منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


Like Tree29Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-09-23, 12:23 PM   #1
أمل.

الصورة الرمزية أمل.

آخر زيارة »  اليوم (01:52 PM)
المكان »  في اللاشيء
الهوايه »  أمارس فضيلة التنمر

 الأوسمة و جوائز

ابتسامه الوظيفة والمال بين الوعي والحرية



مرحباً
المتصدر للمشهد بالمجتمع المحلي
هو الطلاق او خلع الزوجها لزوجها
والموظفات المتصدرات للمشهد
بحجة انه لايصرف
واللي تقول بربي عيالي بعيد عن المشاكل
واللي تدور الحرية
بلا مراعاة لعيالها
وتبعات الشتات الاسري
السؤال هل المال ورفيقات السوء السبب
ام التقصير من جانب الرجل
ـ هل هناك دلالات أن المرأة ليست
ذات وعي ومسئولية!!
بمتطلبات الاسرة قبل الزواج؟
هل تؤيد فكرة الدورات قبل الارتباط!!
كيف اصبح الزواج سجن بعين المتمردات
لو كنت تمتلك السلطة ماهي الانظمة التي تحد
من هذه الظاهرة المخيفة؟


 


رد مع اقتباس
قديم 01-09-23, 12:44 PM   #2
مولانا

الصورة الرمزية مولانا
𝐌ỚђᾂммĚĐ

آخر زيارة »  اليوم (07:28 PM)
المكان »  حافة الأشياء
الهوايه »  القراءة، المشي، التأمل، البكاء «أحيانًا»

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



صباح الخير
وأهلا أمل

السؤال هل المال ورفيقات السوء السبب
ام التقصير من جانب الرجل
رفيقات السّوء
تقصير من الرجل
المال.
لو كان لي أن أعدّها من الأعلى للأدني لكانت هكذا، قبل قليل وقع عيني على هذه المشاركة:


هذا جروب يحتوي على الكثير من رفيقات السّوء، ضيقي الأفق، متشبعات بأمراض وعقد نفسية، وتجارب خاصة جدًا جدًا..
كل دا بيكون خلاصته : نصايح مشوّهة، عقيمة، تخرب البيوت والعقول والدين!
ومن رزق الله للإنسان أن يرزقه برفيق ناصح شفيق (عاقل)

-
ثم يأت تقصير الرجل، لأنه جزء من المجتمع، جزء من التشوه الحاصل للجنسين، فالثقافة الغالبة والتربية الاجتماعية تطول الرجل والأنثى
وبالتالي ما يقع للمرأة يقع مثله للرجل، وربما أكثر، بحكم احتكاكه بفئات أكثر من المجتمع
-
ثم يأت المال، فأحيانا يكون مصدر قوة
هذه القوة مع ضعف العقل= تُودي بصاحبها إلى مستنقع لا قعر له
=========

ـ هل هناك دلالات أن المرأة ليست
ذات وعي ومسئولية!!
المرأة ضعيفة، عاطفية، فيه انفعال وحدة وتغير في المزاج = هذا حق، ولما يضاف معه تغيرات في الثقافة الغالبة للمجتمع = تأت الكوارث
القنوات المفتوحة الآن، وتسريب الأفكار المتطرفة تجاه الرجل، أو تجاه الأسرة، أو تجاه المرأة كلها تقع في أرض خصبة خاوية لا فكر لها ولا رأي يحجمها عن الخطأ

====
هل تؤيد فكرة الدورات قبل الارتباط!!
نعم، أؤيد
وإن كنت - شخصيًا- أراها فكرة قاصرة، فالجانب النظري نفسه لا يؤدي إلى المطلوب في غاالب الأحيان
بل أنا أقترح أن تكون تلك الدورات أشبه بمعسكرات أو منتجعات صغيرة
يجتمع فيها نساء عاقلات حكيمات، بالبنات
معكسر تعايش لمدة شهر مثلا، يتعلموا من أفكار ورؤى ، وازي يواجهوا مشاكلهم وازاي يفهموا نفسهم، وازاي يتعايشوا مع الطرف التاني
إلخ
تعايش، لمدة لا تقل عن شهر
أعتقد هتكون الثمرة كبيرة جدًا، وإن كانت الفكرة نفسها صعبة ، لندرة من يقوم بدور المربي في التجربة

====

كيف اصبح الزواج سجن بعين المتمردات
من يدخل التجربة على اعتبار أنها (مبارة كورة) مدتها 90 دقيقة، والمفروض الحكم يصفر بعد ما يخلص الوقت= أكيد هيحس بالسجن
سواء كان راجل أو امرأة
لأنهم مش داخلين حياة ومتفاهمين لطبيعتها واختلافها عن المرحلة التي سبقت، وايه الدور اللي المفروض يقوموا بيه .. دا كله غايب عنهم
مع النوافذ الهدامة اللي ليل نهار قاعدين عليها وبيشوفوا الانفتاح والتحرر كل دا أعتقد إنه بينصدم بالقانون الاجتماعي للأسرة
ومحدش هيرضى يعيش فيه
سواء رجل أو امرأة
فهتكون النتيجة شتات، وضياع
لا راجل قادر يتحمل مسؤولية ولا البنت
والطلاق هو أقرب الحلول !

==
كيف اصبح الزواج سجن بعين المتمردات
مش عارف
بس أعتقد دور المدرسة في المراحل الأولى قادر بنسبة كبيرة على توازن الأفكار وبناء الشخصية السويّة
كان فيه مادة في الاعدادي اسمها : اقتصاد منزلي للبنات
كانوا بيتعلموا فيه الطبخ، وأعمال يدوية...
ممكن يعملوا مادة أشبه بكدا، بتتكلم بشكل مباشر وبصورة فيه نضج بطبيعة المرحلة ومشاكلها وازاي يربوا البنات على الأفكار الصحيحة دي
والولاد كمان يكون ليهم حاجة زي كدا

الدولة قادرة تفرض سلطتها على الناس، بخلاف الأسرة، فدورها أحيانا بيكون محدود وغير فعال، أما المدرسة تعليما وتربية قادرة على صنع الفارق


 

رد مع اقتباس
قديم 01-09-23, 08:49 PM   #3
نجمة

الصورة الرمزية نجمة

آخر زيارة »  01-20-24 (04:38 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



السلام عليكم....
لي
عودة بإذن الله ^^


 
أمل. likes this.


رد مع اقتباس
قديم 01-09-23, 09:03 PM   #4
ahmed 22

الصورة الرمزية ahmed 22

آخر زيارة »  اليوم (07:58 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي





يعني ممكن نطلق ثلاث عناوين كبداية

الوعي بالاستقلالية المالية : هل مفهوم الاستقلال المالي في العلاقة الزوجية غاية أم وسيلة ؟ كناية عن السيطرة أم ضمان لمستقبل ؟

هل انعدام الحرية المالية
هو حكم مؤقت بالإعدام تنتظره المرأة الغير عاملة في عقلها
لأنها تشعر بالتهديد منذ يومها الأول .. لأنها تخاف علي نفسها
بسبب أحكام مسبقة في عقلها نتيجة تجارب قد رأتها من حولها
او استفحلت نتيجة الإنغماس في نزوات الأخرين عند قراءتها في الأخبار
او مشاهدتها علي التلفاز .. وبالتالي أصبح الكثيرين يرون أنفسهم محل أخرين ..
بدون أي اسباب .. ولكن هم في عقولهم يتوقعون الأسوأ دائما ..
فهنا يكون التمرد ... الذي قد يعود علي بيتها بالخراب ..

او ربما تجربة سابقة في العائلة ..
فلا تريد أن تكون تحت رحمة كلمة لرجل منذ اليوم الأول .
فيصبح العمل سلاح تشهره ضد زوجها
فلا تراعي الله في تصرفاتها ولا تراعي القوامة
التي أحلها الله للرجل
بسبب اختيار هي ارادته وهو قد وافق عليه ..
وهنا يكون للأمراض النفسية المنتشرة في المجتمع دور
والتي تحتاج لعلاج ... واضافة ثقافة جديدة للمجتمعات العربية
وهي الاستشارات الزوجية ..
ففي الماضي كانت النفوس أقوي ..
اما الآن للأسف فتحتاج معين ليخرجها من أوهام
قد تسقط نفسها فيها بسبب او بدون سبب ..
بسبب ضعف الإيمان وقلة الثقة فيمن حولها ..
يحتاج البعض لإصلاح موازين أنفسهم اولا في تلك الحياة ..

أم نقول انها طلقة مسدس يهدد بها الرجل زوجته في كل شجار يخوضونه دون و عي منه او مراعاة لنفسية المرأة ..
مع لأنه لا يفكر في التخلي عنها اساسا ولكن فقط تقوده كلماته
ولكن هي الذي لا تملك سواه في تلك الحياة ليعيلها ..
فتشعر دائما بأنها بلا ظهر وبالاضطهاد فتعيش تحت مظلة الخوف
من غدا وغدر الزمان ؟

فهنا حسابات المستقبل دائما ستظل تحكم المعادلة في الوقت الحالي
لأن في عرف الكثير من النساء أصبح الرجل لا يؤتمن عليها
وفي عرف الكثير من الرجال المرأة من السهل استبدالها بدل من وجع الرأس
فهذا هو المفهوم المتداول في عالم الكوميك الذي تحول لواقع مرغوب
لا تستهينوا ببشاشة الكلمات التي اضحكتنا ذات يوم لتنقلب لواقع
ينغرس داخل عقول البعض ..

الأمر في عقول الكثيرين .. ولذلك العلاج يجب أن يبدأ بإصلاح العقول
وإذا لم تسلم العقول .. يجب أن يكون القانون أقوي من الاثنين
حتي يفكر كل من يتزوج بعواقب ما قد يعود إليه أن اخل ..
فالتفكير بالعواقب أحيانا يجعلك تعيد التفكير فيما أنت عليه ..
وحتي لا يقود الأمر للعنوان الثاني وهو

وهو أن تكون الحياة عبارة عن - طلاق وزواج الموضة
وهذا موجود بشكل ما حاليا أيضا .

بسبب العنوان الثالث وهو : المراهقة السلوكية للمتزوجين ....

لأن الكل يظن انه محرر من واجباته
لأن الكثير يظن أن مفهوم الحرية قد خلق للمطالبة فقط بالحقوق
وهذا لأسباب كثيرة .. تراكماتها يمكن تضاعفت اخر 20 عام
وأدي هذا لخلل في شكل المجتمع ...

مجتمعاتنا كانت مريضة علميا ولذلك اصبحت تابعة تكنولوجيا ..
وبالتالي أدي هذا إلي نهم استهلاكي لتكنولوجيا الغرب
فأصبحنا نتطلع إليهم بشكل سطحي .. وهذا كلام مكرر

تلك السطحية تم تناقلها بين أخر جيلين
برتم سريع للغاية ...
رتم لا يستطيع العقل المستهلك استيعاب متغيراته
وبالتالي أصبحت قرارتنا انفعالية اكثر

سعينا للسعادة السريعة اصبح شغف يراود الكثيرين
لأنهم يظنون أن الحياة قصيرة لكي يصلون
لتلك النقطة هناك حيث يعيش اقرانهم
في الجزء الأخر من الأرض

مفاهيم السعادة اختلفت حاليا
و اقترنت بان نكون غير مراعين
وغير مبالين سوي بأنفسنا ...
والحصول علي تلك المغريات والصور
التي تم تصديرها إلينا عبر الشاشات
كان اسرع من عقولنا لتستوعبه

لأن الثقافة المرئية والسمعية طغت علي كل أنواع الثقافات الأخري
التي كانت مادة تعليمية صالحة لمن سبقنا ...
فحب النفس طغي علي المسؤلية المجتمعية ..

وبالتالي انتقلنا لمجتمع مراهق
الكثير فيه عندما يتزوج لا يؤهل نفسه للزواج
لا نفسيا ولا اجتماعيا ... فقط المادة هي من تحكم ..

وعندما تضع المادة علي طاولة تحديد المصير
أنتظر حكما سريعا يخدمك ..
ولكن بدون أي ضمانات للمستقبل ..
لأن في عرف الحاضر ليس لديك حسابات له ..

فيصبح الزواج موضة يتغير تعريفها بظهور أخري
فيصبح الطلاق موضة ...
لأن العرف أصبح مزين بأشكال مثالية
وأحلام عصرية اسقطتها الدراما التليفزيونية واليوتيوبية
علي الواقع بشكل مبالغ فيه..

أتذكر أن كلمة الأعراف في سورة الأعراف ليها تفسير معبر
الأعراف هو سور مضروب بين الجنة والنار
لقوم تساوت حسناتهم مع سيئاتهم
فقعدت بهم سيئاتهم عن دخول الجنة
وتخلفت بهم حسناتهم عن دخول النار
فوقفوا هناك علي السور حتي يقضي الله في أمرهم..

الكثيرين علي هذا السور بعد عيش التجربة ..
و بعد عيش الكل في مظلومية
قد اختلقوها لأنفسهم ...
لأنهم كانوا غير ناضجين كفاية ليفهموا معني الحياة
فباتوا يتفادون الموت كل يوم فقط .. بالبحث عن أسباب تحييهم ..


 
النايفه and أمل. like this.


رد مع اقتباس
قديم 01-10-23, 07:16 AM   #5
النايفه

الصورة الرمزية النايفه

آخر زيارة »  04-22-24 (06:55 PM)
المكان »  الكهوف :)
الهوايه »  الشعر والأدب

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل. مشاهدة المشاركة
مرحباً
المتصدر للمشهد بالمجتمع المحلي
هو الطلاق او خلع الزوجها لزوجها
والموظفات المتصدرات للمشهد
بحجة انه لايصرف
واللي تقول بربي عيالي بعيد عن المشاكل
واللي تدور الحرية
بلا مراعاة لعيالها
وتبعات الشتات الاسري
؟
الخلع حل كان يفترض أن تلجأ له
من استحالت حياتها مع زوجها وفيه حفظ لحقوق الزوج الماديه
تم العبث بهذا التشريع كما تم التلاعب بتشريع التعدد
أصبح خطه بديله عند " استفاقة " المرأه لعدم قدرتها على تحمل مسؤوليات الزواج
" يوتيرن ". تعود فيه لوضع المتحرره
نجد نساء يقهرن وتطحن آدميتهن حرفيا
ولايجدن ترف رفع قضايا الخلع
ولايجدن من ينصفهن في طلب الطلاق
ومايترتب عليه من حضانه ونفقه

السؤال هل المال ورفيقات السوء السبب
ام التقصير من جانب الرجل
ـ هل هناك دلالات أن المرأة ليست
ذات وعي ومسئولية!
قد يكون السبب الأخير هو الأبرز
ولانخلي مسؤولية الرجل أحيانا
النفقه التي يلزم بها الرجل تتجاوز المأكل والمشرب
هناك إنفاق روحي وإحتواء لكافة إحتياجات المرأه يجهله كثير من الرجال


هل تؤيد فكرة الدورات قبل الارتباط!
أؤيد وبشده
بل تكاد أن تكون تأسيس لغة حوار بين الزوجين
المشكله من يبادر ومن يعي أهمية هذا التأسيس

كيف اصبح الزواج سجن بعين المتمردات
المتمرده لاتعي معنى الزواج أساسا ولاقيمته
هو مجرد تجربه قررت تخوضها
وفستان أبيض وليله تكون هي فيها محط الأنظار

لو كنت تمتلك السلطة ماهي الانظمة التي تحد
من هذه الظاهرة المخيفة؟
أعتقد أن التشريعات القانونيه بحاجه لمزيد من الصرامه
البعض يرى الخلع الأخف كلفه ماديه بحيث يسترد الرجل خسائره الماديه
طيب والكيان والأسره ؟
والأبناء ذلك المكون الهش الذي تفتك به رياح غضب وجهل الأبوين



،،

يعطيك العافيه أمل
سلطتِ الضوء على معضله إجتماعيه

والشكر موصول للأخوه المعقبين هنا
ردودهم كانت مستفيضه ومنصفه


 
أمل. likes this.


رد مع اقتباس
قديم 01-10-23, 12:39 PM   #6
أمل.

الصورة الرمزية أمل.

آخر زيارة »  اليوم (01:52 PM)
المكان »  في اللاشيء
الهوايه »  أمارس فضيلة التنمر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مولانا مشاهدة المشاركة
صباح الخير
وأهلا أمل


رفيقات السّوء
تقصير من الرجل
المال.
لو كان لي أن أعدّها من الأعلى للأدني لكانت هكذا، قبل قليل وقع عيني على هذه المشاركة:


هذا جروب يحتوي على الكثير من رفيقات السّوء، ضيقي الأفق، متشبعات بأمراض وعقد نفسية، وتجارب خاصة جدًا جدًا..
كل دا بيكون خلاصته : نصايح مشوّهة، عقيمة، تخرب البيوت والعقول والدين!
ومن رزق الله للإنسان أن يرزقه برفيق ناصح شفيق (عاقل)

-
ثم يأت تقصير الرجل، لأنه جزء من المجتمع، جزء من التشوه الحاصل للجنسين، فالثقافة الغالبة والتربية الاجتماعية تطول الرجل والأنثى
وبالتالي ما يقع للمرأة يقع مثله للرجل، وربما أكثر، بحكم احتكاكه بفئات أكثر من المجتمع
-
ثم يأت المال، فأحيانا يكون مصدر قوة
هذه القوة مع ضعف العقل= تُودي بصاحبها إلى مستنقع لا قعر له
=========


المرأة ضعيفة، عاطفية، فيه انفعال وحدة وتغير في المزاج = هذا حق، ولما يضاف معه تغيرات في الثقافة الغالبة للمجتمع = تأت الكوارث
القنوات المفتوحة الآن، وتسريب الأفكار المتطرفة تجاه الرجل، أو تجاه الأسرة، أو تجاه المرأة كلها تقع في أرض خصبة خاوية لا فكر لها ولا رأي يحجمها عن الخطأ

====

نعم، أؤيد
وإن كنت - شخصيًا- أراها فكرة قاصرة، فالجانب النظري نفسه لا يؤدي إلى المطلوب في غاالب الأحيان
بل أنا أقترح أن تكون تلك الدورات أشبه بمعسكرات أو منتجعات صغيرة
يجتمع فيها نساء عاقلات حكيمات، بالبنات
معكسر تعايش لمدة شهر مثلا، يتعلموا من أفكار ورؤى ، وازي يواجهوا مشاكلهم وازاي يفهموا نفسهم، وازاي يتعايشوا مع الطرف التاني
إلخ
تعايش، لمدة لا تقل عن شهر
أعتقد هتكون الثمرة كبيرة جدًا، وإن كانت الفكرة نفسها صعبة ، لندرة من يقوم بدور المربي في التجربة

====


من يدخل التجربة على اعتبار أنها (مبارة كورة) مدتها 90 دقيقة، والمفروض الحكم يصفر بعد ما يخلص الوقت= أكيد هيحس بالسجن
سواء كان راجل أو امرأة
لأنهم مش داخلين حياة ومتفاهمين لطبيعتها واختلافها عن المرحلة التي سبقت، وايه الدور اللي المفروض يقوموا بيه .. دا كله غايب عنهم
مع النوافذ الهدامة اللي ليل نهار قاعدين عليها وبيشوفوا الانفتاح والتحرر كل دا أعتقد إنه بينصدم بالقانون الاجتماعي للأسرة
ومحدش هيرضى يعيش فيه
سواء رجل أو امرأة
فهتكون النتيجة شتات، وضياع
لا راجل قادر يتحمل مسؤولية ولا البنت
والطلاق هو أقرب الحلول !

==

مش عارف
بس أعتقد دور المدرسة في المراحل الأولى قادر بنسبة كبيرة على توازن الأفكار وبناء الشخصية السويّة
كان فيه مادة في الاعدادي اسمها : اقتصاد منزلي للبنات
كانوا بيتعلموا فيه الطبخ، وأعمال يدوية...
ممكن يعملوا مادة أشبه بكدا، بتتكلم بشكل مباشر وبصورة فيه نضج بطبيعة المرحلة ومشاكلها وازاي يربوا البنات على الأفكار الصحيحة دي
والولاد كمان يكون ليهم حاجة زي كدا

الدولة قادرة تفرض سلطتها على الناس، بخلاف الأسرة، فدورها أحيانا بيكون محدود وغير فعال، أما المدرسة تعليما وتربية قادرة على صنع الفارق
:montaser_11:
اهلا بك وبفكرك وإعتدال الاسلوب
اتفق معاك بالمجمل ...
الصداقة لي فيها رأي
نحن لانحتاج مستودع اسرار
ولا ناصح الصداقة بالنسبة لي
ضحك ووناسة ..
اؤمن ان بقاء المشاكل والحياة الخاصة
طي الكتمان افضل من جعلها محتوى الجلسة
وترا غالبية الرجال يقعون ايضاً في سقطة
الفضفضة لشلة
او الاهل حتى تخرج الامور عن السيطرة
نأتي لرفيقات السوء
اغلب المتصدرات للمشهد التطويري كما يسمون انفسهم
فاشلات في الحياة الواقعية
لاتعليم ولا اسرة ولا زواج
فتحت مساحة تهافتن عليها مجموعة من المغفلات
تبنين الفكر وقعت المشاكل
المال بلا سعادة نقمة
المرأة بطبيعتها السوية
تميل للاستكنان الاسري
والمرأة بطبيعتها ام عكس تركيبة الرجل
لذلك عندما نشاهد المنافسات
للرجال اعلم ان هناك خلل
نحتاج انظمة تشريعية
تلزم المرأة العاملة بمسئوليات مادية
كما في الغرب
لتعرف قيمة الراحة
ممتنة لتفصيلك
جزيل شكري


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 08:47 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا