لايقفون عند مرض معين
 

عندي ثلاثه من اقاربي

ماشاء الله عليهم

لو فيهم اللي فيهم من مرض

اطنشونه ومارسون حياتهم طبيعي


لدرجه ان حتى الزكام اذا جاتهم مايقول انا فيه

زكام




انا وكثير من الناس نقف دواء معين كثيرا

ما شاء الله هؤولاء أشخاص مصطحين مناعتهم مقاومه لمواجهة أي مرض بسيط يصيبهم

أو بمعنى أصح (( لا يستسلمون للمرض ))

غالباً من مناعته قويه إتجاه الألفلونزا الموسميه أو الأمراض الخفيفه يكون أكثر مقاومه وتشبثاً بالحياه في حال أصابه مرض مستعصي أو خبيث لا سمح الله ، لأن المناعه لديه لازالت تعمل بكفاءه لم يرهقها بالأدويه والخمول لأي سبب .

انا ابوي كذا ما شاء لله ربي يحفظه ويحفظلكم احبتكم

لتني طلعت له

ترى إذا ركزت على المرض يزيد المرض
وإذا ركزت على الألم يزيد الألم

يعني سوي مثلهم طنش و ركز على الصحة

و بعد ركز على كل شي طبيعي وصحي
عشان تصير المناعة قوية > أحسن من الأدوية

كل الذي في الصيدليات
من ادوية
هي نوعين

مضادات حيوية
ومسكنات ألم
فقط

والادوية للأمراض الطارئه
عدوت المناعة
محتكرة وملكية شركات خاصة

اما الفايروسات التي
تصاحب نزلة برد
حرارة
كحة
حمى عادية 38 درجة حرارة
او حمى من 39 الى 40 درجة متوسطة
قلة حركة
فتور عضلات نسبي
الم عظام طفيف

فهذا سببه انخفاض
مناعة الجسم دون مستواها الطبيعي

بسبب تغيير درجة الحرارة
وعدم الانتظام بغذاء
ودعمه بعناصر الأساسية

والحالة النفسية
الايجابية
تعمل منشطة للهالة
الاهليجية التي تعمل
عمل الدرع الذي
لا تخترقه تقلبات الفصول والحياة

والمحافظة على جوهر
الحيوية النفسية

تعطي حياة اسمى

بتوفيق

الحمد لله هذا يدل على إيمانهم العميق بالله
والتسليم بقضاءه وقدره ولأنهم يعلمون علم
اليقين أن الشفاء بيد الله سبحانه وتعالى إذ
لا فائدة من التسخط والشكوى لغير الله ..
لذا هم لا يتجزعون ويصبرون على أقدار الله
وهذا الفعل ، هو مايجب أن يكون عليه الحال
فالحياة لا يجب أن تقف على مرض أو غيره
مدام في العمر متسع من الوقت وهذا واجب
وديدن على كل مسلم أن يتحلى به
وهذا لا يتنافى كليا عن إمكانية الأخذ بالأسباب
والتطبب بما لدى الأطباء من علاج أو نحوه ..