من رئتي الثالثه تلهث انفاسي حرف منهك ولكنه منهك شوقا |
نولني صبراً يا إلهي .. لكَ الحمد شكراً |
لاطير ولاهواء والشمس ولافئ أوضاع مختلفه وعقول ماتت |
هههههههههه ^ سطرين من قلب |
ههههههههههههههههه اكيد= يالليل وش تحس فيه انت |
ليتك هنا ليتك هنا مكانهم . |
صاخبةٌ بضجيجك .. رغمَ السكون . |
عصافير الليل غالبا ما تكون ضائعه كحالي هذا الليل تهت عن السرب |
رافق النوم إذاً .. فما أجملَ النوم حينما يسرقنا من سطوةِ التيه . |
عيوني أعتادت أن لا أدمن النوم فهي من المناطق المحظوره دوليا لجسدي !! |
و لا يستقيم العيش في دولةٍ متجبرة ربما حان الوقت لأن نتمرد ههههههه |
حتي لا نصحو من جمال التمرد خبر عاجل / من نتمرد عليهم في عداد المفقودين هههههه |
آهٍ من الفقد .. و بعضهم آثروا أن يكونوا ضمنَ المفقودين حتى في حضورهم .. |
|
ويأتيني ذكرأهـآ.. يُباغتني شريانُ النبض بـِ رعدٍ وإنفتاح يدقُّ أسافينَ البينِ قصائدَ مِلاح تُراوغني أنفاسُ رئتي شهقاتِ إستهلاك تُحرِّض بي ثورة الإمتلاك أينكِ يآقمري ..؟! أصرخ في إستدراك ... أعيدي إلي صوابي .. فقد غار في عُتمةِ ظلال ينشجُ كـ رعديد خلف متاريس الصبابةِ والتذكار ردَّ إلي قلبي يمتهن خفقي أحبالي الصوتية بـِ النداء يسترق كلمي إبتهالاتِ حبريةٍ تلتصق بـِ هُتافاتِ اللقاء قد طآل غيآبكِ |
مسك الغلا طيب وريحان |
إلى متي سأظل أعصر عقارب الساعه وأعتصر منها ذاك الوقت ليعلن الفرح لذاك الجزء من أيسر جسدي |
تَكتُبْ .. لأجلِ أن تزيدَ من وجعي و ألمي تهوى لي العذابَ يا معذبي تهوى مني الدموع . |
وما زال قلمي يفتقد البوصله من اين لي بحمام زاجل يقف على نافذتها ؟ |
من شرفةِ الماضي اختلسُ نظرةً و مئةَ نظرة ! و لو لم تتغير المشاهد !.. |
يبدو ان طوابع البريد غير صالحه لوصول الرسائل |
مهما فعلت لن ترضي الحمقى .. |
سأعتذر للحروف خجلا من مدينه اسمها البوح |
كما أنني ، ممتنةٌ للغتي العربية حينما سمحت لي بأن أصوغَ من حروفها ألفَ خاطرةٍ حوتني . |
وكأن الصمت عصف بقلمي رغم أن الكلمات كطوفان نوح تتفلت للبوح |
معَ خيوط الشمس يداعبنا الأمل .. |
من لا يملك الخيال... لا يملك الأجنحه |
و هل تولد الأفكار إلا من بطن الخيال !. |
ولأنك أجمل ضجيج عرفه هدوئي سأعزفك لحنا على قيثارة الروح |
يليقُ بكَ ، طوق الفل .. كما اني لأجلكَ عقدتُ الياسمين . |
سأشتم ذاك الياسمين المغروس في ظل حروفك |
وحروف لم تكتبـ بعد ...إلا على نظراتك ذات لهفه وقلم مجنون يتوارى خلف كلمات من رماد بعثرتها الرياح |
بعد الاحتراق كنتُ أثراً غائباً ماضياً لا يعني شيئاً حتى حينما أخذتهُ إليكَ الرياح .. شممتهُ باشمئزازٍ ، و استدرت . |
أريد أن احبك بطريقتي ،، وان أتفنن برسم صورتك كما أريد ... لتكون لي وحدي ،، وان بعدت بنا المسافات واستحال لقائنا |
وما زلت في مستنقع الحروف أبحث لمسرحية في خيالي سميتها العامريه |
و مازالت الأحلام تراودني حتى مِلتُ إليها عن واقعي .. |
لا أرتكب الحماقات الا عندما يكون حاضرا َ! اغرق في الضحك عندما أتذكر تلك الحماقات، وفي لحظات الصمت ، أغرق في بؤسي.!! |
شفتهآ صدفه بعد آربع سنين ــ هيضت جرح من آربع سنين نآيم |
حمقاء هذه الحروف تشاطرني الطواف بأركان رأسي وأحوم حولها كالمخمور |
متسكعة في أزقةِ الذكرى متعطشة ، لكل جدارٍ كتبتَ عليهِ شعراً . |
الساعة الآن 05:19 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا