عيد الحب ….!
 

ً
ً

في كل سنة يتكرر ما يسمى بعيد الحب
وكل مرة يتكرر التحذير من الاحتفال به
او اعتباره يوماً مقدساً للحب
ومع كل هذا تتكرر الاحتفالات والتقليد التبعي
ويتساءل اصحاب الفكر الواعي والفهم المستقيم
لماذا يتم الاحتفال بهذا اليوم من قبل المسلمين !
لماذا كل هذه التبعية والتقليد الخانع !
لماذا يكون احتفالهم بهذا اليوم
وبغيره ممن مثله احتفالاً صاخباً
وهالة فرح وانتشار هستيري
بينما في اعيادنا الحقيقية لا يحدث كل هذا ؟

اسئلة اطرحها عليكم
لارى ماهو السر فيما يحدث ..!

ملحوظة ليس لزاماً
التقيد بما طرحت من تسؤالات
الامر مفتوح .. ولكم مطلق الحرية ..



ِ

يسعد مساك مقدماً

على كثر ماننتقد المحتفلين بهذا اليوم
للأمانه كم واحد في محيطك إحتفل به ؟
أتوقع. لا أحد ، وأنا نفس الشيء

لكن قلة أعداد المحتفلين لايجعلنا نتجاهل وجودهم
مصيبتنا هي في المشاهير التي تحتفل بهذا اليوم
ومعروف مدى تأثر النشىء بهم
بالنهايه يتم تطبيع الجيل الجديد بتلك الإحتفالات الدخيله

طيب ليه بأعياد المسلمين نجد الفتور منهم ؟
ياترى هل نحتاج لبث بعض الفعاليات بأعيادنا ؟
يعني ماله الورد الأصفر ؟ :)


أعلم أنني أسأل أكثر مما أجيب :x59:
لكن بعض الأسئله تتكفل بالإجابه ذاتيا


ولو أردنا تلخيص الجواب
لوجدناه في قول الرسول صلى الله عليه وسلم
" لو دخلوا جحر ضبّ لدخلتموه "



شكراً لهذا الطرح
وتقبل مروري

:

للأسف عندنا ناس يقلدون اسوأ ماعند الغرب ويتركون أفضل ماعندهم !

اولا اشكرك اخي متأمل على فتح هذا الموضوع لأهميته

ثانيا بصريح العبارة وللأسف
ان الشعوب العربية تتبع
كل مايكون للغرب بالرغم
ان هذا ليس عيد حب تسميه تم
تسميتها فيما بعد ...

ماحقيقته هو عبارة عن

https://c.top4top.io/p_2236tgm0x0.jpg


للاسف هناك تقليد اعمى وبه عند وعناد بالرغم ان الجهات تعلن
وتنشر الوعي ولكن لا حياة لمن تنادي

رد مليان وينم عن عقلية تجمع شتات التساؤلات
نعم قد لا يكون هناك احتفال في محيطنا
والسبب العادات والتقاليد
التي لازالت تضبط بعض تصرفاتنا
ولكن هناك تمرد واضح في بعض الامكان
والتي فيها الانفتاح متاح ومستباح
وحتى لو لم نرى اي احتفال
الا انا نقرأ تغريدات وردود ومشاركات
توحي بنفحار فساد قادم

نعم احسنت القفلة
باننا في زمن حجر الضب والتبعية الانهزامية


الف شكراً اختي النايفة



تقديري


ِ

صدقت يا الغالي
نعم هذا الواقع المؤلم
اختصرت كل الحقيقة في ردك العميق


الف شكراً اخي شاهد عيان



تقديري



ِ