الحب أم الكرامة قصة حدثت لي
 

مرحبا بحكي لكم موقف حدثت معايه في الشات تعرفت على صديقه كثير طيبه ضلت صداقتنا شهرين وهي البنت تحب بالشات شخص وهذا مش داير لها بال مايبيها رافضها وهي متمسكه بيه و حكى معي وحكى معها هي بداخلها تحبه وجتي كلمتني وتمدحه لي تبيني اخذه كزواج لكن ماقبلت قلتلها انتي تحبي شلون اكسر قلبك واخذه منك وحاولو معايي فتره انا ذا الادمي بس احب ادردش معه فقط ما وصلت مرحله حب فقط اعجاب وصارتهم ثنينهم لكن هو ضل متمسك برأيو جت ايام هو اختفى ضلت صديقتي تقول للموجودين هاي لو عندها كرامه تبتعد عنه هو مايريدها هي تلاحقه وضلت تتكلم امامي عند الموجودين انا سكت ونسخت كلامها طبعا مر علي يوم اسود وايام سوداء من القهر والبكي حتى جاتني رجفه بغيت امرض النوم ما انام لثاني يوم الاكل ما اشتهيه وكذا بعد يومين جتني اعتذرت لي ماكان احد موجود اعتذرت وهم الجماعه من زمان رياهم انا جديده طبيت وياهم يعرفوها تسوي مشاكل لكن قلبها طيب وتعتذر بعدها المهم انا مارديت عليها تناديني ونا ساكته وجا هذا الي تحبه بعدها بيوم وعلمته بالسالفة ووريته كلامها قال انا اتفاهم معها قلت له مالي دخل فيكم وانا بطلع من الروم هاذ لان مالحقتكم وراكم ولا قلت بتزوج انتم اجيتوني واشتريت كرامتي وطلعت هل الي سويته صح؟ هو هذا الشخص ماله ذنب هل بكذا كسرت قلبه واكون خاينه؟ وبهذا الموقف كرهت رومات وكرهت العلاقات

المشكله فيك أنتي لأنك نزلتي من مستوى كرامتك بدخولك الشات لمستوى إنعدام الكرامه
لكونك جعلتي لنفسك نصيباً بينهم حتى أصبحتي من ضمنهم
بدون أدنى وعي بأنه :
(( لا يتردد على غرف الشات أو غرف الدردشه في هذا الزمن إلا حثالة المجتمعات ))

نصيحتي إرحلي من الوحل الذي أنتي فيه .

؛


لو تعاطفت معكِ


وحاولتّ اصدق هالسالفة


وش يوديك الشات ايش الهدف او المقصد ؟!

وهل انتِ تتوقعين انه مكان نظيف للصداقة؟


خلاص باخذك على محمل الجد

وبقولك اذا انتِ ماحبيتي نفسك ورفعتي نفسك عن هذا المُستنقع


بنتين وتركضون خلف رجل

والله مايشوفكم غير رخيصات

وين الحُب بالموضوع معو ٥٠٠ بنت غيركم



احفظي نفسك


وعُمرك

وشبابك


واستعيني بالله


واهربي من هالمستنقع



لو فعلا انتِ صادقة



الله يصلح الحال



؛

سيبيك من الحب والكرامه وخليك بالشات

أنا فهمت من موضوعك
كيف حواء اغوت ابليس
وندم ندم
انه راحت هيبته الابليسيه

عادي الدردشة اشفيها لما نتكلم معا بعض بس بحدود الادب وعدم الميانة تبادل افكار ومعارف
كذا ماحتعاني من اي صدامات