ماذا يحدث هنا عدد الأعضاء المتواجدين 5 والزوار 40
شيء غير مألوف
هل لأن المنتدى ثقيل جدًا؟ ما أعرف هذه التدوينة بتوصل أو تختفي مع ثقل المنتدى
يبدو أنني لن استطيع التصفح أكثر

نجي نتفقد الأحوال والأوضاع يوم آخر

الحمدلله اليوم المكان خفيف التصفح
أتسائل نظام التقييم بين تقييم وآخر لنفس الشخص كم؟ 2؟ 3؟
أكثر من عشرة أيام ما اقتربت هنا ويوم جيت أقيم تجي الرسالة الكريهة
"يجب أن تعطي بعض السمعات" وآخرها أحبس كلامي
تذكرت مرة شخص هنا أرسل تقييم وكتب (مبروك ربحتي تقييم مجاني) أزعجني كثيرا تقييمه
أفضل إنه أسكت وما أرسل تقييم حتى إشعار آخر، ولا إنه أستخدم الآخرين بهذه الطريقة المزعجة
أصبحنا و أصبح الملك لله رب العالمين
مزاج حلطمة صباحي تغافلوه....

إيف تتسائل عن الشتاء وأنا أيضًا ما شفته
النايفة تتحدث عن التغابي والجهل، وأقول سعيد الإنسان القادر على التغابي والأسعد الجاهل الذي لا يفهم، مرتاح البال، نعمة له

المهم لكل من يمر هنا : صباحكم وأوقاتكم سعادة

جاية أكتب ويمكن أخرج بدون تدوين
بس من شفت الزائر اللي معطي مدونتي وجه الآن، وأنا أكثر من شهر ما كتبت فيها، حسيت كذا لازم أكتب شيء

أولًا صباح الخير، وجمعة مباركة عليكم كيف أحوالكم وحياتكم، شيء جديد معكم؟ ناخذ العلوم

تذكرت أيام زمان الأعضاء الجدد يكتبوا ( إن شاء الله أفيد و أستفيد) تدوينة اليوم في هذا الشأن
ما أقصد الكل، أقصد اللي كان مهتم إنه يفيد ويستفيد:
(هل استفدت في وجودك في المنتدى؟)
ما بالضرورة استفادة معلومات أو تطوير موهبة، لكن ربما على مستوى شخصي استفدت، حتى لو استمتعت وقضيت وقت جميل يعني

عن نفسي الحمدلله استفدت من وجودي هنا وكتبتها عدة مرات:
ممتنة لمسك الغلا وممتنة للعديد من الأشخاص هنا كانت محطة جميلة في حياتي
صحيح فيه أشياء مزعجة هي سبب قلة تواجدي وتدويناتي، لكن لازم أذكر إنه المكان حبيته وممتنة له
ممتنة للرائعين اللي عرفتهم هنا، وكتبتها كم مرة وأعيده، حديث الرسول ﷺ ( من لا يشكر الناس لا يشكر الله)

أما مسألة هل أنا أفدت في المنتدى؟ هذا شيء ليس بيدي أحكم عليه، لا أعلم هل كنت مفيدة يومًا ما أو لا...
المهم هذه التدوينة فكرتها مخصصة لمن يهتم بموضوع الفائدة في وجوده
بعيدًا عن الهمجية وكل شيء آخر، لا أقصد إنه لازم تكون مفيد وتستفيد فقط سؤال عابر تهورت وكتبته
ويارب ما أندم


اللهم بلغنا رمضان لا فاقدين ولا مفقودين، ونحن في أحسن حال

أحس كذا طاقة حلوة في المكان الأغلبية متواجدات هذه الفترة بعد اختفائهن لفترة
عقبال تنورنا عطر الندى أيضًا ولو طلة قصيرة


أحيانا لو فتحت أول صفحة من مدونتي أضحك على نفسي والألوان
بس الله هداني وتكاسلت أغير الألوان واعتمدت اللون الواحد خلاص، والحمدلله!
أحيانًا أحس نفسي متفشلة من نفسي على هذه الحركات وأفكر أغلق المدونة وأسوي جديدة تمسح الفشلة
بس بعد تفكير زيادة أفكر (لا، هذا جزء مني وجزء من تطوري وتغيري)!
ليش أهتم بحركة بالكاد لها ضرر! ربما فقط تزعج من يركز ويقرأ
صحيح أخذ مني وقت طويل لحد أتوقف، لكني توقفت، طبعا أنا أعيب الألوان اللي اخترتها وقتها
غيري ربما يختار ألوان مريحة وتليق أكثر للقراءة والتركيز، بس أنا اخترت ألواني المفضلة زمان من الحماس وقتها
لدرجة أقول شكرا لكل من كان يتحمل يدخل مدونتي وقتها عادي رغم الألوان
ولا زال شعور إني متفشلة من حركاتي وقتها يجيني لحد اليوم،، لكن من نحن بدون أخطائنا وعيوبنا؟
هذه الأشياء دليل على تطورنا وتغيرنا! خاصةً إنها ما تضر الآخرين، صح ربما تزعجهم، لكنه أكيد ما تضرهم

ولتجعلوا لأهل غزة نصيبًا من تفكيركم ودعائكم

"اللهم كن لأهلنا في غزة؛ اشف جريحهم، وتقبّل شهيدهم، وأطعم جائعهم، وانصرهم على عدوهم. اللهم أنزل السكينة عليهم، واربط على قلوبهم، وكن لهم مؤيدا ونصيرا وقائدا وظهيرا"

عن عائشة رضي الله عنها، أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان إذا دخل العشر أحيا ليله وأيقظ أهله وجد وشدَّ المئزر

اللهم بلغنا ليلة القدر
اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني