يَ فـلآن, إتّـقِ الله, يَ فلآنـه إتّقيْ الله وقآل الله تبآرك وتعالى: "وقل للمؤمنآت يغضضن من أبصآرهنّ ويحفظنَ فروجهنّ ولآيُبدين زينتهنّ إلآ مآظهر منهآ" لكم يَ أحبّــه, أقف ع هذهِ الآيــة الكريمـه, وأتأملهـآ لِـ لحظآت.,! ومآتعنيـه هذهِ الآيــه, ومآيعنيـه مولآنـآ جلّ في علآه.,! -فَ الآيـة الكريمـه, جمعت مآبين غضّ البصر, وحفظ الفرج, وهيَ جميعـآ تدخل في معآني العفّــه.,~ مآهو تقوى الله؟., حينمـآ يقول لك فلآن, أو تقول لك فلآنه: يَ فلآن, إتّقِ الله
مآذآ يخطر ببآلك من معنى لهذهِ الكلمــه.؟! ليست ذمّــه يَ عزيزي الفآضل, وليست سبّـه, وإنّمـآ هيَ أن تجعل بينك وبين عذآب الله وقآيـه بفعل أوآمره, وترك معآصيـه, أقرب مثآل: علآقة حميمه, بين ذكرٍ وأنثى, كآنت بدآيتهـآ إخوهـ, وصدآقـه واحترـآم متبآدل.,>< ونهآيتهـآ, هتك عرضْ, وشرف, قد زآل وانمحـى.,!!
أعيدو قرآءتهآ مرآرآ وتكرآرآ, إفهمو معآنيهـآ ومآتحتويـــه., {مآيلفظ من قولٍ إلآ لديه رقيبٌ عتيــد} فَ لتتقّـي الله فيمآ تكتبين, ومآترسليـن, فَ والله, مآهيَ إلآ فتنــه, تصيب بهآ قلوبآ ضعيفـه بل مريضـه., قلوبـآ انعدم فيهآ الخوف من الله, جميعنـآ, سَ تشهد علينـآ أيدينـآ, وألسنتنـآ, وقلوبنـآ, بِ مآذآ كتبنـآ ومآذآ نطقنـآ ومآهيَ غآيتنـآ.,!! إخوه كآنو لنـآ أصدقآءْ محترمون هم في قلوبنـآ لهم شأنـآ, وبِ أروآحنـآ تسمو مكآنتهم, فنرآهم ع وجهٍ تقشعرُّ منه الجلود, وينزع منه الحيـآء تمآمـآ.,! بسبب كلمـه, قد خرجت, أو تهآون.,! احذري يَ أخيّـه, إحذري من الوقوع في الرذيلـه, ولآتلفتي الانتبآه نحوك, فَ انتي محآسبـه ع مآتكتبين, وع مآتقرأين, وع خوفك من الله ., إحذري من الوقوع في الفتنـه, واعلمِـي أنّ تهآونك وتسآهلك, يوصلك إلى طريقٍ لآيرضآه الله ولآرسوله صلى الله عليهِ وسلّم. إيّآكِ وأن تتسآهليْ في أمرٍ يمسُ شرفك, وكيآنك, ويذهب عنكِ حيآءك إيّـآكِ وأن تلتبسي ع نفسكِ جريمةً نكرـآءْ, كنتي فيهآ انتي الضحيّـه والمُلآمـه. لآتسيري خلفَ طريق الشهوه, ولتكنْ عندكِ العزّةُ والكرآمـه., كونِي كملكه, جميلةٌ بِ أخلآقك, طيّبـةٌ في حيآئكْ, :ورد::نبض::ورد:
|
|
|