ، لا تذكر من ذلك الموقف غير إبتسامة أرنوب الشيطانية وهو يراقبها تسقط وسط صراخها المستنجد، لماذا فعل بها هذا ؟
كلمات كثيرة تخترق سمعها وتشوش عليها نومها ، ليته حلم ،لكن صوت ناني المميز أحبط أملها ، كان الظلام يخيم على المكان ، يبدو كالقبو تشعر بيديها مقيدتان ، لقد يأست لم يعد يهمها أي شيء ،ستستلم لهم فليفعلوا فيها ما يريدون ، أنتشلتها يدا رجل الثلج ووضعها على كتاب والجميع محتلق حولها ، كل العيون تراقبها بشماته ودون رحمة :
- الآن سنبدأ تنفيذ الحكم الذي قررناه لك ياسمين ، العقاب سيطهرك من ذنبك وسنسامحك بعدها جميعنا ،
لقد قررنا سنقطع يديك وانفك ثم ستأكلين أنفك مثلما أجبرتِ أرنوب على أكل أنف رجل الثلج.
كانت تظن انها وصلت لمرحلة التسليم لكن حين سمعت ما سيفعلونه بها بدأت تقاوم دون شعور ، صوت رجاءها يمتزج بصوت كتف يدها الذي يطقطق بسبب سحبهم لها
- لا لا ارجوكم سأفعل كل ما تريدون ، فقط اتركوني ساصلح أجزاءكم ولن أعذبكم أعدكم انا احببتكم جدا أنتم أصدقائي .لااااااااا
- انتهى كل شيء
- تستحقين ايتها الظالمة
- هذا جزاءك أيتها الطفلة الشريرة


- ياسمين ياسمين ،ابنتي انهضي وخذي العابك أريد أن أنظف الصالون .
أحتضنت والدتها بسعادة لقد كان مجرد حلم الحمدلله :
- ماما اريدك أن تصلحي ألعابي وأن تبحثي عن أجزاءهم الضائعة معي .
- بالتأكيد حبيبتي حين أكمل عملي سأفعل ما تريدين

نهضت فرحة تضم الالعاب ألى صدرها حتى هُيأ لها أنها ترى أبتسامة السيد دب !!
يا ترى هل كان حلما حقا ؟؟


 
على مزاجي likes this.


قديم 11-08-21, 07:47 PM   #34
نجمة

الصورة الرمزية نجمة

آخر زيارة »  01-20-24 (04:38 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



اتكلم مع امي فديتها
انا اشتكي من المحروس وأمي تدافع عنه
واعطتني كم تهزيئه
طيب انتي امي ولا امه هو


 
على مزاجي likes this.


قديم 11-08-21, 10:33 PM   #35
نجمة

الصورة الرمزية نجمة

آخر زيارة »  01-20-24 (04:38 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي كمّوره



أن تعيش في عائلة ربها " لديه أكثر من زوجة " يعني أن تعيش في حرب لا تنتهي من المكائد ، تقف وسط الساحات ، تتلاطمك القذائف من كل إتجاه .
لم أكن الوحيدة التي عانت ، الجميع في هذه العائلة تأذى بطريقة او بأخرى ، وبسبب تلك الحياة التعيسة ، الخالية من كل معاني الحب تعاهدت بيني وبين نفسي أن لا أتزوج أبداً .
كان ذلك قبل أن يأتي " النصيب " الذي أضاع هذا العهد إلى الأبد ، مرّت شهور " الخطبة " هادئة ، جميلة ، تفتقد لكل أنواع " المراهقة العاطفية " التي يعيشها كل حديثي الإرتباط ، كنت اسيطر على مشاعري بعقل لا يقبل أي تجاوز أو إنحراف ، رغم كل محاولاته فلقد أخذت بعهد جديد على نفسي " لن أعيش بتعاسة من أجل رجل، لن أكون إمرأة غيورة أبدا" .
سيكون الرجل في حياتي شريك له إحترامه وتقديره ومتى ما أضاف شريك ثالث او رابع سيكون من حقي أن أفرض شروطي أو أن انهي هذه الشراكة إلى الأبد .
طبعاً كل هذه الاحاديث دارت في عقلي لكنها لم تخرج للعلن يوماً ولم اتوقع ما ينتظرني في حياتي الجديدة ومن أول ليلة!!
بعد حفل الزواج مباشرة ، امسك بيدي يجرني معه .
- تعالي سأريك شيئاً !
هذا كل ما قاله ، كان بيت الزوجيه كثير الممرات ، لم اره قبل هذه اللحظة ، و التي لم اتهنى فيها .
يا ترى ما هذا الشيء الذي يتوق ليريني إياه بكل تلك اللهفة !
، فتح بابا خارج المنزل.
- اعرفك على حبي الأول كمّوره ، كمورتي الحبيبة .
حبه الأول !!
كانت سيارة " كامري " صغيرة عسلية اللون ، رغم جهلي بالسيارات الأ أني عرفت فئتها من أول نظره فقد رأيتها في حياتي كثيرا " بسبب اقتصادها في البانزين "
لكن هذه كان بها شيء مميز ، من نظرة واحدة ستعرف ذلك ، فهي شديدة النظافة ، لامعة بلا أي خدش او غبرة !! تزينها ظلال ، انارات خفيفة ، وإطارات للعجلات !.
- اعجبتك صحيح ؟ لا تقفِ هكذا ،تعالي لتجربي مقعدك.
اتجهت لباب الراكب الأمامي وتركت مشاعر التعجب جانباً.
يالحظي الذي يفلق الصخر ، لم يخبرني انه يملك سيارة !
سأخطط معه لشهر عسل ولا في الأحلام ، ازور فيه كل الأماكن ،الجبال ،السواحل والمنتجعات الصيفية ، كل شيء حُرمت منه بسبب العائلة الكبيرة سأعوض عنه الآن ، بقشعريرة سعادة رفرف قلبي وفتحت الباب ، لتسقطني صرخته الفزِعة من عالمي الوردي !
- انتظرررري ، اخلعي حذائك ستتسخ كموره !!!
هل تعلمون ماذا بعد هذه الكلمات ؟
صمت ، صمت ،صمتت كما لم اصمت في حياتي قط .

كانت تلك الصرخة بداية العذاب ، فزوجي عاشق الكمّوره ، أو بالأصح المهووس بها ، لا يترك راكباً معه الأ ويخلع حذائه ليضعه في كيس ويلبسه حذاء آخر خاص تحت كل مقعد ، لديه بخاخات ملمعه لكل بصمة أصبع تلمس أي زاوية فيها ، يغير أي شيء فيها حتى لو لم يكن بحاجة للتغيير ، اغطية بلاستيكية للمقاعد والأرضيات ، عطور ومبخرة من نوع فاخر !!!
مرّ شهر العسل كئيباً من خلف نافذة كمّوره، السواحل اراها وكأنها بشاشة تلفاز فالنزول ممنوع لأن الرمل يؤذي كمّوره،
يالحظ كمّوره الذي يفلق الصخر ، لا بأس فأيامك معدودة ، قريباً سيعشقني وينساكِ ، طيف زوجة والدي الأولى ظهرت في خيالي، لا لا يا مجنونة هل ستغارين من كومة حديد ؟
توالت الأيام و الأشهر ولازال الحال كما هو ، صبري بدأ ينفذ ، لم يكن ينقصني سوى القشة التي ستقسم ظهري . وأتت تلك اللحظة أسرع مما توقعت ، خلاف عادي مثل كل المتزوجين في سنتهم الأولى ، لا ادري لماذا ذُكر إسمها على لساني بين نقاشنا " عالي الصراخ " ؟
- لا تنطقي إسمها على لسانك فهي أغلى منك ، لقد اشتريتها بضعف مهرك وكلفتني دم قلبي "كلمة عاميه هه" .

أحسست بكلماته وكأنها " كفّ " ضرب خدي ،
بان الأسف على وجهه لحظتها ، ربما صدمته تعابير وجهي المجروحة و ربما لم يقصد كلمته تلك أو الطريقة التي قالها بها ، لكن السيف قد سبق العذل ، وقد سلمت نفسي لمشاعري الغيورة ، حان وقت الإنتقام ، إستعدي للحرب يا كمورة ، سترين كيف يكون الكيد الحقيقي .
ساعدني في إنتقامي وضع زوجي المادي الصعب ، و مصاريف إنجاب طفلنا الأول، أعمتني الغيرة فبدأت اُزين له فكرة بيع كمورة وكيف سيخلصه ثمنها من كل ديونه ، بداية كان يجيب برد قاطع ب" لا" ثم بدأت ال " لا " تلك بالتأخر بنطقها ، حتى أصبحت صمت مطبق وتفكير ، الدلال الذي كانت تحظى به لم يعد متوفرا ، لقد ضاقت جيبه وأصبح طفلنا يحتاج الكثير لنوفر له عناية صحية .
عرضها للبيع في خطوة جريئة بعد أن طالبه أحد الدائنين بشكل عاجل ، كانت كالفتاة الجميلة يتهافت عليها الخطاب من كل مكان، وكان هو كالأب الذي يتنقى لأبنته العريس الذي سيحفظها ويصونها ، بقيت اراقب بصمت ويدي على خدي ، لكني لم أعرف أن الدراما الحقيقة لازالت في قادم الأيام !
كان يوم الوداع مأساوي ، مليئ بالأحضان والتلميع والدموع ، لا انتظروا فلم تنتهي القصة بعد !

مرّت الأيام كئيبة ، كل الذكريات والصور تذكرنا بها ، صحيح أن بيعها فرّج عنا كل الديون ، الحزن في عينيه جعل إحساس الذنب يملئني ، لم اعد اتذكر معاناتي بل بتُ اشتاق لها !
في كل الصور لم اعد أرى سجني خلف زجاج نافذتها ، أو حرماني من الطعام والشراب فيها في كل سفراتنا و رحلاتنا ، تأكدت حينها اني أعشق زوجي لذلك أردت أن أعيد له سعادته ، وضعت معه جدولاً للتقشف وقلت له
- سنجمع المبلغ وستشتري كمورة مجدداً أو واحدة شبية بها .
تحمس كثيراً وبدأت رحلة أخرى مليئة بالحرمان ، لقد كنت عاشقة ، الا يقولون إن الحب أعمى !
لو كنت فكرت بعقلي وتركت عواطفي منذ تزوجت لما كنت ضائعة في هذه المتاهة ، أين عقلي بين كل تلك الأحداث؟ لا ادري !

أتى اليوم المنتظر وبعد بحث طويل ذهب زوجي ليشتري كمّوره ، جهزت طفلي وبقيت على إستعداد ، لقد وعدنا بأول مشوار فور شرآئه لها .
مرّ اليوم بطيئاً ، وكل إتصالاتي يجيبها " مشغول " ، تأخر كثيراً ، وفي آخر اليوم وصلتني رسالة منه ، حانت اللحظة أخيرا....
خرجت بحماس ، وعادت الأحلام الوردية ترفرف حولي ، وكانت الصدمة
لم تكن كمّوره،سيارة أخرى لا تشبهها أبدا.
- انظري إليها أليست جميلة ، سنتافيه نسفت قلبي من أول نظرة .
كانت سنتافيه فضية لامعة جميلة جدا .
سميت بالله ودخلت لتباغتني صرخته مجدااا
- إنتظررررررررري ، اخلعي حذائك !!!
عادت حليمة لعادتها القديمة ، بكيت على حالي
وخلعت حذائي وحبي الأعمى ، رفعت راية الهزيمة ، لقد خسرت .

هزمتني كومة الحديد


 
على مزاجي likes this.


قديم 11-09-21, 04:15 PM   #36
نجمة

الصورة الرمزية نجمة

آخر زيارة »  01-20-24 (04:38 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي





مدلي يازين يدك

وأنا بامدلك يازين يدي

ضاع عمرك وأنت وحدك

وأنتهى عمري وأنا عايش لوحدي

ليش مانرجع أنا وأنت كما كنا زمان*

قبل ماتذبل زهور الحب ويفوت الأوان*

شوف أنا ماطيق بعدك*

وأنت ماتقدر على هجري وبعدي*

مدلي يدك..




كاس شاي وصوت محمد سعد وكتكوتي نايم وي سلام ع الروقان


 


موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 03:45 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا