على حسب الغلط

ممكن أقبل

وممكن أقبل بس أسحب عليه وآخر مرة أتعامل معاه

وممكن ما أقبل لو يموت

* اقبل أعتذار الشخص من قلبي مليون مرة ( ببقي باقية علي الشخص )
* واقبله بشكل شكلي الف مرة ( دخل شك جوايا من مكانتي عنده )
* وارفضة رفض قاطع ولا عودة للعلاقات معه ( تأكد الشك )


^ كل دي فرص علشان يبقي ضميري مرتاح أن خلاص انا رميت طوبتة

قال الرسول الكريم عليه و على أله أفضل الصلاة و أتم التسليم (كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون ) صدق الرسول الكريم عليه و على أله أفضل الصلاة و أتم التسليم
الخطاء وارد و التوبة عنها واردة لكن بالنسبة لي هنالك محدوديات و هي (نوع الخطاء و تجاه من) فأذا كان تجاه أحد أفراد أسرتي التي أنا مسؤول عن حمايتها فلا مسامحة فيه ..أبداً

اترك لنفسي التلقائية ولا اجبرها بحقائق وما شابه
فإن سامحت فذا يعني حاجتين
يا الشخص لا يعني شيء إطلاقا والسماح جاء كذا ك مخارجة وتجاوز
او اسامحه لأن لازال له بالقلب مكان وكذا اكون ريحت نفسي

وإذا ما سامحته
فذا يعني اني اراه اقل من حشرة
او انه عزيز جدا جدا وغلطته اذتني
صبرا خربطت :MonTaseR_66:
كيف احلها ؟
مدري عاد اخلي اللحظة نفسها هي الي تحكم وانتهي
وما اندم اصلا

اما عن العفو .. فقد عفونا
واما عن الود .. فلن يعود

اول مره اقبله تانى مره لا