في كل خير
في عام ٢٠١٣
دخلت في نقاش مع رجل حول قصة عن شابين سافرا لإحدى الدول الاجنبيه و أدخلت عليهما فتاتان و عندما رآها احدهم و انبهر بجمالها سجد امامها و توفى فورآ
كنت اتحدث عن أن فكرة السجود امر رائع و انها تذهب لمذاهب في كيمياء الجسد نحو الاجدر ابتعادآ عن مواطن الحصار و انها من الممكن أن تكون وسيله حتى السكران
و مع هذا ذلك المشرف رفض كلامي و كان يجاهد على تجميع شتات باكورة الوسم
كان مسئول في ذاك المنتدى
في رد اخبرني انه مصاب بعدة امراض في اجهزته الداخليه و انه يتعالج بسبب مركزه المرموق في دوله اخرى تتولى الملحقيه في سفارة بلاده متابعه تكاليف و مختلف انشطته
( اللي أتذكره هو انني كنت امنح المتوفى حسن الفال و كان هو ينظر الى الاحياء أن يبتعدوا هذه التراكمات التفاعليه المربكه مع انه لم يصرح بهذا في ردود اخرى لكن اخبرني أن عديد من اجهزته انهارت فعلآ و انها مسألة وقت قليل )
سوار الذهب
ذلك الرجل
عجائب في التعامل مع الخير و إن توحش الشر عدم توقفهم عن البذل و العطاء و التخفيف بتنوع و تفرد مثل حقل هيجز