بسم الله الرحمن الرحيم





الحمد لله والصلاة السلام علي رسو الله نبينا محمد وعلي اله وصحبه أجمعين .




‏ نصيحة من عالم للشباب....

وقال ابن باز -رحمه الله-:
" أدرك نفسك قبل فوات الأوان، لا تقل: أنا شاب سوف أتوب
-كم من شاب أخذه الموت قبل أن يشيب
-وكم من زارع أصابه الهلاك قبل أن يحصد زرعه
•فالموت يأتي بغتة، والعمل الصالح ينفعك في الدنيا والآخرة، ولو عشت ألف عام وأنت في طاعة الله..‏=
فأنت على خير،
لا تغتر بالشباب والقوة والمال، احذر وأعد العدة شاباً أو كهلاً أو شيخاً حتى تلقى ربك، فاحذر أسباب الهلاك، واسأل ربك التوفيق والإعانة فهو سبحانه الهادي والموفق -جل وعلا-، فاضرع إليه أن يهديك وأن يثبتك وأن يعينك على ذكره وشكره وحسن عبادته ".






سبحانك اللهم بحمدك اشهد ان لا اله انت استغفرك واتوب اليك

بسم الله الرحمن الرحيم





الحمد لله والصلاة والسلام علي رسو الله نبينا محمد وعل اله وصحبه .


السلام عليكم ورحمته الله وبركاته



تمسكو بالكتابه والسنه فهما المنجيان من الفتن .



كنو قربين من الله كي تنالو السعادة المطلقه.

كن معتز بديك والتمسك به فهو الذي سوف نسأل عنه .

كلنا راحلون وعلمو مهما عمرنا نحن رجعون الي الله يا جنه يا نار , هناك حساب ذرة .



أجعلو كتاب الله في صدركم لا تهلموة فإن أبليس متربص بنا إن لم نشغل أنفسنا بهدي الله أشغلنا أبليس بمعصية الله .


وخيرا لاتهمل الصلاة فأنها مفتاح كل الخير وأجعل لك ورد يمومي لا تتركه مهما كان .


اللهم أذقنا لذائذ القرآن، واجعلنا من أهله، ونوِّر قلوبنا به، واشرح صدورنا به، واعمر أوقاتنا بتلاوته، وحُسن تدبره، وأغننا اللهم بلذته عن كل لذَّة.


والله اعلم



سبحانك اللهم بحمدك اشهد ان لا اله انت استغفرك واتوب اليك .

أسهل وأجمل حاجة ممكن تقدمها لنفسك و للي حواليك إنك تكون انسان لطيف .. دي مش محتاجه فلوس ولا تكاليف ..
الابتسامة لطف
إنك ترد على حد باعتلك رسالة لطف
إنك ترد بذوق لطف ..

إنك تدي وقت لحد محتاج من غير ما يطلب لطف
إنك تدعي لحد بسيط وتحسسه إنك حاسس بيه لطف .. يمكن أنت تحس إن دي حاجات بسيطة .. لكنها حاجة كبيرة جداً .. عند ربنا أولاً .. ثم عند الناس

.

.


.




فقط توقف، وأدر ظهرك رحيلًا بلا عودة حينما تجد اللاقبول في الأماكن أو الأشخاص دون أي عتاب أو معرفة لأي سبب.


.

.

أكثر من نصف نجاحك الأسري في ( إدارة الإنفعال والسيطرة على الغضب).

وأكثر من نصف دوام علاقاتك ( في حسن التغافل).