|
موضوع مُغلق |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-15-23, 01:52 AM | #1 | |||||||||||
|
سبحان مغيير الاحوال
عشت في فترة طويلة ابحث عن لقمة عيش حلال ولأنني كنت فقير الحال اغلب معارفي واقربائي قاطعوني حتى في مناسباتهم ما كانوا يدعونني ولكن ابي كان يدفعني الى اذهب اليهم واسأل عنهم واشاركهم في افراحهم واحزانهم معي العلم انني كنت ترى تصرفاتهم المذلة معي .. دارت الايام وتم تعيني في مكان مهم وذو راتب كبير ومناصب في الدائرة .. هولاء الناس بدأوا يحاولون تواصل معي ولكنني الان ارفضهم .. هل انا بهذا التصرف على حق ام لا ؟ | |||||||||||
|
09-15-23, 02:52 AM | #2 | ||||||||||
|
بعد السقوط نهوض.. وبعد النهوض معاملة يهود اخدمهم بس مثل ما اسقوك اسقيهم يعني خلك يوم تخدم الواحد وهو ناشف دمه من معاملتك | ||||||||||
|
09-15-23, 02:59 AM | #3 | ||||||||||
بَاهيّ الخد.
|
' سبحانه مغير الاحوال وهذا من حسن نيتك وعلى نياتكم ترزقون مانبي نقول رد الصاع .. حتى لا تشابههم بسوئهم ولكن ع قولت اخونا صعفق نشف دمه والله يزيدك علم ومنصب. | ||||||||||
|
09-15-23, 06:06 AM | #4 | |||||||||||||
|
هؤولاء كلاب المصالح سايرهم كما يريدون ولكن ذلهم بخشم الريال ماعليك منهم ولكن إحذر ثم إحذر تفكر في يوم ترحمهم ولو بإحساس لأن بمجرد رحمتك لهم سيستولون عليك ويتحكمون فيك . | |||||||||||||
|
09-15-23, 06:20 AM | #5 | |||||||||||
|
؛ اذا بينك وبينهم صّلة رحم صِل رحمك طلباً لما عند الله ماانت فيه الآن من الله لانو المناصب لاتدوم ولن يبقى الا ماعند الله ؛ | |||||||||||
|
09-15-23, 06:29 AM | #6 | ||||||||||||
|
صير أحسن منهم لأن الخير اللي تسويه يرجع لك ___ شوف هالقصة يُحكى أنَّ امرأةً كانت تصنعُ الخُبز لأهلِ بيتِها كلَّ يوم، وكانَت تَصنع رغيفَ خبزٍ زائدًا لأيِّ عابِرِ سبيلٍ جائع وتضعُ الرغيفَ على شُرفة النافذة ليأخُذَه عابرُ السبيلِ المحتاجُ. وكان يمرُّ رجلٌ فقيرٌ أحدَبُ كل يوم ويأخذ هذا الرغيف. وكان كلَّ يومٍ يقول إذا أخذَ الرغيفَ: الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك. كلَّ يومٍ كانَ هذا الرجُلُ يقولُ هذِهِ الكلمات إذا أخَذ الرغيف. فغضبَت المرأةُ ذاتَ يومٍ من الرجلِ الأحدبِ لعدَمِ إظهارِه العِرفان بالجمِيل الذي تصنَعُه بظنها؛ لأنَّه كانَ يقولُ هذه الكَلِمات فظنَّت أنَّه لم يُقَدر هذا المَعروف الذي صنعَتهُ له. فوضعت بعض السمِّ في رغيفِ الخُبزِ الذي صنعَتهُ له، فلمَّا أرادَت أن تَضَعَ الرغِيف المَسمومَ على النافِذةِ نَدِمَت وتَراجَعَت عَن هَذا الفِعل القَبيح وألقَت الرَّغيفَ المَسمُومَ فِي النار. ثم قامَت بصُنعِ رغيفٍ ءاخَر ووضعته عَلى النافِذة كالعَادَةِ، فجَاء الأحدَبُ وأخَذَ الرغيفَ وهو يقولُ كعَادَتِه: الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك. وكانَ لهذِه المرأةِ ولدٌ مُسافِر. وفِي ذلكَ اليومِ دَقَّ بابَ بيتِهَا طارِقٌ، فَلما فتَحَت البَابَ وجدت وَلدَها المسافرَ شاحبًا متعبًا. وصار يقولُ لأمه كنت في طريقِي إليكِ وأنَا مُنهَك جائِع وكِدتُ أن أموتَ لولا مرورُ رجلٍ أحدبَ بي. فلمَّا رَأى حَالتِي أعطانِي رغيفَ خبزٍ وقال لِي: بأنَّ هذا الرغيفَ هو طعامُه كلَّ يومٍ واليوم سيعطِيهِ لِي؛ لأنَّ حاجتِي أشدُّ من حاجتِه. فلمَّا سَمِعَت الأمُّ هذا الكلام ظَهَرَ على وَجهِها الرُّعب، وتذكرت الرغيفَ المسمومَ الذي صنعَتهُ للأحدب، ولولا أنَّها لم تَقُم بالتَّخلُّصِ من هذا الرغيف لكَان ولدُها هو الذي أكلَهُ ولكَانَ قدْ فقَدَ حياتَه. فأدركت حينَهَا معنى كلامِ الأحدَب: الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك. | ||||||||||||
|
موضوع مُغلق |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||