فمـا أعـددت مــن سـبـل
لــتــرقــى فـــيـــه لـــلأقــــدر
وإن رعـشــت فرائـصـهـم
فــــإن الــقـــادم الأخــطـــر
فـإن باتـوا عـلـى خــوفٍ
عـلـى ألــمٍ عـلــى إحـــذر
فـقـد عشـنـاه مـــن أمـــدٍ
وأنــــت زمـانـنــا الأغــبــر

ق

في عيوني كنّك المال في يدين البخيل
ما انت لاقي ضحكةٍ منك ما صرّيتها

انت ضحكاتك زهابي وانا عابر سبيل
والفرصّ أصعب من إيجادها، تفويتها

يوم أحبك ما تخيّلت ادوّر لك بديل
والعلوم التاليه منك، ما حبّيتها

"خلّ دمعك لا يسولف ولا حتى يسيل"
من متى وعيونك تنام، ما راضيتها؟

ر

رقدت وشفتك في منامى ولا طولت
خذيت عندى ما يقارب . . دقيقه


قطفت لك من روض الخفوق ريحان
قطايف فيها شذى الورد نقيتها لك


س

سيّد الليل وأنفاس الفجر و المغيب
‏من شرى شوف عينك ماشكى غشّها

‏لو عصافير حيّك ماتشوفك حبيب؟
‏ما بنت في نوافذ غرفتك عشّها



و

ولا تحسب ان الغياب اليا تمادى غيّر
انت حاجه مستحيل انها تغير والله

م

محد غيره شغل بالى
و غيره غرامى ما تهنا به


ا