|
موضوع مُغلق |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-15-14, 02:51 AM | #1 | |||||||||||
|
حَقَيِقَةْ الْعَلآقَاتْ بَيِنْ الْوَهَمْ وَ الْحُّبْ حَقَيِقَةْ الْعَلآقَاتْ بَيِنْ الْوَهَمْ وَ الْحُّبْ الْحُّبْ أَمَرْ غَاَلِيْ عَلَّىْ كُلِّ إِنْسَانَاً أَوْ إِنْسَانَةْ ولآ يَجِبُ عَلَّىْ الْنْفَسُ الْبَشَّرِيِةٌ الْعَاقِلَهْ الْتَّفَرِيِطُ بِهْ لأَيِّ عَاَبِرٌ بِسْهُوُلَّةْ ولآ يَجِبُ عَلَّيِنَاَ أَيَضَّاً الْتَفَّرِيِطِ بِهْ لِأَوَلِ عَابِرٍ وَتَرٍ يُلآمِسُ شَغَفْ الْإنَاْ وَ هِيَ عَلَّىْ عُرُوْشِهَاْ خَاَوِيَةْ , فَالْنَدَّامَةْ أَمَّرٌ بِهْ مُتَوَآتِراتٌ قَدْ تَفَتَكُ بِالْرَجَاءْ وَتَخَّذُلُّكْ بَقَيِةْ الْعُمَّرْ وَ مَسِيِرَّةٌ مَدَّىْ سِرَمَدَّيْ كَفِيِلٌ بِالْقَضَّاءِ عَلَّىْ أَشَيَاءٌ جَمِيِلَّةٍ كَاَنْ يَنَتَظِرُهَاْ الْسَّنُوُنُ لِيُّحَلِقْ بِكْ عَلَّىْ ضَفَائِرِ وُرَّيِقَاتِ الْوَّرَدْ الْفُضُّوُلْ ..! الْفُضُّوُلْ يَاْ سَاَدَةْ هُوْ مَا يُوَّلِدُ الْرَّغَبَةْ وَيَّزِيِدُ مِنْ وَتِيِرَّةٍ ضَّرَبِ رَآغِّبَاتِ بَنَاتَ الْفِكَّرْ لِلَتَغْلَّغْل وَ الْبَحَّثُ عَنْ هَذَهِ الْشَخَّصِيِةْ أَوْ تِلَّكْ وَلآ يَّنْفَكُ حَتَّىْ يَتَّوَجَ بِالْمَعَّرِفَةِ وَ الْإكَتِفَاَءْ مِنْ الْتْلَّذِذِ بِأَجْوَّبَةِ للأهْ يَّوَمَاً مَاَ كَاَنَتْ جِدَاً جِدَاً بِالْأصَّحْ [ مُرَّهَقْةْ ] .. لِتَّنْقَشِعْ الْأَغَّطِيِةْ وَ يُصَّبِحْ الْتْلَّذَذُ مُضَاَضَةْ . يَقُوُلْ الْنَبَّضْ : لآ مَزَّيِدْ مِنْ الْتَّرَهَاتِ أُرِيِدُ الْمَزِيِدْ فَقَدْ إِكَتَفَّيِنَاْ سِمَاعَاً وَ كُلَّ الْأَشَيَاءْ مُتَشَابِهَةْ سأَبَحَّثُ عَنْ مُخَتَّلِفْ . بِكُلِّ بَسَاطَةْ فَيَّنَتَهِيْ الْأَمَرُ عِنَدْ هَذَاْ الْحَّدْ. الْغِوَّايَةْ وَ الْإنْخِرآطْ ..! بِدآيَةْ الْغِوَّايَةِ وَ الْإنْخِرآطْ فِيْ مَسَالِكْ الْتَغْلَّغْلْ الْسَّوِيَّ أَوْ الْمُنَّحَرِفْ تَأَتِيْ عَلَّىْ نِطَاقَاتْ عِدَّةْ مِنْ أَسَوَآقْ وَهَوَاتِفْ وَ أَيَّ فُوُنْ الخ .. لَّكِنْنِّيْ سَأَتَحَّدَثُ عَنِ الْإنَتَرَنِتْ كَّوَنَنَاْ مِنْ مُسَتَّخَدِمَيِهْ . هُنَاكْ أَقَلآمٌ تُشَّعِرُنَاْ بِعَّظَمَةِ شَّخَصِيِتُهَاْ وَ هُنَاكْ رَّمَزِيَاتٌ نُفَتَّنُ بِهَاْ وَ هُنَاكْ نَوَعْ الْخَطْ وَ قُوَّةِ الْقَّلَمْ وَ الْحُّضُوْرْ الْقْوَيَّ وَ الْنَسَائِمْ الْخَفِيِفَةْ وَ الْبَعَّضْ رُبَّمَاْ يَكُوُنْ فِتْكُ وَرِيِّدَهِ بِسَّبَبِ تَصَّامِيِمْ جَذَابَة أَوْ تَوْقِيِعٍ مُذَّيِلْ بِمَذَيِلَّةِ تَوَقِيِعَةْ الْمُعْتَقْ وَ الْمُعَّطَرْ بِوَرَّدْ أَوْ بَلآغَةِ رْدَّهْ أَوْ فَصَاحَةِ لِسَانِهْ وَ قِلَّةِ كَلآمِهْ الْمُحِيِرْ فِيْ مَتَانْةِ إِيَجَّازِهْ لِذَّلِكْ نَقُوُلْ أَنَّ قُّوَةْ الْقْلَّمْ أَوَ بَلآغَةِ الْشْعَّرْ مَعْ الْصُّوُرَهْ الْرَّمَزِيِةْ سَتْرَّسِمُ لَّنَاْ فِيْ الْعَقْلْ شَيَّءٌ عَظِيِمَاً ..! رُبَّمَاْ لآ يُمَّثِلْ وَاقِعَاً حَقِيِقَيِاً بِنْسَبَةِ 5% حَتَّىْ أَنَّ بَعَّضْ الْصُوُرِ الْحَقْيِقْيِةْ قَدْ تَعَكُسُ لَّنَاْ وَهَنٌّ لَّنْ نَتْيَّقَنُ صِدَقَّهُ حَتَّىْ نُلآمِسُهْ .. ذَبَّذَبَاتٌ أَرِقَّةٌ وَأَسَئِلَّةٍ تَرْفُّضُ الْإجَهَاضْ ..! الْشَخَّصْ هَذَاْ مُتَابِعٌ لِيْ أَجِدُهْ جِدَاً شُغُوُفَاً وَبِتَقْيِيِمَهِ الْأَمَسَ الْأَعِجَابْ وَأَرَاهُ مُسَالِمٌ أَوَ غَيِرْ مُسَالِمْ رُبَمَاْ جِدَاً طَيِبَاً وَ الْأخِرْ سَيَّءُ يَبَّدُوُاْ مِنْ قَطِّرانِ حُرُوُفَهْ وَهَذَاْ سَرِيِعْ رَدَهْ لِذَّلِكْ هُوْ سَرِيِعْ الْبَّدِيِهَةْ وَهُوْ الْشَّخَصْ الْمُنَاسِبْ لِإنْ ذَلِكْ سَيُّتَعِبُنِيْ وَسَأُفَضِلْ الْإبَتِعَادْ عَنْهُ وَلَّوْ إِلَّتَصَقْ بِيْ وَهَذَاْ الْذِّيْ هُوْ هُنَاكْ فِيْ الْزَاوِيِةْ الْأُخَّرَىْ مُلَّفِتُ لِلِنْظَّرْ وَسأُحَاوِلْ جَذَّبَهْ وَ الْإبَحَارْ فِيْ عَالِمَهِ أَلَّاْ يَبَّدُوُاْ مُزَدَّهِرْ مُتَفْتِحْ وَاعِيْ وَسَأَتَغْلَّغْلُ لَهُ بِالْهُّدُوُءْ وَ الْأخَرُ يَقُوُلْ سَأَدَّعُهْ حَتَّىْ يَأَتِيْ لِمَصَافِ الْأَنَاْ فأَخَّبِرَهُ لَآحِقَاً كَمْ كُنْتُ مُعْجَّبَيَةْ . وَلَّكُمْ قِيَاسٌ فِيْ هَذَاْ مِدَادْ الْرَّغَبَةْ وَمَاْ تَكْنَهْ الْصُّدُوُرْ وَمِنْ هَذَاْ الْمُنْطَلَّقْ يَبَّدَأُ الْعَقْلُ يُرَّسِلُ إِشَارَاتٍ وَ ذَبَذّاتٌ لآ تَنَّفْكُ أَسَئِلْتُهَاْ عَنْ تَوَاجِدَهْ وَ الْحُضُّوُرْ وَمَاَذَاْ كَانْ أَخِرُ حَرَّفٍ لَّهُ يَبَدَّوُاْ وَ هَلْ لَدِيِهِ عَلآقَةٌ جِدَّيَةٌ وَهَلْ يَكْتُبُ لِأُنَّثَىْ أَمْ رَّجُلْ الْرَّبِيِعْ أَمْ مُفْرَّغَاً كَمَاْ أَوَّدُ وَ أُرِيِدْ الْمَعْايِيِّرُ الْمَطْلُّوُبَةْ وَ الْإِسَلَّوُبْ وَ الْتَعْبِيِرْ ..! وَكَمَّاْ نُوْهِنَاْ لآبُدَّ أَنَّ نُؤُمِنْ أَنَهْاْ لآ تَمَّثِلْ تَوَافِقَاً تَعْايِشَيَاً حَقْيِقْيِاً يَجَّعْلُنَاْ نَخَّرُجُ عَنْ مَدَارَاتِ الْسَيَّطَرَةِ دَوَمَاً لِيَّلَجْ الْعَقْلْ فِيْ إِغَّفَاءَةٍ مَكَرُوُهَاً ُهُوَ عَلِيِهَاْ جَرَاءَ تَغْلَّغْلِ الْقْلَّبِ وَ كَثَرَةِ الْعَطَّفْ عَلَّىْ الْسَهَرِ وَ تَهَمِيِشْ الْنَبَضِ لِرِأَيَهِ وَالْأَخِذْ وَ الْرَّدْ حَيَثْ الْقَلَّبُ مَنْ يَلَّهَجُ وَيُخَّطِطُ وَ يُفَّكِرُ وَ يُدَّبِرُ وَ يُّنْفِذُ كُلَّ شَيْءٍ حَتَّىْ يَسَتْشِيِظْ مِنْ نَارِ الْجَوَىْ أَوْ يَمَتْلَّيءُ مِعَيَاررْ الْفَضُوُلْ وَ الْرَّغَبَةِ مَعَاً وَيَكَّتَفِيْ وَ يَرَّحَلُ لِتْجَّرُبَةٍ يُرَّيِدُهَاْ أَجلْ وَالْسْطَّرْ الْتَالِيْ بِهْ الْدوَالْ [ فُلآنْ مِنْ الْنَاسْ ] رَائِعْ جِدَّاً مُذَّهِلْ + نَلَّتَصِقُ بِهْ + نُثْرِثِرُ حَدَّ الْثَمَّالَةْ + نَّصِلْ لِنْشَّوَةِ الْقْلَّبْ + يَغْفُوُاْ الْعْقَّلْ . يَعْوُدْ الْنْبَضُ لِلِأَرِشِيِفْ تَشَتَعِلُ الْعَاطِفَةْ + يَمْتَّليءُ مِّعَيِارَ الْقْلَّبِ تَمَامَاً + يَبَّدَأُ الْبْحَّثْ عَنْ الْخُرُوُجْ مِنْ عَّنْقُوُدِ الْحُّبْ تَحَّتْ إِدَعَّاءَاتِ الْإزَعَاجِ أَوْ أَيُّ أَمَرَاً حَقْيِقْيِاً كَانْ أَمْ زَّيِفَاً + يُرِيِدُ الْبَّحَثُ عَنْ جَدَيِدْ تَحَتْ غَفَوَةٍ وَ هِيَ الْعَقَلْ يَهَويْ فِيْ دَوَامَةٍ جَدَيِدَةْ , وَهَكّذَاْ يَسَيِرُ الْفُلَّكُ فِيْ وَرِيِدُ الْمَدَارْ الْخَارِجْ عَنْ تَحَّكُمْ الْعَّقْلْ الْشَخَّصِيِاتْ الْإِزَدِوَاجِيِةْ ..! هُنْاكْ شَخَّصِيِاتٌ إِزَدِوَاجِيَّةٌ تَلَّعْبُ أَدْوَارٌ جَمِّةْ وَتُجِيِدُ مُوُسِقْتُهَاْ بِحْرَّفِيِةٍ تَامَةْ تَبَّدُوُاْ خَالَّيِةْ وَهِيَ مُمُتَّلِئَةْ تُشَّعِرُكَ أَنَهَاْ مُمُتَّلِئَةْ وَهِيَ فِيْ الْأَصَّلِ خَالَّيِةْ وَهَؤُلآءِ الْأَشَّخَاصْ جِدَّاً خَطِيِّرُوُنْ نَعْوُذُ بِاللهِ مِنْهُمْ وَمِنْ هُمَّ عَلَّىْ نْهَّجِيِهُمْ يَسَّيِرْ الْبُعَّدْ وَ الْأَلَّمْ وَشَرَخُ الْوْرِيِدْ ..! كُلُّ هَذَاْ سَبَّبَهُ مَوْتُ الْلَّحَظَةِ وَ إِفْتِقَارْ الْنْشَّوَةِ الْوَاهِيِهْ سَلَّفْاً وَكَمَاْ ذَكَّرَتُ فِيْ الْأَعَلَّىْ إِذَاْ إِمَتَلَأَنْاَ مِنْ الْحُّبْ وَفَقْدَنَاْ الْلَّذَةْ سَيَّكُوُنُ الْعَّقْلُ وَحَّدُهْ الْمُتَّمِكِنُ وَ الْتَّفَكِيِرُ سَيَّكُوُنُ حَاضِرٌ بِقَّوَةٍ ثُمْ يَبَّدَأُ بِالْتَقَّيِيِمْ لِوَاقِعَهِ تِبَاعَّاً وَ لِتَّسَرُّبَاتٍ رَّحَمَهُ الْنْبَّضْ الْهَالِكْ وَلآ يُرِيِدُ أَنَّ يُرْقِعْ بِهَاْ مُجَّدْدَّاً فِيُّفَضِلُ لَّهُ الْأرِتِحَالْ .. إِحَبَاذٌ مِنْ عَقْلَّيْ ..! يَجِّبْ أَنَّ نْعِيِشُ لَّحَظَاتْ الْحُّبْ لِسَاعَاتْ وَ أَخَّيِرُ الْقَادِمْ بِذَلِكْ وَهَذَاْ الْصَّحِيْ فِيْ الْأَمَّرْ الْخَاطِيْءِ فِيْ الْأَصَّلْ سَوَفْ يَقُوُلْ الْكَلْ هَذَاْ تَشَّوْيِةٌ لِلِحَيَاةْ فَأُخَّبِرُكُمْ أَنَّ الَحَّيَاةْ بَادِئِةٌ مِنْ أَمَّرٍ زَائِلْ مُنْذُوُاْ الْبَّدْءْ لِذَّلِكْ أُحِبُ الْوُقُوُعْ بَيِّنْ أَنَوَاعِ الْأزَهَارِ الْقَادِمَةِ لِيْ بِشَّكْلٍ أَخَّفْ وَتَحَّلِيِقٍ أَجَلْ يَحَّفَظُ لِيْ بَقَاءْ الْنْبَّضْ سَلَّيِمٌ وَخَالِيْ مِنْ عِشَّقٌ وَهَّمِ وَوَهَّنْ وَمَّرَضْ يَأَتِيْ لِيُّفَتِكَ بِيْ عَلَّىْ غِرَارِ صِدَّقٍ وَ نُبُلْ وَعِنْدَمَاْ تَّكُوُنُ الْثِقْةُ مَهَّزُوُزُةٌ وَلَّوْ بِنْسَّبَةِ 5% يُمَّكِنْ للِفَارِسْ أَوْ الْفَارِسَةْ الْقَادِمِ إِحَتِلَاَلَ نْبَّضَاً دَامْ مَعَكْ عُمُرَّاً بَّلْ دَهَّرَاً بِكُلِّ سُهُّوُلَّةٍ وَجُرَّحَ مَنْ كُنْتَ مَعَهْ وَبِدُوُنْ إِكَّتِرَاثْ وَلآ تَّرْسِمْ لِحُّبِكَ أَفِقَاً مِنْ خِلَالِ صُّوُرَّةٍ رَّمَزِيِةٌ أَوْ حَرَّفٍ قِاتِلٍ وَ بَلِّيِغْاً أَوْ جَمَّالَاً فِيْ الْتَعْبِّيِرْ أَوْ جَمَّالَاً فِيْ وَجَّهِهْ وَ قَدْ تَكُوُنْ الْمُهَتَّرِئَةْ مِنْ الْحُرُوُفْ تَحَمِلُ رُوُحَ الْوَفَاءْ الْأَبَّدِيْ وَسَتَعْبَّرُ لَّكْ بَعَدَّ بِرَّهَةِ بِشَّغْفٍ يُثَّرْثِرُ عَلَّىْ جَسَدَكْ بِشَّكْلٍ نَزَارِيَّ وَلآ يَتْحَدَّثُ إِلَاَّ وَشَّوَشَّةً وَرَّعَشَّةٍ عَلَّىْ صَّدَرِ الْإِلَّتِصَاقْ سَامَحَ اللهْ الْزَّمَانْ وَثَّبَتْ الْوَّتِيِنْ بِنَّبْضٍ يْلَّيِقْ .. من أروع ما قرأت .. منقول | |||||||||||
•
مدونتي:ياضيقـہ الڝݚر تـﮙفيـטּ فـﮙــے ازاЯير التـ؏ـب وآرحمـﭕنـے ... • بقلمي:هل الشتاء يحمل الحنان؟ّ .. أم أن الحنان هو جزء من الشتاء..؟ّ! |
01-16-14, 12:30 AM | #2 | |||||||||||
| طرح رآئع يعطيكم آلف عافيه ع هالموضوع وسلمت الآنامل المتألقه على روعة جلبها وانتقائها الراقي بانتظار روائعكم القادمه بشوق | |||||||||||
|
موضوع مُغلق |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||