حكم تهنئة الكفار بأعيادهم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حكم تهنئة الكفار بأعيادهم السؤال : في الأيام القريبة القادمة يحتفل الكفَّار بأعيادهم التي منها : عيد الكريسمس ، وعيد رأس السنة ، وغيرها ، وأنا في دائرةٍ حكوميةٍ ، معنا بعض النَّصارى أعطوا إجازات لحضور وإقامة أعيادهم ، ورأيتُ في الخطابات التي وُجِّهت لهم التَّهنئة والتَّبريك من بعض الناس ، من رجلٍ مسلمٍ ، كما أنَّ كروت التَّهاني تُوزَّع وتُطبع في البلاد ، وتُباع في كثيرٍ من المكتبات العامَّة ، فهل من نصيحةٍ حول هذا ، وبيان الحكم الشرعي؟ وفَّقكم الله ، وسدَّد خُطاكم. الجواب : هذا لا يجوز ، تهنئة الكفَّار بأعيادهم مُشافهةً ، أو من طريق الهاتف –التليفون- أو بأوراقٍ تُطبع ، كل هذا منكر لا يجوز من المسلم ، لا في بلاد الإسلام ، ولا في غير بلاد الإسلام ، لا يُهنِّئهم بأعيادهم ، ولا يُشاركهم فيها ، ولا يعمل معهم فيها ويُعينهم عليها ؛ لأنَّ هذه إعانة على الباطل ، فلا يشترك معهم ، ولا يُعينهم ، ولا يُهنّئهم بأعيادهم الباطلة. فتاوى الدروس لسماحة الشيخ ابن باز رحمه الله |
- من الجميل طرحّ هذا الموضوع في هذا الوقت الراهن الذي فيه المسلمين يقومون بالتقليد الأعمى والأحتفال بأعياد غير المسلمينّ لدينا فقط عيدين لا ثالث لهم .. الله يهدي الجميع :31:. جزاك الله خير الجزاء :رحيق:. |
اقتباس:
شكرا لكرم مرورك ربي يحفظك |
جزااكم الله خيرر على التوضيح |
اقتباس:
شكرا لكرم مرورك ربي يحفظك |
الساعة الآن 12:57 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا