منتديات مسك الغلا
 


Like Tree1Likes
  • 1 Post By روسلين
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-04-22, 11:51 PM   #1
مُحال

الصورة الرمزية مُحال

آخر زيارة »  06-09-23 (09:50 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي ملخص رواية حبيبي داعشي



تناقش رواية حبيبي داعشي عدد من القضايا الاجتماعية، ومنها نظرة المجتمع إلى المرأة المطلقة وإلى المرأة العانس، كما تناقش أيضًا الظلم والمشاكل الاجتماعية التي تتسبب في هروب الشباب والانضمام إلى صفوف تنظيم داعش الإرهابي.

تكشف رواية حبيبي داعشي الستار عن الوجه الحقيقي «لداعش» وتوضح جرائم هذا التنظيم من خلال قصة حب ليلى و عمر «أبطال الرواية» الذين سيخوضان حربهم الخاصة ضد «تنظيم داعش»، حيث سلطت الكاتبة الضوء على قضية خطيرة داخل تنظيم «داعش» الإرهابي وهي «جهاد النكاح»، حيث يرغم التنظيم أنصاره من النساء على ممارسة «جهاد النكاح» مع المجاهدين من الرجال في صفوف «داعش»، وقد كان هذا محل للتمييز بين «جبهة النصرة» الذراع السوري لـ «تنظيم القاعدة» وبين «داعش»، وحاولت الكاتبة أن تظهر «القاعدة» في مظهر المحترم للمرأة وعدم إجبارها على القتال أو على «جهاد النكاح» بعكس «تنظيم داعش الإرهابي».

نبذة عن رواية حبيبي داعشي
تحكي الرواية قصة ليلى وهي امرأة مصرية أجبرها ظلم المجتمع والظروف القاسية على الانضمام لتنظيم «داعش»، بعد أن طلقها زوجها محمود الذي كان يحبها جداً وبدون سبب يذكر، عانت ليلى من المجتمع الذي ينظم للمرأة المطلق على أنها عار، وبعد اصرار والدها على تزويجها من ابن عمها، وبعد مضايقات مديرها في العمل، لم تجد ليلى إلا الموافقة على طلب صديقتها سميرة التي أخبرتها بان الدولة الإسلامية هي البيئة المثالية لممارسة الحريات وأن بإمكانها أن تعمل مترجمة هناك، وهذا ما حصل فعلاً فقد سافرت ليلى مع صديقتها الجديد سميرة وتركت ورائها كل شيء، اقلعت الطائرة من مصر إلى تركيا، ومن ثم تم تهريبهم مع مجموعة فتيات اخريات إلى سوريا، وهناك قاموا بتوزيعهم على مناطق خاضعه «لتنظيم داعش»، واخذت ليلى إلى بيت أحد القادة في الرقة والذي يدعى أبو سياف، لم يكن هذا القائد وحدة في المنزل بل كانت معه زوجته وحارسه الشخصي عمر.

تمر على ليلى أيام متتالية وهي تعيش معهم بهدوء، لكن في يوم من الأيام تتفاجأ برسالة على بريدها الإلكتروني من صديقتها سميرة، تخبرها فيها بانه تم اغتصابها مرات عديدة من قبل رجال التنظيم وهذا ما اداء إلى حملها واصابتها هي وجنينها بالإيدز، اخبرت سميرة ليلى بكل ذلك لأنها كانت تشعر بعذاب الضمير لكونها هي أقنعتها بالانضمام إلى «داعش» والمجي إلى سوريا، ولكي تستطيع الهروب لأن الدور سيكون عليها، جُنت ليلى لسماع هذا الخير وكادت تموت من الخوف، وركضت تستنجد بـ عمر حارس أبو سياف، وكانت تبكي وتتوسل اليه أن ينقذها، طلب منها عمر أن تهدا وان تثق به ووعدها بأنه سينقذها من بين ايديهم... ومن هنا تبدا قصة حبهم وحربهم معا. تدور الأحداث بمرارة، والنهايات دائمًا مأساوية وحزينة.


 


رد مع اقتباس
قديم 04-05-22, 10:28 PM   #2
روسلين

الصورة الرمزية روسلين

آخر زيارة »  01-26-23 (07:10 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



شكرا لك هذالابداع


 
مُحال likes this.


رد مع اقتباس
قديم 04-09-22, 07:28 PM   #3
مُحال

الصورة الرمزية مُحال

آخر زيارة »  06-09-23 (09:50 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روسلين مشاهدة المشاركة
شكرا لك هذالابداع
اهلا وسهلا
نورتي


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 12:18 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا