معلوماتك ماشاء الله رائعة، وشوية مخيفة
وعندي سؤال؛
هل تقصد أن زمان أول وحضاراته كانوا أكثر تقدما وتطورا؟؟

انتي قلتي عبارة
خلق الله بها الارض التي نعيش عليها
والسماء التي رفعها بلا عمد
وهي (غريب ومدهش )
وهذا سر لمن يتمعن بجمال المتجلي
في انسانيتنا

وحتى نمعن اسرار الحياة
اول خطوة أن ننظر للجمال الأشياء
مهما كانت ومهما تشكلت

كل شئ في الحياة ينادينا
ولكن بطريقة تعبيرية غير الذي نتكلم بها
لنتعرف عليه

ما الذي يجعل الشخص يصعد الجبل؟
علوه

ما الذي يجعل الشخص يشم ورده؟
عطره

ما الذي يجعل الشخص يقطف فاكهه؟
لذتها

ما الذي يجعل الشخص يحب ؟
جماله الداخلي والخارجي

ما الذي يجعل الشخص يدخل الجنة؟
رأيت وجه الله

على فكرة
السماء لها أعمدة ونحن نراها
ولكن العلم لم يفسرها

وهي الفصول الأربعة

والجهات الأربعة زواياها

وهذي الطاقة المختزلة
ولها قبة سماوية
اسمها الكهرومغناطيسية
التي تهدف لجعل الالوان
بتناسقها الفاتن
التي تغذيها الشمس

هل ترى لهم من باقية
ابيدوا ولم يبقى لهم اثار واصبحوا اثر بعد عين
نعرف اخبارهم واحوالهم ولنا فيهم العبرة
ونقيس اعمالنا على اعمالهم ومآلنا إلى مألهم
فنرتدع
جزاك الله خير على الموضوع

حينما تقرأين لا تفكرين في الكلمة ولا المعنى
ولكن فكري في عناصر الطبيعة
لأن الشخص في ذاك الوقت الذي انتي تقرأين عنه
سواء فردي او مجتمع
تنظرين بعينه
وتمشين بخطوته
وتحللي كما هو يفعل
ولكن استنتاجك سوف يأخذ طرقين
الناتج الذي هو وصل له
اضافتا
للناتج الذي وصلتي له
في وقتك الحالي
فتلك العبقرية
في دمج زمنين مع بعضهما
وبعدها تلقائيا تكون لديك قراءة
لمستقبلك الفكري
او مستقبل غيرك
اذا عرفتي ماضيه