تعالي... لنراوغ قليلاً بعض الحكايا التي لا تُجيد النهايات السعيدة... ونعطي السريالية بعضاً من حروفنا،لتكتبنا فلا يكون لنا اندثار. ولا تستمعي ليأس يداخلك كيلا أكون حالة رفض للحياة.. فإنني أنتمي لتاريخ لا يعرف الانكسار. |
تعالي.... لنكتب فوق الكتابة.. كتابة أخرى ونفسر الضباب حول مرآتنا... وتنتزع منا ذلك الصمت الذي ران حولنا. |
تعالي... لترسمي ما يتهاوى في مدينتي،وتعود لنا دوائر العرض قبل أن أهوي في لجة التأملات لغرابة ما نحن فيه وقبل أن يمتصني ملح الأرض ما زال متسع من الوقت نتوحد فيه.... |
وتلك هي كلماتنا التي لا تمنحنا الخلود وتقف هشة بيننا وما يراودنا من هواجس البقاء... كلمات تبحث عن عدالة هاربة.. وتتكسر في لحظة مواجهة... أو ربما صفعة لوم أخرى نوجهها لنا... |
أتخطى حدود الأمنيات.. أنام لأحلم قليلاً.. فهم يريدون حلمي وصوتي للغناء... |
فيما هو الوقت صار هشاً ها هو الضوء بات ضعيفاً بعد كثافته.. منتحباً في ركن قصي.. |
ويهرب الليل من وقته.. ليرجع مسافة انكسار ويذبل ورد الكلمات برغم ما أضاءت نجومه. |
كم نحتاج لتسجيل تفاصيلنا المرعبة!! ومعرفة ما يختبئ تحت جماجمنا..ويحمله ذلك الجسد البدائي الخائف المبلل بالندم ونداءاته ضمن إيقاع الطبيعة... |
ولأعرف اتجاه الريح تلك التي لم تكن تثير اهتمامي إلى أن أصبحت صرخة طفل في الحواس يعلن ميلاده قيصرياً وعاصفة تقلبني حيث تشاء خارج الشعور يداخلني الوجود... |
من العبث أن نتأمل أنفسنا خارج انفعالاتنا. .. |
أنضجتني الشمس في غياب الوقت.. وما زلت عابراً لم تفصح خارطته عن نفسها بعد والمدى مازال يتسع... |
وتلك هي كلماتنا التي لا تمنحنا الخلود وتقف هشة بيننا وما يراودنا من هواجس البقاء... كلمات تبحث عن عدالة هاربة.. وتتكسر في لحظة مواجهة... أو ربما صفعة لوم أخرى نوجهها لنا... |
أتخطى حدود الأمنيات.. أنام لأحلم قليلاً.. فهم يريدون حلمي وصوتي للغناء... |
فيما هو الوقت صار هشاً ها هو الضوء بات ضعيفاً بعد كثافته.. منتحباً في ركن قصي.. |
ويهرب الليل من وقته.. ليرجع مسافة انكسار ويذبل ورد الكلمات برغم ما أضاءت نجومه. |
كم نحتاج لتسجيل تفاصيلنا المرعبة!! ومعرفة ما يختبئ تحت جماجمنا..ويحمله ذلك الجسد البدائي الخائف المبلل بالندم ونداءاته ضمن إيقاع الطبيعة... |
ولأعرف اتجاه الريح تلك التي لم تكن تثير اهتمامي إلى أن أصبحت صرخة طفل في الحواس يعلن ميلاده قيصرياً وعاصفة تقلبني حيث تشاء خارج الشعور يداخلني الوجود... |
كي أتغلب على إحساسٍ بأنني مقذوف للطريق المقايض الذي يراهن على عودتي. في بؤرة أخرى بلقاءٍ بارد واستجابة لكلماتٍ حيرى تنطلق تباعاً من شفة مقلوبة.. |
في آخر نكتب ما يمليه السأم.. فيما يشبه بكاء قرابين وكجسد ينطق بشهواته تعلق بإثم الكلام.. وتردد صدى صرخة في أودية الروح تُمحى ثم تمَحي.. |
شريدة تلك الروح صوب البحر،ولم تسمع تكسر أمواجه.. لم تعانق قمته وشاءت أن تغرق معه.. |
سيأخذني إلى نفسي الرحيل وليس من محطة يبلغ لسانها منآي ولم ينبت لي غصن جديد .. |
زجاجات عطر فارغة وبعض المفردات وأنا حقيبة صغيرة ستتسع لنا.. تسبقني خطوة واسترجع خطوات تجاوزت طريقاً أو تجاوزتني روايات ونظرة باهتة هي كل ما أملك |
اعتذر لكن لو لم تكن براً ساعداي... ها أنا أروي... وخلف صوتي تختفي أصوات، وخلف صورتي جوقة تصدح بالأبواق وتُنشد ما كتبت من أغنيات... |
كان عليكِ أن تحفظي ملامحي وتعتادي وجودي.. ولا تتركي الصمت ينحت وجهي كهدية كل مساء وتجهشين بالبكاء... |
وهناك دوماً ما يفيض عن القلب...والوضوح بمستوى القتل.. |
وهناك دوماً ما يفيض عن القلب... والوضوح بمستوى القتل.. |
حين نروى السعادة بحزنٍ..أقرأ فيها عصراً رمادياً.. |
من لا يحتمل قلبه العاطفة! الحزن يدفعه للنبضِ بهذه الكلمات.. |
كلما لاحت من أطراف المدينة أعمدة دخان تظنين أنه – أنا - صديقكِ البركان قد عاد من سكون يحمل رماد سنين،شجن وحنين يسقط على الروح ليكسر وحدة أنين.. |
جعلتني أرضاً لا تمل دورانها وبدون أن تدري تعلمتُ أن أخون هذا الزمان.. حين تحملني أجنحة الخيال..وأكون نبيذ الأحلام. |
أنام مضرجا بالحلم علي أستيقظ على صمت اليقين.. |
أفتقد بساطة الأشياء فيّ كمعنى أول للحياة. الكثير فينا قابل للضياع.. |
بأثوابنا العتيقة نَتدَّثر بالرهبةِ في أروقةِ انتظار براءة جديدة مقاومة عميقة لا نعرفها إزاءها... |
لم أكن أرغب العزف على هذا اللحن الحزين ولكنها بعض مقطوعات زائفة نزين بها التواء العاطفة |
لا نفعل شيئاً سوى تبديل مقاعد الانتظار وضجر الحروف في أفواهنا. |
تلقيت رسالة صداقة ، سُعدت بها بحثت عنها ولم أجدها ولم أتعرف على صاحبها ربما لفشلي في كيفية قبول الصداقة فليعذرني من طلب الصداقة ويتفضل بإرسالها مرة أخرى ربما أنجح بإضافته |
وتتوالى ضربات الشمس تحت السماء الناعمة.... |
لم تهزم الحدود بعد عواصف الروح ..... |
وفي غدٍ عاطفة بلا ملامح يجلدها الشبق يشبهني ماضٍ كوجه بلا جسد. |
يبددني الوقت.... يفسد ملامحي يعنفني الأمل ويبتلعني ظلي.. |
الساعة الآن 03:52 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا