الإنسان لا ينعكس فقط على المرايا،قد يرى نفسه في مكان يألفه،روح تشبهه،إقتباس يحكي قصته،روايه عالجت فراغه، ونشاط عكس إبداعه. الإنسان بالحقيقه هو الأشياء المحببه لقلبه،هي فقط تستطيع شرحه ووصفه،وتتقن وضوح شخصيته

ثلاثة يذهبون إلى الحسرة طوعًا؛ مَن انغمس فيما لا يلزم ندم على فوات ما يلزم، وَمن أظهر أكثر مما ينبغي تورط في تبرير ما لا ينبغي، ومَن فَرّ إلى ماضيه أو تَرصّد لِغَده ما هَنِئ بحاضره

"في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ،و أن التفاهم أهم من التناسب ،و أن الثقه أهم من الغيره ،و أن الصبر أعظم دليل على التضحيه ،و أن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت و التغاضي لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قُدره على الاستمتاع بحياتك."

"كل ما تحبه هو أنت "
هو صورة مصغرة عنك ، فاختر مايليقُ بك.

يجب ألا نقلق من الانتظار، بل من عدم وجود ما ننتظره، ولا نسعد بالفراغ دون وجود ما ينبغي أن نتفرغ له لِنفرغ منه،وإلا فقدنا الشعور بالراحة التي ننتظرها.وعلينا أن نُفرق بين الانتظارات لِنعرف متى نتوقف؛ فهناك انتظار تنتظره، وانتظار تضطره، وانتظار لا ينتظرك مهما انتظرت

لا تنسَ أبدًا أنّك المعنيّ بترتيب أولوياتك.ففي النهاية كلٌّ يريدك في قصته بالدور الذي يفترضه.قد يُنتزع منك بالتأنيب، وقد تُرغم عليه بالتهميش،وقد تُدفع إليه من فخّ الشعور بالذنب. وتظلّ الموازنة لك وحدك بين ما عليك من أدوار،وما لك من حياة. وحقّك أن تحمي قصتك