منتديات مسك الغلا | al2la.com - محطہ هَيْ أنُثَتِيْ . . ♥ !

http://farm2.staticflickr.com/1139/5...f987999e_z.jpg

حَتُىْ عُندَمآ أبِكُيْ نَدمٌاً لآ " يَشعُرونٌ "
حَتُىٌ عَنٌدمْآ آبٌتُسَمْ فُرحٌاً لآ " يُبَآلِونْ "
لآجُلٌهَمْ حُطَمِتُ آلآمَآنُيْ ؛ لآجُلَهمٌ بَنيُتُ لَـ نٌفسُيْ آلآلٌمْ
" قٌدرٌيْ بَهُمْ جَمُيلٌ "
لَكنٌنيٌ حَتماً أعَلٌمْ أنُنيْ لَستُ سَوُآ " آنُثِىْ مَحطٌهْ "
" أيٌ آننُيٌ مَحُطهٌ قَدْ مرَرٌوْ بَهآ وَلمٌ يُبآلوٌ بَيٌ
آعُلمُ , نَعمُ آعلُمْ أنَنيٌ لَسٌتُ إلآ !
" كُنتُ اُنَسىْ مَنْ قَبلُهمْ "
كَنَتُ آبَكٌيْ آحَترآقَاً عَلىْ مَآ مضَىْ لآجَلهُمْ مَنٌ تَحَطيم لَلآمآنُيْ
كُنتُ لآجَلهُمْ آهَدمٌ كُلْ شيْ لٌـ آرُضآئُهمٌ ؛ ولٌكنُ )
عُنَدمَآ آهَدمُ كُنتُ " اُطَردُ " ( أطٌرَدْ مَنُ سَآحُةَ الَتَجُآربْ " آلحُبْ "
فَـ " آلحُبْ مَحَذوُفْ فَيْ قآئَمتَيْ "
. . . .
سَآحَكيٌ بآحرفُاُ ابَجدَيهْ :
أ
أحُبكْ بَقدُرَ الَسمَآءْ . . !
بَ
بَحُبيْ لَهمُ آمَحيٌ آمآنَيْ , وَقدٌ أهَدمَ مُسَتقَبلاً [ مُزَهراً ]
تَ
تَرآتَيلُ بَوحَ لَلآلمْ فَقَطْ
ثَ
ثَمتَ هُنآ بَقآيَآ " آنَثىْ "
جَ
جَرحُاً يمَزقُ مَآهَو بَدآخَليْ منُ أملْ . .
حَ
حَتَماً لنْ آحَكيْ لَكَمَ آنَتمَ !
لَكنَ لأجَلَكُمَ سَأبَكيْ حَتَماً .
خَ
خَريَطهْ مَدعَوهَ بأسَمكْ آنَتْ , لَكنُ " آنَتْ لآجَلهمَ . . .
تَرمَيْ بـَ نقَآئكْ إلىْ الَبحرُ؛ تَمآماً
كـَ حَآئطاً منْ الَنسَيآنْ ’
دَ
دَليَليْ هُوَ قآنَونْ مَنْ حُبَيْ لَكمُ
ذَ
ذَوَآبِآنُ ذَكَرىْ ،، لـَ رَوُآيةُ خرآفيهَ /
كَـ كتَآبآتيْ حَتماً . . ()
رَ
رَيمْـآ ؛ آهلاً بعَدوُتَكْ
< آهَيْ مَجآملهُ ؟
زَ
زَآدْ فَـ زآدُ ؛ حُبيْ لَهمْ : وَلكنُ
هُنآ تَحطَيمُ " آنَثىْ "
سَ
سَأعَودَ
وَ لكنُ . . عَنَدمآ تَعتَرفِونُ بَ قَيمَتيُ *
شَ
شَأركوَنيُ رَأئِيْ الَقتٌآلْ ؛ للَآمآنَيْ
هّذآ مَآ يؤَلمنيْ . .
صَ
صَآرمُ هَوَ قَلبَيْ / بَكلَ قَوآهُـ !
يَتمَآسَكْ ؛ بـَ قَوىُ مَحبَوبٌ !
ضَ
ضَآقتٌ آوَ/ أمَتدتُ ,
فَ هَيْ كمَآ هيّ . . .
طَ
طآلتَ تَلكُ الَنبرآتْ الَبآكيهَ لآجَليٌ
. . . وَطآلتٌ غَيبتكَ آنتُ !
ظَ
ظَريُفْ حَقاً عَنَدمْآ تَتَحدثُ عنَ الَعفآفٌ *
عَ
عَبُقرِيهُ هَيُ آفَكآرِهَمُ
عَندَمآ يَهَدمَونُ آمَآليٌ بـَ بَنآ آحَلآمهمُ ~
غَ
غَرِيبهُ . . كَ غَرِآبَتيٌ معَهمُ
غَريِبهُ تَلكٌ الَنظرآتُ إليْ . .
فَ
فَرآقَيٌ لَهمُ !
" حُلمْ "
قَ
قَهقهَهَ مَنْ ألمٌ . .
وَتَذكيرٌ آنَثىْ بَـ " جَروَحهُآ "
كَ
كَمْ رَآئعهُ آنَتيْ بَـ " طَهرٌكْ "
لَ
لَربيَعاً آجَملْ
آحَضرٌ وَرد الَبنفَسجٌ ليَزيَدُ الَطهٌرْ بَ نَقآئهُ !
مَ
مَآذآ آذاً . . آنَبحثُ عَنهَمَ آمَ نَعوُدْ ؟
نَ
نَبُرهٌ مَنٌ نبَرآتيٌ لـَ " روَانْ "
تُنَهيٌ مآرآدتٌ بَ " دقَهُ " رآئعهُ هيَ حتَماً
هَـ
" هَلآ "
آنَتيْ آلَحيَآةُ ؛ وَآكثَرْ . . !
بَ " الَعفَوْ ؛ آلحَنآنُ ؛ الَحبْ "
آنتيُ !
وَ
وَ سحقَاً لكَوبٌ اَلشَآيْ اَلذُيْ ذّهبَتُ حَرآرتهٌ ؛
قَبلٌ الَآرتَشَآفٌ !
يَ
يَ لَيتَ قَصصَيٌ تَكَونٌ لَهمٌ لَتَختَصرٌ حيَآتيٌ بَكلمهُ " لهمَ "
- وَ بَيٌ آعرفٌ الَآبجَديهٌ " اَقوٌلُ بآننيُ آنثَىْ مَحطهُ "

:MonTaseR_222::MonTaseR_222: