يَ حزين !
يآللي فَ جروحك دفين ..
تشكي لخلق آلله حزنك !
ونآسسي آن آلله يعين
يَ حزين , آنسى همك !
وآفتح آلشبآك و آزرع فرحتين
فرحة آحسآسك بَ صبححك
و فرحة آن آلله يحبك ..
وآبتلآك بَ هآلحنين

لآشبعت غيآب قلي ..
ودي آحكيلك من غيآبك وش حصل لي : (

مساء آلححب يَ طيوفه
كثر مَ فيك من آحزآن
وكثر مَ اشتقتي لَ شوفه ..
كثر هممكَ
كثر دددمممعككَ
كثر خوفه : ( ..

لا تعذبني كذا .. إما خذني وإلا ً روح
صعبة اجلس بإنتظارك وأنت قربك مستحيل
تدري إني موت ابيك وانت لي كل الطموح
بس مابي فـ أنتظارك ..ينهزم بي كل حيل

احتاج اكون بغيبتك
. . . . . شخص ثاني
عشان مااكرهك في غيابك واعاديك !

لا تنْقل همومكْ وتنظر حواليكْ
ولا تجرحْ عيونك ’ بدمعة عيونكْ !!
أشيل همّك وأحتزملك وأداريكْ
ما دامْ راسي حيْ والله لأصونك !

ارجوك تاخذني على قد قلبي
ما عاد باقي لي عقل في غيابك

وكيف اسافر عنك
وكل الدروب تقود اليك و تبدأ منك

جيت لعيونك ولا اابغى منك شيء
دامني جنبك .. ف أنا والله بخيير

ستعود ..
حين اكف إنتظارك

انتظرتك عمر
حتى إني لقيتك
والقهر .. مدري على ايش انتظرتك

اللي تبيه و صار ..
وش عاد باقي
ارحل عسى ظنونك تكرهك فيني

جابك الله ،
يوم سرّاك الغياب
للبيوت ، وللعيون ، وللمدينه !

لو تجرح القلب
. . ولا تقلب اوضاعه ,,
الراحة اللي بعد فرقاك ( ما ابيها )

مررات اقول اني
ب شوووقي تماديت

ما زلت امارس التفكير بك سرا

ليه تجفى ؟
. . و صاحبك ميت لقى
ليه تجفى ؟
. . و صاحبك ميت عليك
عظم الله اجر شوقي و البقى
في خفوق وسط صدري يحتريك

حتى الفرح : من كثرةة أوجاعي " قتيل"
أبطىى .. يقول لقصصة الدمه : إإضحكي ..

من قال لك لا نمت بـ أغيب عنك ؟
............. أنا تراني ماخذك حلم وياي

أنا من كثر ما أموتك غرام
. . . . . . . . . وأرجع أحيابك
أحس أنك ملكتني وأنا عبدك بليا قيود !

تدري وجودك انت بذات بذات
اهم من كل المخاليق عندي

وتوحشني سوالفك الجميله
غيابك يوجع القلب ويتعـّب

حجةة آلغآيب معآه ..
وآنت مآلك أي حججه = (
آلآ آنككَ تخنق آنفآسي بَ آهـ

يا غايبة .. بعض الاحلام تقهرني
لا جابتك ماترفق بحال الاشواق

انا هِمت بك :
بس تكفى علمنّي : وش بعد الهيام ؟
لا تقول إني ابنسى
كل من حولي .. واتبعـك !!

يَ مسلمني بيدين آلسهر
خآف ربك !
قربت آمسح ملآمح
فرحتي من عذآبك : ( ..

دعني آغني لك !
فَ في صوتي رآئحة بكآء ..
آغنيه وآحده تختنق بهآ آلكلمآت ..
وتجعل مني حزينه = (

انتظرها ..
تقبل بـ ( عطرٍ ) أحبه
لـ اجل اعطّر هـ المكان

ياليت للي فارقونا نلاقي
شباك منه نطل ونشوفهم منه

ماحد ٍسهر في جروح العاطفه . . كثري
وماحد ٍ سرى في وريدي , ووجَعه , كثرك !!

وانا حبيبك والحبيب يتشرهّ
.. لو مالمس فـ اخر سواليفك إحساس ..

لآ آجيد لغة آلعتآب
ولآ آحب آبوآب توبيخ آلغآئب
فَ حآجتي لك آكبر من عتبي
سَ آعآتبك . .
حين آشبع من عنآقك : $

في زوايا البال طفلة
. . . كيف ابنسى روحها
واحشتني ياسقى الله يافهد أيامها
كنت اجيها
. . . وانتظرها
. . . لين يقضي بوحها
وكنت احب اعيش معها :: فرحها والآمها

وش تغيّر ؟
ماتغيّر شي والله ..
بس حبك بالفؤاد
يابعد هالروح زاد

لا توصيني على قلبكَ كثير .. .
كل شي احرص عليّه : أضيّعه ! *

كثير الـ آآآآه من صدري
نفثته : بسبّة غيابك "
وكثير الـ الله بلساني
ارددها إذا شفتك

علميني كيف
أستوطن إحساسك انا
و منك أمنع ؛ قلوب الناس
حتى العابرين

من بعد هآك المسآ
مآعرفت الا غيآبك
وانتظآرك والآسى
هو صحيح !!
إنكسر غصن المسا لحظه غيآبك
وإني بعدك مآعرفت إلا أنآدي
يآحياتي يآوطن عمري وبلادي
كل شى وآقع ولكن
الألم إني سرآبك

تخيّل !
حتى لو ما جبت لك سيره ...
علي نابت
ضلوعي بالمواجع
واشتكى صوتي .. عسر نبره !

و مررت سنةة
معقول .. ي سرع الايام
وانا هقيت انسى
ولا ظني انسى
نفس الالم
نفس الوجع ( لكنه العالم )
و نفس المساء
نفس الشهر .. لكنه اقسى