منتديات مسك الغلا | al2la.com - خڷۈٍهٍـہ عڷىٍ ڪيفَهٍہ ,/ ..{ يدۈرٍ غيريْے يرتٍـآحْ|.. ۈآرتـآإح آنـآ منٍ [ تفڪيرٍيے

اختر الذي يشعرك بأنك محبوباً تماماً وكافي رغماً عن كل عيب وكل ندبة وكل نقص فيك

الكل فقد الامل بك الا انا

غيابُكم وقتِ الشده أنهى حضوركم في كل الاوقات

وفي ملامحها قد استوطنَ كل الجمال

ربي وإن ضاقت بنا الاحوال فأوسعها برحمتك

نعتقد بأنّا جيدون جداً في التخلي ، ثم يمر لون ، لحن ، مكان ، رائحة أو عنوان ، ونرى جيداً جداً ذاك الذي يؤلمنا

لم استطيع الهروب منك لانك بداخلي

جاذبيتك تستحق الإلتفات نحوها بشكل مفرط

ماذا لو أخبرتكُ بأنني في هذه اللحظه منشغل بالتفكير بك ، واحُبك أكثر مما أبديت لك من حُب

كن مع من يراك كافيا

ما المانع لو خسرت النقاش وكسبت ضحكتها؟

بُلينا بِلينِ قلبٍ ، هوى بِنا إلى سبعين قَاع

ملامحهَا عَز وجمال وعيُونها ياالله الثبات

ماقررت تركه بالمنطق ، لاتعد إليه مهزوماً بالعاطفه

إنّهُ طَريقك وَحدك ، قد يُرافقكَ فِيه أحدُهم لِفترةً مِنَ الوَقت ِ، لَكِن لَنْ يُكمله أحدٌ غَيرُك

أنا شخص قد تعثر وأستقام ، إنحنى وأعتدل ، إنهار وأستقوى ، ثم صار يعرف حدوده مع الحياة والناس ، متى يواجه، ومتى ينسحب، ومتى لا يلتفت أبداً .

البريد لّم يتعطل الرسائل لّم تعد لنا

لا تزرع في دربي شوكاً ، لعلك غداً تأتيني حافياً

والله إن الحسافه كانت على صدّق الشعوُر ماهي عليه

كن يقظاً متنبهاً متأنياً عند إرجاع حقك ، حتى لا تكون في مرمى عدوك

عندما ترتفع سيعرف أصدقائك من انت ، ولكن عندما تسقط ستعرف انت من أصدقائك

ويُحكى أني أطلت النظر في عابر يُشبهك حتى ظن أني أحبه

رأيناكم في المواقف ، فلا تكثرون الكلام .

مِن فقه الودّ ، أن يتوقف الشجار عندما يحتل الحُزن عَين الآخر

حبك زله .. زلها واحدٍ ما يّزل

أعلم بأنك تعبت ولكن لا أحد يتوقف وسط معركة .

وإني اغارُ عليك من الجميّع فلا تُرهقنْي

اللهم استجب لنا ما نعجز عن قوله، وما يصعب علينا صياغته وأنت تعلمه، اللهم تقبل كل دعوة ساكنه في صدورنا ولا نعلم كيف نرفعها إليك

أيقنت إن الغزل لغير عيناك لايُكتب …

أنتِ لا تعبرين هكذا ببساطة، نسيان وجهكِ يُكلّف المرء نصف عُمره

يدري اني ما اقاوم ضحكته

عيب الحلُوه انّها أم دميعه

ياضجيج الشوق مامنك مفر

من جمَاله لا لمحته يجي فيني ذهُول

من عيونك صعب تسرقني سواليف البشر

حتى مهَربي الوحيد اصبحتُ أهرب مِنه

هو يعلم أن نظراتي له فريدة ، يعلم أنني لا أنظر إلى أحدٍ آخر مثلما أنظر إليه

يَ نادرة الوصُوف ، يَ سيّدة البال

مكانك لا تركتّه لاتظنه يحتريك

لاضحكتي ركض من كحل عينك ظبّي