[ التمكين والتوطيد ] تَقُولُ: اشْتَدَّتْ عُرَى الدِّين،ِ وَاشْتَدَّتْ قُوَى الْمَلِكِ، وَثَبَتَ اللَّهُ أَسَاسَ الدِّينِ، وَالْمَلِكِ، وَالْخِلَافَةِ وَغَيْرَه،ُ وَأَرْكَانَهُ، وَدَعَائِمَه،ُ ووطَائِدَه،ُ وَتَقُولُ: قَدْ ثَبَتَتْ وطائدَ الْمَوَدَّةَ بَيْنَنَا، وَرَسَتْ قَوَاعِدُهَا، وَتَأَيَّدَتْ عُرَاهَا، وَاشْتَدَّتْ قُوَاهَا، وَتَقُولُ: الْمَوَدَّةُ وَالْحَالُ بَيْنَنَا رَاسِيَةُ الْقَوَاعِد،ِ مُشِيدَةُ الْأَرْكَان،ِ وَتَقُولُ : هَذَا أَمْرٌ قَدْ وَطَّدَ اللَّهُ أَسَاسَه،ُ وَثَبَتَ قَوَاعِدَهُ، واَرْسَى دَعَائِمَه،ُ وَشَيَّدَ أَرْكَانَه،ُ وَاَحْكَمَ عُقْدَتَهُ |
[ التمكين والتوطيد ] تَقُولُ: اشْتَدَّتْ عُرَى الدِّين،ِ وَاشْتَدَّتْ قُوَى الْمَلِكِ، وَثَبَتَ اللَّهُ أَسَاسَ الدِّينِ، وَالْمَلِكِ، وَالْخِلَافَةِ وَغَيْرَه،ُ وَأَرْكَانَهُ، وَدَعَائِمَه،ُ ووطَائِدَه،ُ وَتَقُولُ: قَدْ ثَبَتَتْ وطائدَ الْمَوَدَّةَ بَيْنَنَا، وَرَسَتْ قَوَاعِدُهَا، وَتَأَيَّدَتْ عُرَاهَا، وَاشْتَدَّتْ قُوَاهَا، وَتَقُولُ: الْمَوَدَّةُ وَالْحَالُ بَيْنَنَا رَاسِيَةُ الْقَوَاعِد،ِ مُشِيدَةُ الْأَرْكَان،ِ وَتَقُولُ : هَذَا أَمْرٌ قَدْ وَطَّدَ اللَّهُ أَسَاسَه،ُ وَثَبَتَ قَوَاعِدَهُ، واَرْسَى دَعَائِمَه،ُ وَشَيَّدَ أَرْكَانَه،ُ وَاَحْكَمَ عُقْدَتَهُ |
[النزاهة] تقولُ: فلانٌ يَتَكَرَّمُ عَنْ ذلكَ، ويَتَنَزَّهُ عنهُ، ويَتَصَوَّنُ عنهُ، ويَتَرَفَّعُ عنهُ، ويستنكفُ مِنْهُ، ويأنفُ لهُ، ويتجللُ عنهُ، ويَعِفُ عنهُ (جمع العفيف اعِفَّاء)، وقالَ بعضُ الأدباءِ لو لَمْ اَدعِ الكذبَ تأثماً لتركتُهُ تكرماً، وَتَقُولُ: أنا اَرْبَأُ بكَ عَنْ هذا الفعلُ القبيحُ واَنْبَأُ بكَ عنهُ، واُنزهُكَ عنهُ، واَرغبُ بكَ عنهُ، واَستنكفُ لكَ مِنْهُ. |
[العار] تقولُ: لا عارٌ عَلَيْكَ في ذلكَ، ولا منقصةَ، وَتَقُولُ: هذا أمرٌ يشينُكَ، ويُجللُكَ العارَ، ويسربلُكَ العارَ، وَيُقَالُ: تسربلَ الرَّجُلُ بالعارِ ، وتجلببَ بالدنيئةِ، وَتَقُولُ: هذا فعلٌ يُنَكّسُ (الكاف مكسورة) مِنَ الأبصارِ، ويَقْصُرٌ مِنَ الأحسابِ، ويُطَوّقُكَ (الواو مشددة مكسورة ) العارَ، وَتَقُولُ: هذه سُبَةٌ باقيةٌ في الأعقابِ، وهوَ ظاهرٌ مِنَ الخَزَايَا بريءٌ مِنَ الذنبِ، ومِنَ المذامِ ، وهذَا فعلٌ يدحضُ عنكَ العارَ أي يدفعُهُ، ويغسلُ عنكَ العارَ |
[المذمة والإحتقار واباء الطبع] يقالُ: لا مذمةَ عَلَيْكَ في ذلكَ، ولا غضاضةَ، ولا جنايةَ، ولا نقيصةَ، وَتَقُولُ: اضْطَهَدَنِي فلانٌ، فأنا مُضْطَهَدٌ، واسْتَذَلَّنِي، فأنا مُسْتَذَلٌ، واَهاننِي، فأنا مُهانٌ، وَتَقُولُ: معَ فُلَانٍ اِبَاءٌ وآنَفَةٌ، وهوَ اَبِيُّ الضيمِ، مَنِيعُ الجَانِبِ، وَيُقَالُ: لَهُمْ اَنفسٌ اَبيةٌ (والحمية، والآنَفَة،ُ والحفيظةُ، والعزة،ُ والإباءُ وَاحِدٌ)، ويُقالُ: هُوَ اَصبرُ علَى الهوانِ مِنَ الوتدِ، واَمهنُ مِنَ المهانةِ، وقَدْ اَغمضَ علَى الذلِ، واَغضَى علَى الضيمِ. |
الشفقة] يُقَالُ: فُلَانٌ يشفقُ عَلَيْكَ اِشفاقًا، ويحنُو، ويَتَحَنَّى، ويَتَحَنَّنْ عَلَيْكَ حنُواً، ويَرْأَفُ أيضًا، وَتَقُولُ: هُوَ اَحنَى الناسِ ضلوعاً عَلَيْكَ، وَتَقُولُ: تحركتْ لفلانٍ مِني رَحِمٌ، وفاءتْ لهُ مني رَحِمٌ، وانصاعتْ لهُ مني رَحِمٌ (الرقة،ُ والرحمة،ُ والرأفة،ُ والتحننُ، والأشفاق،ُ والحنُو، والعطفُ، والشفقةُ وَاحِدٌ). |
الساعة الآن 02:25 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا