فَمَانْ الْجَرْحْ .. يَاذِيْكْ الْسَّوَالِفِ
................ بَعْدَ مَاخَانَتِ ظُنُوْنِيْ ظُنُوْنِيْ ؟؟
عَرَفْتُ الْغَدْرِ " وَكَذِبْ الْوَلايِفَ "
جُرُوْحَكَ عَلِّمُوكَ وَعْلمُوْنِيّ
نَزَلَ دَمْعٍ وَبَعْضُ الْدَّمْعِ وَاقِفٌ ..
.............. سَأَلَ عَنْ بَاقِيْ طُيُوفِكْ عُيُوْنِيْ
أَنَا كُلُّ الْمَشَاعِرِ حِيْلَ خَايِفْ !
أُبسَدّلَ هُالسْتَارٍ .. وَسَاعِدُوْنِيْ
وَدَاعَ وَكَلِمَةُ الْتَّوْدِيْعِ [ آَسَفُ ] ..
وَاذّا بَاقِيْ لَكُمْ غَدَرَ إعَذَرُوْنِيّ !
" حَبِيْبٍ الْكَذِبَ " .. فِيْنِيْ الْصِّدْقِ حَالِفْ ..
أَمُوْتُ الْصَّادِقُ الْلِيْ تَعْرِفُوْنِيْ
سْأَلَتِكَ ؟ هُوَ بِقَىْ لِلْنَّايِ عَازِفَ ..
يُغَنِّيْ لِلْحُزْنِ مَرَّهْ بِدُوِنِيّ !
وَاذّا صَارَ الْحَكِيْ كِلَّهْ حَسَايِفْ ..
..................... بَعْدَ مَارُّوْحْ يَكْفِيَ تَذْكُرُوْنِيْ