دخول عنيف وشرس من العمدة بعصاها :0005:
وخيشة بن خولاني مقطوف من مزارع فيفا سفري للعمدة :MonTaseR_213:

فيه امور لازم تكون فيها تحقيقات وتأديب وتكسير بروج عاجية
مثل الخيانة والأخلاقية والمخدرات

اما باقي الأمور.. باقة ورد .. كفيلة بإطفاء النار

البيت الواحد مايخليه ساحت حرب
اذا غلط اي احد من الطرفين اقعد امسكها عليه
واقعد ادقق بالصغيرة والكبيرة وووووو

العالم الفاضية هي اللي تسوي كذا
الواحد يكبر راسه ويشتري دماغه عشان يعيش

الدنيا كل مالها ترفع عن ساقها وتبين مفاتنها
وماسلم منها الا من رحم ربي

واحسن شي بهذا الوقت
قلبين جمعهم ربي بالحلال
تحت سقف واحد قلوبهم على بعض
يهابدون بهالدنيا مع بعض لين ربي يعطيهم مايسعون له

شفتي يالعمدة .. لو الزوج تأكد من حب زوجتة له
وكذلك الزوجة تأكدت من حب زوجها لها
والله مايكسرهم شيء إلا بأمر الله

وللمعلومية ياعمدة :x23: .. افضل شيء يقدمة الأب لأولادة أنه يحب زوجتة
وكذلك الزوجة

لأن الحب اللي بينهم ينعكس على الأولاد

وبكذا انتهيت من فلسفتي المدحدرة ياعمدة :MonTaseR_35:

ارحب ياباشا صعفق :bye1:

شوف طال عمرك
تعقيبي كان على اغلب الردود اللي تستخف انفعال المرأه
المفروض نتحدث عن ناس عاقله وناضجه :smoke1:
مالنا شغل بالعالم " المخفّه " :2:

يعني انا أشوف المرأه المفروض تغضب لشي كايد :wed39:
تروح تجيب لها بوكيه ورد أو تعرض عليها السوق ومطعم !!:200:
طيب والمشكله الكايده من يحلّها !

هنا ماتكلمنا عن الحب ايضا
لأن حتى المتحابين يغضبون
تلك انفعالات بديهيه

لكن يبقى الإحترام هو الحبل المتين بينهما
وتبقى التنازلات من الطرفين شريان الحياة المغذي لكلاهما


ولاعدمنا فلسفتك بكل اتجاهاتها :):

لا اعلم ان كان السؤال لا زال قائماً أم أن الحوارات سلكت به منحىً آخر
لكن بالنسبة لي أرى أن أفضل أسلوب لتهدئة امرأة غاضبة :
- تمنحها مالاً
- تحتضنها إن كانت تحبك
حلان سحريان لا ثالث لهما :26:

اهلين يالعمده
العرب تفكيرها مو واحد .. لو الكل مايغضب الا على شي كايد
كان الأمور طيبة
والدليل شوفي اسباب طالبات الخلع

يسعدك ربي على التعقيب
ولا خلا ولا عدم

اهلين يا اورانوس
عودا حميدا
اللهم يرحم والديك .. الموضوع ماشي تمام مامسكنا الخدمات إلى الآن
لاتنكبينا مع المدير .. امس منزل قرار :MonTaseR_197:

الحل الثاني .. مقدور عليه
اما الأول نكبه.. مو الكل عنده استطاعه اذا غضبت اعطى

يسعدك ربي ولا خلا ولا عدم

احترام فكرها وسبب غضبها واحتوائها
ونقاشها بتعقل دون الاستخفاف بها
واعطاءها فرصه لتهدئ
فلا ماده ولا كلام مُنمق
قد تنفع مع الكبرياء

ويظل الاختلاف هو المتحكم بالأمر
كل فتاة لها تفكيرها الخاص