قال ابن رجب رحمه الله :

خيــر الناس أنفعهم للنَّاس
وأصبرهم على أذى النَّاس

كما وصف الله المتقين بذلك
في قوله تعالى :
﴿الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ
وَالضَّرَّاءِ والكَاظِمِينَ الْغَيْظَ
وَالعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ
يُحِبُّ المُحْسِنِينَ﴾

حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم ...

،.

سبحان الله وبحمده ،، سبحان الله العظيم

استغفر الله

قواعد التعامل مع الشدائد :

القاعدة الأولى: (لستَ وحدك)
القاعدة الثانية: (لا يقدِّر الله شيئاً إلا لحكمة)
القاعدة الثالثة: (جالب النفع ودافع الضُرّ هو الله، فلا تتعلق إلا به)
القاعدة الرابعة: (ما أصابك لم يكن ليخطئك ، وما أخطأك لم يكن ليصيبك)
القاعدة الخامسة: (اعرف حقيقة الدنيا تسترح)
القاعدة السادسة: (أحسن الظنّ بربِّك)
القاعدة السابعة: (اختيار الله لك خير من اختيارك لنفسك)
القاعدة الثامنة: (كلما اشتدت المحنة قرُب الفرج)
القاعدة التاسعة: (لا تفكر فى كيفية الفرج فإن الله إذا أراد شيئاً هيأ له أسبابه بشكل لا يخطر على بال)
القاعدة العاشرة: (عليك بدعاء من بيده مفاتيح الفَرَج).

استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم
ذو الجلال و الإكرام
و أتوب إليه

.

‏﴿وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيت﴾

.

من العاقل؟

قال سفيان بن عيينة رحمه الله:

«ليس العاقل الذي يَعرِفُ الخيرَ والشرَّ؛
إنما العاقل الذي إذا رأى الخير اتَّبعه،
وإذا رأى الشر اجتنبه».

[شعب الإيمان للبيهقي:٤٦٦٤].

سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم

،.

لا إله إلاّ الله ، محمد رسول الله
عليه الصّلاة والسّلام :نبض:

أستغفر الله وأتوب إليه

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالميّن ...

لا اله الا الله

،.

عحباً لمن يقلق وعنده
: لا حول ولا قوة إلا بالله ..!
:ah11:

- تاج الذكر :
- لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير.

اللهم إجعلنا ممن اصلحت قلبه وألهمته رشده وَيسرت أمره وَسترت عيبه وَغفرت ذنبه ورضيت عنه وأرحت باله وفرّجت همّه وغمه وشافيته وعافيته إنّك أنت الشافي المعافي ياحي ياقيّوم*
*اللهم إنّا نسألك رحمة لوالدينا وهداية ورشداً لنا ولأبنائنا إنك على كل شيء قدير*

‏ﻭ ﻣﻦ ﺣﺴﻦ ﺍﻷﺩﺏ ﻣﻊ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻼﺀ
ﺃﻥ ﺗﺘﻮﻗﻒ ﻋﻦ ﺍﻟﺸﻜﻮﻯ ﻟﻜُﻞّ ﻋﺎﺑﺮ
ﻟﻜﻲ‏ﻻ ﺗُﻨﻘﺺ ﺃﺟﺮ ﺻﺒﺮﻙ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﻛﻠﻤﺎﺕٍ ﻣﻦ
‏ﺍﻟﻤﻮﺍﺳﺎة ﻟﻦ ﺗﺴﺪ ﺟﻮﻉ ﺭﻭﺣﻚ ﺃﺑﺪًا ....

‏نهجر القرآن ونتغافل عن الأذكار
‏ونسأل ما بال أرواحنا في هم وضيق

‏قال تعالى
‏{ وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا }

حسبيّ الله لاإله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيّم ...

..





اللهم لا حاجه ولا إحتيـاج الا لك






..

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

،.

" رَضيـتُ بِاللهِ رَبَّـاً وَبِالإسْلامِ ديـناً وَبِمُحَـمَّدٍ صلى الله عليه وسلم نَبِيّـاً "
من قالها حين يصبح وحين يمسى كان حقا على الله أن يرضيه يوم القيامة
:81:

،.
أستغفرك ربَّ وأتوب إليك :نبض:

،.

:MonTaseR_205: اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى نبيّنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ نبيّنا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمَيْدٌ مَجِيد. وَبَارِكَ عَلَى نبينّا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ نبينّا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكَتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمَيْدٌ مَجِيد..:MonTaseR_205:

"إن الله وملائكته يصلون على النبي ياأيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما"

۞يا أيها الَّذينَ آمَنوا صلُّوا عَلَيهِ وسَلِّموا تَسليمًا۞

عندما يتأمل الإنسان أن صلاته على النبي ستعرض عليه، يستحي أن يكون قليل البضاعة قليل العدد لعظيم حقه علينا،

اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد ..

،.

‌‎قُلْ لأحلامك المستحيلة:
" وكانَ اللهُ على كلِّ شيءٍ مُقتدِراً "
وقُل لأمنياتك التي طال انتظارها :
" يأتِ بها اللهُ إنَّ اللهَ لطيفٌ خبير "
واذا ضاعت عليك فرصة واحترق قلبك عليها
أطفئ لهيبها بهذه الآية :
" عسى ربنا ان يبدلنا خيرا منها "..!
:ورده::ورده::ورده:

يالله انت الرب وانا العبد

جاء رجلٌ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال واذنوباه واذنوباه فقال هذا القوْلَ مرَّتَيْن أو ثلاثًا فقال له رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قلِ اللَّهمَّ مغفرتُك أوسعُ من ذنوبي ورحمتُك أرجَى عندي من عملي فقالها ثمَّ قال عدْ فعاد ثمَّ قال عدْ فعاد ثمَّ قال قمْ فقد غفر اللهُ لك

قال الله تعالى:

‏" لِّلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَىٰ وَزِيَادَةٌ ۖ "

‏لما كان المؤمن يعبد ربه على وجه الحضور والمراقبة كأنه يراه - بقلبه -، كان جزاء ذلك النظر إلى الله عيانًا في الآخرة.

‏(ابن رجب - رحمه الله).

.

كلما زادت الصدقة زاد الرزق
‏.
‏قال النبيﷺ:
‏«اتقوا النار ولو بشق تمرة..»
‏ثم قال :
‏«لا تحقرن من المعروف شيئًا..»

:81:

،.

‏من العبارات في كتاب الله تعالى:
لاتقنطوا ، لاتحزنوا ، لاتهنوا ، لاتيأسوا.
القرآن يدعوك للرضا و التفاؤل ويبعث فيك الأمل دائمًا فلا تهجُره..:27: