الذات البشرية بين الانطفاء والازدهار
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الفكر الجميل على مائدة النقاش

لو بحثنا في عناوين الأنترنت حول ما هي المواضيع الهامه للنقاش لوجدنا أن عجلة الأهتمام تدور

حول المجتمع بالدرجة الأولى وتلم المشاكل التي يعاني منها ... لنتمعن أن نواة الخلل تبتدأ من الفرد

لتتفشى الى محيطه فتكبر .

سؤالي المختصر كي نصل للبّ الحديث أعزائي

التطور الفردي والسعي لتحقيق الذات يحتاج الى أراده وسعي بالأضافة الى تذليل العقبات التي تواجهه .

لكن ..أؤلئك الأشخاص المتجردين من ذاك الحماس في تطوير ذاتهم وتحقيق هدف يرنو بهم الى العلى

ما سبب الأحباط الذي يعاني منه معظم الأشخاص وذاك الأنطواء اللذين يتحلون به

هل من العدل أن نلقي اللوم على المجتمع وسلبياته أم يعود الى عدم الأراده عند الشخص


دعونا نبحر وأيياكم حول الذات البشريه بين الأنطفاء والأزدهار

ليس من العدل القاء اللوم على المجتمع
اولاً :البيت الاسرة الام الاب الاخوان الكبار
هم من يساهمون في إطفاء ذات شخص
هم اساس الاحباط والتهبيط
وهم الداعم الاول للازدهار والتفوق
والدعاء لهذا الشخص لان الشخص بدون والديه
لاشي ..
ثانياً : ارادة الشخص نفسه وعقليته

شكرا للموضوع الجميل .

الأخت زينه
شكرا عالنقاش
نورتي

الموضوع جميل
وخساره ما خذ حقه في الردود
لي عوده ان شاء الله اشارك

هل من العدل أن نلقي اللوم على المجتمع وسلبياته أم يعود الى عدم الأراده عند الشخص

النسبه الكبيره علي عدم ارادة الشخص
لكن في حالات نلوم فيها علي سلبيات المجتمع
مثل الاسر او الزوج يرفض الدراسه /اكمال الدراسه/الوظيفه عامل يطفى الفرد ويطفى طموحه
الاجراءات البيروقراطية في تسهيل اجراءات البحوث اكمال الدراسات العليا او دراسة تخصص جديد او خلافه و وضع شروط صعبه للقبول او تحديد السن هذه كمان عامل محبط
الحاله الماديه للشخص او اسرته فد تكون عائق للتقدم و الاستمراريه
تعصب الاسر ورفض تخصص من التخصصات الجامعيه لانه مو كليه من كليات القمم او خايفين عليها من العنوسه او عيب تشتغل بنتنا زي كذا او او الخ كمان عائق للنجاح