العالم تدور الاختلاف لتفرد عضلاتها اللغوية
الواحد يقول وجهة نظره ويفارق:icon10:
تخيل أطرح وجهة نظري واشوف من بيتفق ومن بيختلف...
جعله مايتفق معي غير ظلالي:MonTaseR_158:
...
وصلت لمرحله حتى كلمة" لا" كثيره ع بعض المواقف..
الصمت ومصطلح الهروب الكبير من المسئولية "ماأدري"
ياهو منقذ :nologo:

انا من صرت أطبق وأنا ذربة
وقمة بالذوق والهدوء:MonTaseR_134:
بقولكم السبب من شفت هبال بنات جنسي
عقلت...
انا وحده تَعتبر من أخطاء الاخرين:x38:
ماتصدقون بكيفكم أنا قاعدة احاول اقنع حالي أنِ كذا:x12x:
نستودعكم الله بروح ادور لقمه اكلها
وأكمل كم شغلة عالقة مابين الطاولة واللاب
نلقاكم على خير

الإنسان يمارس هذه الحياة
بكل صدق..
ويفعل الأخطاء.
وكأنه لن يعاقب..
يهرب من السؤال المجهول ماهو وقت المغادرة...
ذلك الحدث الغير مرحب به عند الغالبية..
الخائفون يستعدون
والمهمل يعيش تلك الغفلة..
التي تأخذ ايامه بلا مردود حسن ولا عمل طيب...
الجميع سمع عن وفاة المشاهير اللي صارت فجر الأربعاء"رحمهم الله"
وجهات البشر فيها من الصواب الكثير
هذا ماكان يشاهد..
لذلك نقول الذكر الطيب..
والسمعة الحسنة هي خير مايتركهُ الإنسان بعده
لذلك لاتتباها بـ معصية الله ثم تطالب بذكر المحاسن.. بعد الموت.
الناس لها ماترا..
والخافية يعلمها الله..
الهجوم اللي صار ع المنتقدين لـ أفعالهم..
إن كان من باب النصح زين وإن كان من باب الحزن عليها فهذه إنسانية..
لكن أن تصل لدرجة التعدي والخطأ
هذا ما نشرته وكل من عابو افعالها هم جمهورها السابق..
لأن من لم يهتم لموتها لم يتابعها..
لذلك أستكثروا من صحبة الصالحين

الأنسان اللي يمارس حياته
ع مواقع التواصل الاجتماعي..
لايزعل إذا طالته أقلامهم وإنتقاداتهم...
وحقيقة أتمنى الهداية لـ مشاهير اللاشيء
أو ياخذهم الله ويفكنا محتواهم اللي لعب بعقول المراهقين..
...
انت بمنصة مشاهدة قدم محتوى يليق
أو أنكتم..

لا توضح ضيقتك لو تضيق الارض فيك
خل في صدرك مقابر وفي وجهك حيااه





..

بدا يظهر وجه الزلابة اللي فيني انا أتوكل قبل أجيب العيد:x38:
قاعدة ارتب حضوري واحاول اكون كيوت :b090:
أنا كل يوم وثاني يجيني تقييم صدقت أخي أحسنت:MonTaseR_166:
الظاهر ان فيني عرق بوية بس متواري:MonTaseR_128:
المهم اللي ياخذ ع خاطره من أمل
إذا ماعنده جدران يدور أقرب قدر
ويصكه براسه:icon10:
فيني عرق لعانة للحين ما أستخدمته:121:
ومساكم رايق
يقول مساعد :30:
وأن كان ما زانت صواديف الأيام
نصبر على صكّاتها وش ورانا؟