هذه قصه تخص قريبتي طلبت مني ان اطرحها لكم في القسم و متأمله ان تقدمو لها الحل...

انا امرأه متزوجه ولدي ابنه وولد ابنتي لديها ٢٦ سنه وولدي يعمل عمره ٢١ سنه اكتشفت ان زوجي لديه علاقه بفتاه ذات ال٢٩ عام ورايت المسجات بينه وبينها ويقول لصاحبته ان زوجتي مقصره بالعلاقه الزوجيه ويقول لصاحبته كلام الغزل وانه يغليها ومستمتع معها وطلب منها اللقاء ومن حسن حظي ان صاحبته سالته سوال صريح بمصير ونهايه العلاقه بينهم بينما زوجها اجابها الى ان يشاء الله واجابها ايضا انه لايستغني عنها ويحبها كحب لانها قدمت له مشاعر ومواقف ساندته بها وقال لها انا خائف من تركك لي عند زواجك من اخر ولاتتركيني وانا لا اتسلى واستفتي قلبك عن هذا القرار وراجعي نفسك ولا تتركيني فأنا احبك وكنت متردد لقول هذه الكلمه وكان يترجاها كثيرا ولما تغيرتي فجاه والكثير من الكلام الذي يطعن قلبي ماذا افعل مع زوجي ومع الفتاه لا اريد ان اتهور ويعرف الاولاد ويسقط ابوهم من أعينهم هل ارحل عنه ام ابقى وخوفي انه يخونني او سوف يخونني مع اخريات انا بعمر ال٤٥ وزوجي بعمر ٤٧ ولدي خوف ان يرجع لهذه الفتاه ولا ادري يجوز انني لم اعجبه لكبر سني ويبحث عن فتاه شابه وفي مسجاته مع صاحبته يقول لها انا احب زوجتي لكن صاحبته قبلت التواصل لدي خوف وقلق من ان يذهب زوجي لبنات اخريات و يتواعدون وهل كان يحب صاحبته ام يغريها بالكلام المعسول لكي تستمر او لاخذ منها مايريد او لكي لاينحرم من كلامها المعسول او لكي تجبر النقص الذي لديه لما الخيانات الزوجيه كثرت ولا يوجد تفاهم او عتاب او تصحيح اخطاء لما الخيانه فورا من بعض الرجال وبعض النساء قلبي معصور ألم انقذو حياتي الاسريه تكاد ان تنهار