وبين أدراج السطور مازلت أنثر الخيبات برتابه مطلقه ..
فلتنسحب الصور ولتعد الذكريات إلى أصلها الأول والقديم

السرااااب !!

ثمة أنثى من خيال تجعلني أزيد من حنكتي في بروفةٍ عشقيةٍ ثكلى ..
لأثمل وأثمل بخيالي الموهوم ..

وبعد أن أشبع النفس أغتال الواقع بمحاولات خجوله

وهكذا أنا دائماً كنت ومازلت رجلاً على ركائب الوحدة

يمضي

في أزقة الماضي شممت رائحة لطيفك، طيفك الماضي ومنسياته
ولكن ستبقى الأيام شاهده…

شاهدةً على حضارة وجودك بقلبي يوماً ما يامرأه !!

سأجعل من عودتي هنا (بروفه) أو (مقدمه) لما بعد الصمت المفجع واسمحوا لي هنا بالتحديد أن أتظاهر بأن لم يحدث شيء ..

اشششش فالسيده إليسا تغني الان ؛

لو ماتجي ع نوم عينييـ
وبإيدك تهز الغفااا
توعّي الحنين اللي فيي
اللي كان ع البعد انطفى
لو ماااتجي …!!