❤ ارتشاف ❤
 

السلام عليكم.

لكل منا ملهم يزوره ويتحكم في نظرته لكل شيء من حوله
فيؤثر عليه في ذوقه واختياراته وهواجسه وأفكاره
وله بصمة مؤثره في حياته .

الملهم هذا
قد يكون أخ أو صديق أو حبيب أو شيء من وحي الخيال.

سنكون هنا مابين الثلج والنار
وسنحاول اختيار مايحرق ثلوجنا حسب مايوحيه لنا ملهمنا
وتتلاقح معه أفكارنا .

سنكتب مانستطيع وسنختار مانشعر
بأنه سيضيف شيء .

من هنا نبتديء ومن هنا سنكون .

حياكم .

قلت:
( وش عطرك حبيبي ...؟!!
قل لي إسمه
ياهو قمة ... ! )
قام يضحك لي
ويغمز لي بعينه ...
قال
( هذا مو عطر
اللي بيدينك [ عَرَق كفي ] ...
وسمه ماتسمه ...!

ألف غيرك
يدفع عيونه
إذا يحظى بشمه ...!)

أنظروا لهذه المهزله !

تباً لجيل اصبح يكتب الحمدلله هكذا
el7md llah !
ينزل الله القرآن بلغتهم ويدعونه yarb !
يدعون انه برستيج

تأملوا هاذي الأيه في سوره يوسف يقول الله تعالی :
" إنا أنزلناه قرانا عربيا لعلكم تعقلون "
صدق الله العظيم


دعك من :
ميرسي وثانكس
وقل :
شكراً أو جزاك الله خيرا

دعك من :
واو تحفة !
وقل :
ما شاء الله

دعك من :
هاي ومرحبا !
وقل :
السلام عليكم ورحمة الله

دعك من :
بااااي !
وقل :
أستودعكم الله أو مع السلامة

دعك من ؛
أفففف زهقت !
وقل :
لاحول ولا قوة إلا بالله

دعك من :
يا خسااارة راحت عليك !
وقل ؛
قدّر الله وما شاء فعل

دعك من : مسكين .. ليش مات !
وقل :
إنا لله وإنا إليه راجعون

دعك من : ليييش .. ويا ليت !
وقل ؛
قدر الله وما شاء فعل

دعك من :
أوكي !
وقل :
إن شاء الله

دعك من لاحول !
وقل :
لاحول ولا قوة الا بالله

هذه من أخلاق المسلم لمن أراد أن يتحلى بها !

إذا نشرنا السنن ماتت البدع
أنشر وتذكر أن الدال على الخير كفاعله

وهناك عبارة خطيرة ترددها الألسن وقد تؤدي الى الشرك والعياذ بالله وهي قول :
بكرة يحلها ألف حلال
والصح يحلها الله سبحانه
فقول
" ألف حلال " تعني أن هناك ألف رب "
لااله الا الله

والمسجد يسمى بالأنجليزية Mosque
و هي تعني بيت البعوض
فمن الضروري تسميته MASJID

ومكه المكرمه تسمي بالأنجليزية MECCA
وهي تعني بيت الخمر
فمن الضروري تسميتها MAKKAH

ثالثا :عدم اختصار اسم سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم
بهذا الاسم MOHD
تعني الكلب ذو الفم الكبير أكرم الله نبينا
فمن الضروري كتابة الاسم كامل MOHAMMED

. .

لماذا نُفكر دائمًا في نهايات الأشياء
رغم أننا نعيش بدايتها !!؟

هل لأننا شُعوب تعشق أحزانها ؟*
أم لأننا من كثرة ما اعتدنا من الخوف
أصبحنا نخاف على كل شيء ،
ومن أي شيء !
حتى أوقات سعادتنا
نخشى عليها من النهاية !

مؤؤؤلم