هذه القصيدة كان ينقصها
" عنوان"
عندما أخذتها نقدا وتحليلا عبر العالم التويتري
واليوم
اكتملت نصا وعنوانا
العنوان بلا شك فنان لحنه جر صوته من مبدعه
فكانت القصيدة
الكاشفة اللي سقطت عندها الأقنعة وبانت الوجوه المزيفة
بان القبح
لكن
الشيء الجميل بحكايتها ظل الأصل ثابتا شامخا
بقت الوجوه الحقيقة كما هي لم تسقط لأنها أصلية وأصيلة
لا يغير خلق أصحابها الزمان ولا المكان ولا الأحداث
//
عنوان موفق جدا والتمعن به ذو بُعد فلسفي

//

عنوان به كناية رائعة عن بيان زيف بعض البشر

//
حقيقة
صدقت
البعض من كثر ارتداءه زيف التصنع نخال أنه بغرفة ملابس مخصصة للوجوه

ولكن
الجميل أن التصنع مهما طال لا بد أن تتساقط الأقنعة لنبصر الحقيقة
ونميز بين الأصلي من عدمه

//

وهنا
جمال العنوان فنان كما قلت
ينعكس على كل القصيدة
//

والأجمل استل من معناها
كمعنى لا يوجد لفظ
" سقوط الأقنعة"
بل مفهوم من معنى القصيدة الكلي
عودتنا على إنك تجيب الجديد من الفرائد والدرر

//

وبعد
،،،

البعد

في طرحك اللي رأيت إنه يستحق الالتفات
أين
؟؟؟
عودنا الوله يطرح أبيات رائعة نوعيا لكن
اليوم
نجد نمت وربت نحو 16 بيتا لأول مرة والله اراك تكتب هذا العدد
وأذكر أطول قصيدة قمت بتحايلها على مستوى المنتديات
32 بيتا
فهل يكسر الوله تحدي ذاته وغيره مع مزون الإبداع
؟؟؟
اتمنى وأتوقع سنجد معلقة فريدة من نوعها
//

بقى
تحليل ذي القصيدة
وأنت تعلم
أنه سبق لي تحليها
وسأنزل التحليل بإذن الله
//
تستحق تصنيف الإبداع وأكثر ليصل لنخاعه
//
تستحق الخمسة نجوم
//
وتستحق
أن نشهد لك
//
لأنك هنا جبت الجديد
موضوعا وطرح شكلي

//

موفق
صح لسانك // سلمت يمناك
وقرأت لك عبارة
في ردك على شاعرتنا النايفة
بقصيدتك السابقة
كتقدير للجادل على لقب طاووس الشعر

ما كذبت الجادل ولاني من النوع اللي أرتدي قناع في التقييم
وذي اللي رفع قدر المزون بمدعيها

لذا
طاووس الشعر
شاعرنا الوله

يماري بك وبقصائدك

شاعرنا الوله
شاعر لا يشبه إلا نفسه

موفق دوم
تحليل القصيدة
سيهطل بالمزون


مررت من هنا

الجادل
2018
،،،