ً
ً

اللهم اجعلنا في هذه العشر من المتزودين بالخير
واقبل دعواتنا وبلغنا يوم عرفه واكرمنا باجابة الدعاء
يارب انت الكريم والعظيم والرحيم والعالم بما في القلوب ‏..


ِ

تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال

ذكر دعاء تسبيح تهليل تكبير نوافل صدقة صيام قراءة القرإن صلة الرحم

أبواب الخير متعددة والتوفيق من عندالله

‏كبروا، هللوا ، سبحوا
‏و أثقلوا موازينكم بالذكر
‏تسابقوا و تنافسوا و اهتفوا :
‏الله اكبر ، الله اكبر ، الله اكبر
‏لا إله إلا الله
‏الله اكبر ، الله اكبر
‏ولله الحمد

،.

لَا حَولَ ولَا قُوَّة إلَّا بالله :0741:

كنزْ من كنوز الجنة ..!!

،.

‏في سورة الفجر أقسم تعالى بعشر ذي الحجة (والفجر وليالٍ عشر) وقد أحب الله فيها الطاعات أكثر من غيرها قالﷺ:
"ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام"قالوا: يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله قال ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيئ"

اجتماع فضائل عديدة في يوم واحد


- عن كعب الأحبار،**قال:*

اختار الله البلاد ،
فأحب البلاد إلى الله تعالى البلد الحرام
واختار الله الشهور
فأحب الشهور إلى الله الشهر الحرام، وأحب هذه الأشهر إلى الله ذو الحجة
وأحب ذي الحجة إليه العشر الأولى، واختار الأيام
فأحب الأيام إلى الله يوم الجمعة.

الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله.
‏الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.

لا إلا إلا أنت،، سبحانك إن كنت من الظالمين

اللهم أجعل الدنيا بين يدينا وهي دار الفناء
و
اللهم أجعل الآخرة في قلوبنا فهي دار القرار
:icon32:

الله أكبر

وأنت تقول (الله أكبر)
تقول لنفسك (الله أكبر) من أيّ شيء؟

الله أكبر من آلامي وهمومي وأحزاني (أكبر) وهو كافيني

الله أكبر من كل ما أنا به طامع في الدنيا وأرغبه، فلا رغبة إلا إليه.

الله ـ عّز وجل ـ أكبر من كل هذه الشهوات التي تشغلك عنه.
فأنت لما تكبر في الصلاة وتقول (الله أكبر) ترفع الحجاب بينك وبين الله ، تعلن في نفسك أنك:

_ لو كنت مهموما فهو أكبر من همومك
_ ولو كنت مديونا فهو أكبر من ديونك، يعطيك.
_ هو غايتك وملجؤك، لا قلق إذا كنت معظما .

مفروض تخرج من هذه العشر مطمئنا معظّما ، وكل الهموم التي عندك اطرحها بين يدي الله ، فالله أكبر منها، كل ما تشعر به من آلام أو أحزان اطرحه بين يدي الله ، والله -عّز وجل- أكبر منها.

سامح لوجه الله من بينك وبينه شحناء

‏" وحسبك أن تعلم أن خزائن الله تسع حوائج العالمين، لكنه يعطي السائلين على مقتضى علمه وبالغ حكمته ما هو الأصلح لهم، والأكثر إبهاجا لأرواحهم حين يتأذن بعطائه ..
فمن فتح له في الدعاء والتسليم لحكمة الله معًا، فقد ظفر بمجامع التوفيق والرضا عن الله في كل حال "

قال تعالى:( ومَاتفْعلُوا مِنْ خَيْرٍ يعْلمْهُ الله )
‏"آيةٌ تسْكب في قلْبك الطّمأنينة فخيْرك محْفوظ عنْد الله، وإنْ لمْ تسْمع شُكْراً من النّاس،،، ستكُون بخَيْر دائماً ،، فقطْ أخْلص النيّة لله"

،.

يقول إبن القيم رحمه الله :
"إذا كنت تدعُو و ضاق عليك الوقت.
و تزاحمت في قلبك حوائجك .
"فاجعل كل دُعائك أن يعفو الله عنك.. فإن عفا عنك أتتك حوائجك من دون مسألة ..!! "

" اللهم إنك عفوٌ تحب العفو ، فاعفُ هنا "
،.

..




اللهم لك الحمد





..

‏"الحمدُ للهِ حمدًا لا حدودَ لهُ
والشّكرُ للهِ إسرارًا وإعلانا".