09-14-14, 07:52 AM
| #1 | ||||||||||||||
   البلاياا من الله عطايا
| 
لسسعة الم $ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :$ الاسم: ياسر العتيبي العمر:22 طالب وموظف بالشركه عن بعد وبسسسس | ||||||||||||||
 |
|
09-14-14, 07:55 AM
| #2 | ||||||||||||||
| البلاياا من الله عطايا
|  لآجيت أسج يهآجم القلب ....غآرآت ضيق وحزن وهموم مدري كئآبه ..؟ ضآقت علي دنيآي ..واقفيت بسكآت رضيت بالوآقع ...وقسوة... عذآبه مدري طموحي أكبر من الوآقع ومآت فيني الأمل وأصبح طموحي كتآبه أبكي قهر واضحك من الحزن مرآت مدري تبلد ..؟أو بصدري رحآبه ..؟ أنآ بقآيآ الأمس ...مدري النهآيآت أنآ الغيآب اللي شكى من ...غيآبه أنآ .. صرآع النفس في دآخل الذآت أنآ غريب الضحك ...وحزني قرآبه أنآ سؤآل الحآضر...وكل مآفآت [...سؤآل لكن مستحيل الإجآبه ] | ||||||||||||||
| |
|
09-14-14, 08:26 AM
| #3 | ||||||||||||||
| البلاياا من الله عطايا
| خان ويحسبني أخون شافني بعيون طبعه غيرت فيه الظنون طاوع العذال ربعه شافله غيري ونساني صار كذاب وأناني ظلم الدنيا بعيني راح وماخلى لي شمعه شللي يجبرني عليه من عرفته وأنا أتعب شاف قلبي بين إيديه وصار عالحبلين يلعب غرته ضحكت سنونه والقصايد في عيونه ماحسب هالورد باكر يختفي ويموت زرعه آه ياعمري الجراح ليتني مايوم طعته اللي عذبني وراح باعني والحين بعته بانت عيوبه وبان للآسف ماله أمان واللي مثله ما أبيه أتركه من غير رجعه خان ويحسبني أخون شافني بعيون طبعه | ||||||||||||||
| |
|
09-16-14, 03:11 AM
| #4 | ||||||||||||||
| البلاياا من الله عطايا
| http://www.************/watch?v=2Hw0NhP23qM مؤمن وقابض على جمرة وأشوف هذي المآسي يا قو قلبي وصبره الهم ما هز بأسي العمر يا أخوي مرة والفرح ما هو بقياسي كم مرة أتحرى وأشوف عمري يقاسي لكن أنا بتجرأ مثل الجبال الرواسي شامخ ولا هنت مرة صابح بخير وماسي يا روحي يا مستقرة ما فادك كثر النعاس لك في صلاتك مسرة خوفك من الله أساسي والله يكفيني شره اللي يبا يشوف ياسي بى عزم لله دره بى طيب والطيب ساسي ليه هو قريبى أمرّه وإن هو بضيق أواسي الله خلقني بفطرة أحب أهلي وناسي الإنسان عند الله قدره لله تخضع حواسي ما دام لي روح حرة ما أخضع لإنسان راسي | ||||||||||||||
| |
|
09-19-14, 08:04 AM
| #5 | ||||||||||||||
| البلاياا من الله عطايا
|
القلوب العظيمة يا صديقي تقبل النقد بهدوء نفس وبساطة ، فتنظر فيه بروية وتدبر ، فإن كان إيجابيا حقيقيا شكر صاحبه وأجزل له الثناء ، وإن كان نقدا جائرا ظالما أفحم الناقد بهدوئه وصبره وحلمه . | ||||||||||||||
| |
