منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


Like Tree8Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-14-22, 06:14 AM   #1
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (11:37 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي صحابيات حول الرسول صلّ الله عليه وسلم



السلام رعليكم ورحمة الله وبركاته




صحابيات_حول_الرسول_صلّ الله عليه وسلم
أم أيمن رضي الله عنها

أم أيمن رضي الله عنها حاضنة النبي ﷺ ،
صحابية لها مكانتها ومنزلتها العالية في قلب رسولنا الحبيب ﷺ واسمها «بركة بنت ثعلبةَ بن عمر» الملقبة بأم أيمن.

وهي الصحابية الوحيدة - ربما - التي حظيت بطول صحبة رسول الله ﷺ من قبل ميلاده، وطوال حياته، وحتى وفاته.

ولقد كانت أم أيمن رضي الله عنها جارية عند عبد الله والد رسولنا الكريم، ولما تزوج عبد الله من السيدة آمنة بقيت السيدة «بركة» أو أم أيمن معهم تخدمهم ..
ولقد عاشت رضي الله عنها مراحل النبوة منذ بدايتها، فهي حاضنة الرسول ﷺ ورثها عن أبيه، وعاصرت نموه ﷺ منذ ولادته ثم رضاعته في بني سعد وعودته إلى أمه لما بلغ الخامسة من عمره، وكانت معه حين أرادت السيدة «آمنة بنت وهب» أم النبي ﷺ أن تزور بني النجار أخوال والده عبد الله بالمدينة، وكانت معه في رحلة العودة الأليمة التي فقد فيها أمه، فقد توفت آمنة في طريق العودة ودفنت بالأبواء، فعادت به إلى مكة ، كي يكون في رعاية جده عبد المطلب.

أعتقها رسول الله ﷺ عندما تزوج بخديجة أم المؤمنين رضي الله عنها ، ولقد أسلمت رضي الله عنها مبكرا مع آل بيت رسول الله ﷺ ، و تزوجها عبيد بن الحارث الخزرجي ، فولدت له : أيمن وقد أسلم أيمن وكان له هجرة وجهاد واستشهد في غزوة حنين ، وتوفى زوجها عبيد الخزرجي

ثم تزوجها زيد بن حارثة رضي الله عنه حِب رسول الله ﷺ فولدت له أسامة بن زيد ، وكان أسامة رضي الله عنه فخر الإبن لأمه فقد بعثه رسول الله ﷺ إلى الشام، وهو لم يتجاوز العشرين من عمره. فأصبحت زوجاً لحِب النبي ﷺ زيد بن حارثة ، وأماً للشهيد "أيمن بن عبيد الخزرجي" ، وأماً لفارس من فرسان الإسلام ، وهو الحِب بن الحِب “أسامة بن زيد” رضي الله عنهما .

ولقد هاجرت إلى المدينة مع بنات النبي ﷺ
فعن عائشة رضي الله عنها قالت‏: "لما هاجر رسول الله ﷺ وأبو بكر خلفنا (تركنا) بمكة، فلما استقر بالمدينة بعث زيد بن حارثة وأبا رافع، وبعث أبو بكر عبدالله بن أريقط وكتب إلى عبدالله بن أبي بكر أن يحمل معه أم رومان ، وأنا وأختي أسماء، فخرج بنا وخرج زيد وأبو رافع بفاطمة وأم كلثوم وسودة بنت زمعة، وأخذ زيد امرأته أم أيمن وولديها أيمن وأسامة، واصطحبنا، حتى قدمنا المدينة "

ابن حجر؛ فتح الباري شرح صحيح البخاري،
كتاب مناقب الأنصار، باب هجرة النبي ﷺ وأصحابه إلى المدينة،
المستدرك على الصحيحين (6716).

... يتبـــــــــ؏.....


 


رد مع اقتباس
قديم 06-14-22, 06:15 AM   #2
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (11:37 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي





أم أيمن رضي الله عنها

حاضنةالرسول ﷺ

لم تفارق أم أيمن رضي الله عنها رسولنا الكريم فأصبحت أمه بعد أمه وقد كانت أم أيمن تلاطف النبي ﷺ ، كما كان ﷺ يمازحها ويستأنس بالحديث معها، كما كان حريصاً على زيارتها من آن إلى آخر. فعن أنس بن مالك رضي الله عنه يقول: "ذهبت مع النبي ﷺ إلى أم أيمن نزورها، فقربتْ له طعامًا أو شرابًا، فإما كان صائمًا، وإما لم يرده، فجعلت تخاصمه؛ أي: كُلْ (تصر على أن يأكل )"
مسلم

وفي رواية: فأقبلت تضاحكه وكان الرسول ﷺ يبتسم لتصرفاتها ويهش لها.
ورغم كبر سن أم أيمن رضي الله عنها ،فقد أبت إلا أن تشارك في الجهاد مع رسول الله ﷺ ففي غزوة أحد خرجت مع النساء ، وكانت مهمتها مداواة الجرحى والاعتناء بهم ، وسقاية العطشى من المجاهدين ، وكانت تحثو التراب في وجوه الذين فروا من المعركة، وتقول لبعضهم : " هاك المغزل وهات سيفك" تسفيها منها لمن رجع وترك المعركة

وفي غزوة خيبر خرج مع رسول الله ﷺ عشرون امرأة كان من بينهن أم أيمن رضي الله عنها وأما ابنها أيمن فقد تخلف لمرض فرسه ، ثم تأتي غزوة حنين ويستشهد فيها ابنها أيمن ، فتصبر وتحتسب ابنها عند الله تعالى ابتغاء مرضاته
وفي سرية مؤتة قتل زوجها زيد بن حارثة رضي الله عنه فتلقت أم أيمن رضي الله عنها نبأ استشهاد زوجها وهي صابرة محتسبة

ومرت الأيام ، وتوفي الرسول ﷺ وتسرب النبأ الفادح وأظلمت على المدينة أرجاؤها وآفاقها بفراق رسول الله ﷺ فقامت أم أيمن رضي الله عنها حزينة تبكي على فراق رسول الله ﷺ وتقول :

حين قالوا الرسول أمسى فقيدَا
ميتًا كان ذاك كل البلاء
وابكيا خير من رزئناه في الدنيا
ومن خصه بوحي السماء
بدموع غزيرة منك حتى
يقضي الله فيك خير القضاء

وقد روي عن أنس رضي الله عنه قال : قال أبو بكر رضي الله عنه بعد وفاة رسول الله ﷺ لعمر : انطلق بنا إلى أم أيمن نزورها كما كان رسول الله ﷺ يزورها، فلما انتهيا إليها بكت ، فقالا لها : ما يبكيك ؟ أما تعلمين أن ما عند الله تعالى خير لرسول الله ﷺ . فقالت : (ما أبكي ألا أكون أعلم أن ما عند الله خير لرسوله ﷺ ، ولكن أبكي أن الوحي قد انقطع من السماء) ، فهيجتهما على البكاء، فجعلا يبكيان معها
(رواه مسلم)

وقداختلف في وفاتها، قال ابن كثير: "توفيت بعد النبي ﷺ بخمسة أشهر، وقيل ستة أشهر، وقيل إنها بقيت بعد قتل عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، وتوفيت أول خلافة عثمان بن عفان رضى الله عنه، ودفنت بالبقيع
رضي الله عنها وأرضاها

... يتبـــــــــ؏.....


 

رد مع اقتباس
قديم 06-15-22, 11:18 PM   #3
على مزاجي

آخر زيارة »  03-10-24 (12:10 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



طرح قيم ومستفاد منه

جزاك الله خير


ودي لك


 
عطاء دائم likes this.


رد مع اقتباس
قديم 06-16-22, 06:29 AM   #4
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (11:37 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة على مزاجي مشاهدة المشاركة
طرح قيم ومستفاد منه

جزاك الله خير


ودي لك
واياك يا رب خير الجزاء اخي
شكرا لكرم مرورك


 


رد مع اقتباس
قديم 06-17-22, 07:45 AM   #5
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (11:37 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي






صحابيات حول الرسول ﷺ

فاطمة بنت أسد رضي الله عنها

هي فاطمة بنت أسد بن هاشم بن عبد مناف رضي الله عنها ، الهاشمية أول هاشمية تلد هاشمياً فهي زوجة أبي طالب عم رسول الله ﷺ وأم أولاده طالب و عقيل و جعفر و علي ، وأم هانئ و جمانه

وهي أول ثلاث نسوة هاشميات ولدن خلفاء فهي أم الخليفة أمير المؤمنين علي بن ابي طالب ومن بعدها فاطمة بنت رسول الله ﷺ ولدت الحسن رضي الله عنه ثم زبيدة زوجة هارون الرشيد ولدت الأمين الخليفة العباسي

وهي مربية رسول الله ﷺ ،تربى الرسول ﷺ في بيتها ، فلقد أوصى عبد المطلب قبل موته أبي طالب بكفالة ورعاية محمد ﷺ لما توسم فيه من حسن رعايته،. ولما عرف عن أبي طالب من حب لابن أخيه، فكفله أبو طالب و أحبه و أحبته زوجته أكثر من أبنائها و كانت له أماً بعد أمه

فكانت رضي الله عنها تحوطه وترعاه وتقوم بأمره ، وتحسن رعايته ،لما كانت تراه من بركته ،فقد كانت تلاحظ ان البركة تحل في طعامهم إذا أكل معهم ، وماكانت تراه منه من خلق عظيم

ولقد أحبها رسول الله ﷺ و أحب أبنائها و اعتبرهم ﷺ إخوته
و لما نزل قول الله تعالى : (وأنذر عشيرتك الأقربين) دعا رسول الله ﷺ قومه الأقربين للإيمان بالله تعالى و كانت فاطمة بنت أسد رضي الله عنها من المسارعين للإجابة، و كانت رضي الله عنها تخفف عن الرسول ﷺ بعد موت أم المؤمنين السيدة خديجة رضي الله عنها و أرضاها ، وكان رسول الله ﷺ يكثر زيارتها ، ويقيل في بيتها

ولما هاجر النبي ﷺ إلى المدينة هاجرت رضي الله عنها مع من هاجر ، ونالت بذلك شرف الهجرة
ولما تزوج علي رضي الله عنه بفاطمة رضي الله عنها ابنة رسول الله ﷺ ، فرحت بزواجهما ، وعاشت معهما وقال لها علي رضي الله عنه : لو كفيت فاطمة بنت رسول الله ﷺ سقاية الماء والذهاب في الحاجة ، وكفتك في الداخل الطحن والعجن ؟ فتراضوا على ذلك

ولقد روت رضي الله عنها عن النبي ﷺ ستة و أربعون حديثاً
وتوفيت رضي الله عنها في العام الرابع للهجرة النبوية ودفنت في البقيع
... يتبـــــــــ؏.....


 
عُريب likes this.


رد مع اقتباس
قديم 06-22-22, 05:59 AM   #6
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (11:37 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي





صحابيات حول الرسول صلّ الله عليه وسلم

الجزء١

أسماء بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنها


ذات النطاقين
هي أسماء بنت أبي بكر الصديق (عبد الله بن أبي قحافة) وأمها قتيلة بنت عبد العزى العامرية ، لقبت بذات النطاقين، وكنيتها أم عبد الله
لها ثلاثة إخوة وأختان

عبد الله بن أبي بكر، وهو أخوها الشقيق من أبيها وأمها، وهو الذي كان يأتي النبيَّ ﷺ وأباه أبا بكر بالطعام وبأخبار قريش في غار ثور كل ليلة أثناء الهجرة النبوية، توفي أول خلافة أبي بكر في شوال سنة 11 هـ.
عبد الرحمن بن أبي بكر، وهو أخوها من أبيها، وهو أكبر ولد أبي بكر الصديق، وأمه أم رومان، تأخر إسلامه حتى صلح الحديبية، وهاجر قبل الفتح، وشهد اليمامة واليرموك، وتوفي سنة 58 هـ.
محمد بن أبي بكر، أمه أسماء بنت عميس، كان مع علي بن أبي طالب رضي الله عنه في موقعة الجمل وصفين، وولاه علي رضي الله عنه على مصر، وقتل سنة 38 هـ

أم المؤمنين عائشة بنت أبي بكر رضي الله عنها ، أمها أم رومان، وكانت أسماء أكبر من السيدة عائشة رضي الله عنها ببضع عشرة سنة
أم كلثوم بنت أبي بكر، أمها حبيبة بنت خارجة، آخر أبناء أبي بكر الصديق
زوجها الزبير بن العوام رضي الله عنه ابن عمة رسول الله ﷺ صفية بنت عبد المطلب، أحد السابقين للإسلام ، وأحد العشرة المبشرين بالجنة ، ولها منه خمسة أولاد هم : عبد الله الذي بويع للخلافة ، وعروة، والمنذر، وعاصم، والمهاجر، وثلاث بنات هن: خديجة الكبرى، أم الحسن، عائشة
أسلمت رضي الله عنها قديما بعد إسلام سبعة عشر صحابيا و هي آخر المهاجرات والمهاجرين وفاة

وكانت رضي الله عنها تلقب بذات النطاقين ، وذلك لأنها عند هجرة الرسول ﷺ وأبيها هيأت لهم طعاما فاحتاجت إلى ما تشده به فشقت نطاقها نصفين فشدت بنصفه السفرة، واتخذت من النصف الآخر نطاقا ،فسميت ذات النطاقين
ففي رواية مسلم قالت أسماء رضي الله عنها : (‏ ‏أنا والله ذات النطاقين، ‏أما أحدهما فكنت أرفع به طعام رسول الله ‏ﷺ ‏و طعام ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏من الدواب، و أما الآخر فنطاق المرأة التي لا ‏ ‏تستغني عنه)
وفي رواية اخرى قالت رضي الله عنها : صنعتُ سُفرةَ رسول الله ﷺ في بيت أبي بكر حين أراد أن يهاجر إلى المدينة، قالت: فلم نجد لسُفرتِه (طعام يتخذه المسافر)، ولا لسقائه (وعاء من الجِلد يوضع فيه الماء، ويكون عادةً من جلد مستدير) ما نربطهما به، فقلت لأبي بكر: والله ما أجد شيئًا أربط به إلا نطاقي (ما تشُد به المرأةُ وسطها)، قال: فشقِّيه باثنين، فاربطيه: بواحد السقاء، وبالآخر السفرة، ففعلتُ، فلذلك سميت ذات النطاقين
(رواه البخاري)

والنطاق: أن تلبس المرأة ثوبها ثم تشدُّ وسطها بشيءٍ وترفع وسط ثوبها وترسله على الأسفل؛ تفعل ذلك عند الأشغال؛ لئلا تعثر في ذيل ثوبها
وعندما هاجر الرسول ﷺ وأبو بكر الصديق رضي الله عنه ، وعلمت قريش بذلك ، أتاها نفر من قريش، فيهم أبو جهل بن هشام، فوقفوا على باب أبي بكر، فخرجت إليهم، فقالوا: أين أبوك يا بنت أبي بكر؟
قالت: لا أدري والله أين أبي، فرفع أبو جهل يده، فلطمها لطمة على وجهها طرحت منه قرطها، ثم انصرفوا

ولما خرج الصديق رضي الله عنه مهاجراً بصحبة رسول الله ﷺ حمل معه ماله كله، ومقداره ستة آلاف درهم، ولم يترك لعياله شيئًا...
فلما علم والده أبو قحافة برحيله -وكان ما يزال مشركًا- جاء إلى بيته وقال لأسماء رضي الله عنها : والله إني لأراه قد فجعكم بماله (أخذ ماله ولم يترك لكم شيء) بعد أن فجعكم بنفسه.

فقالت له: كلا يا أبتِ إنه قد ترك لنا خيرًا كثيرًا، ثم أخذت حصى ووضعته في الكوة التي كانوا يضعون فيها المال وألقت عليه بثوب، ثم أخذت بيد جدها -وكان مكفوف البصر- وقالت: يا أبت، انظر كم ترك لنا من المال. فوضع يده عليه وقال: لا بأس... إذا كان ترك لكم هذا كله فقد أحسن.
قالت أسماء : " لا والله ماترك لنا شيئًا، ولكني أرادت أن أسكن الشيخ بذلك"
(أي تطمئنه)

ولقد هاجرت مع زوجها الزبير بن العوام رضي الله عنهما، وكانت رضي الله عنها عند الهجرة للمدينة حاملاً بعبـد الله بن الزبيـر رضي الله عنه، وما كادت تبلغ قباء عند مشارف المدينة حتى جاءها المخاض، فولدته بقباء، وكان اول مولود يولد للمهاجرين في المدينة ، وقد استبشر المهاجرون بمولوده ،وفرحوا به فرحًا شديدًا ، حيث كانوا قد بقوا لفترة لا يولد لهم مولود حتى قيل إن يهود المدينة سحرتهم فلا يولد لهم
. يتبـــــــــ؏.....


 
عُريب likes this.


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 12:04 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا