عبث , بنفسي , ويعبث الحرف , بقلمي لـ أشتعل , كـ هذه الشمعة , !! . . ولد هذا القلب , / , أعمـى و أحمق , / , و أرعن , ! لأنه , يتنفسكِ و ولد هذا , الحب! يتيماً , لا واليا , له فكيف , لـي أن أستوعب كل هذه التفاصيل المربكة , !! و أنا طفلً , لم يبلغ العاشرة من عمره , ! بـ وطن قلبك , ! . . سيدتي : كيف لي أن أحرق , كل تلك الأوراق المخلوقة , ل قلبك , ؟ وكيف لي , / , أن أستوعب هذه الحياة , / , بدونـك , ! . . سيدتي : لم يعد , لكل هذا , الحديث , معنـى فـ الحب , هو حقنة , !! عندما تجري بالدم , تجعلك , مدمن و أنا , أدمنتك , !! . . وكل ما أريده , منك هو , حقنة , أخرى! مميتة , !! ومسمومة , ب طعم .... / , الحياة , !! ل , أحيـى , مجنوناً بك , ! . . تعلمت , الحب و أدركت , !! معانيه فـ الحب , وطن , لا أحد , يبنيه لا أحد , يستطيـع العيش فيه , ! ولكن , ! كلنا , نستطيع أن نحميه بـ تمسكنا , به ! فلهذا , / , بقيت رغم , أنـي , ؟ من وطـن , الحب , / , نُفيت . . أحبـك , ! هي , نكهة , حزينة , تستلذها الحـروف . . أحبـك , ! هي , لعنة , تصيب , القلب بحمــى , / , الخــوف , !! . . أحبـك , ! هي , دمعة , تختنـق , بعينـي ! ل تبقيك , سجينة بداخلهـا , !! فـ أفقد , نعمة البصر والشوف و أصبح , بك , وحـدك ملهوف . . أحبـك , ! تنبعث مني , إليك ل أشعل , بها , ! ماضيك و أترك الحنين , بصمتٍ , يناديك . . أحبـك , ! أحبـك , ! أحبـك , ! وحـدهـا , لا , تكفيــك . . فـ , أنـــا , ! .. / , فقيــراً يغنيـك و أسيـراً , / , يحميـك . . وشمعـةٌ , تحتـرق لــ , تضـيء , !! بهــا , ؟ طريــق , / , أمانيـك . . أهذا , / , يكفيــك ؟ , أهذا , / , يرضيك ! . . تعبت , ! تعبت , ! تعبت , ! . . ولهذا , أتيت ل أنادي , ! قلبٍ , سلب , نبضي و تركنـي , ميت , ! . . تعبت , ! تعبت , ! تعبت , ! ولهـذا , / , أتيت ل أناديك . . فـ أنا , ! لم أعد , قادر على , تحمل ! هذه الأوجاع ! ولست , قادراً , على التسكع فوق , أرصفـة , الضياع , ! . . سيدتي , ! أتذكرين , تلك , السنين وذاك الحب , والحنين ! أتذكرين , ؟ قلباً , بصدري , مسكين أجيبـي , ! أجيبـي , ! أجيبـي , ! ومزقـي , هذا القلب , ووريـدي . . فـ لست , بالسعادة أجـد , / , نصيبـي لما , لا تجيبـي , ! قولـي , ؟ أنـك , لـم , تعـد , حبيبـي . . سيدتي : يزورني , طيفـك , كل مساء ل يدع قلبي , يجدد الحب , ! و الولاء , ! فـ أنا , موطـن , / , نداء وحزن قلبٍ , / , وبكاء ! ورحلـة , خوفٍ , وعنـاء . . سيدتي : أضئـت , شمعتــي ل أكتب , ؟ للحب , غايتي , ! على غير , عادتي . . فرغبتـي , ؟ هـذا اليـوم , / , حقنة لا تغرس , بيدي , !! أريد بها , / , نهايتي . . سيدتي : لن أرحل , بكلمتـي ولن أدع , دولتي ! سـ أعـود إليــك , / , مجـددا ً فـ أنــا , ! مدمن , / , و أنتِ ! حُقنتـي , ! |
مؤلمـة , ! لحـد , الثمالـة هـذه , ؟ .. / , الرسالة . . مؤلمـة , ! .... / , لأنهــا , ؟ .. تصف .... عذاب ...... الحب وحالـة , !! ولأنها , حطمت , هذا الصمت .... / , وجبالـه , !! . . المرسل : طريق الرسالة , ! أنت ميت غريق! مالك , بطريقـي , رفيـق وخل أنفاسك , زفير , ! وشهيق . . وخل الحزن كل الحزن ! بـ أوجاعـك , / , يضيـق و أقتل , / , الحلـم , !! ألي , بعينـك , / , يويـق . . دامها , صـارت , تشتعل ,,, نـار , / , وحريق , ! لا تدور في دروبي , رفيق لا تدور في دروبي , رفيق . . أنا ميت , غريـق أنا , / , ميت , ! و أنفاسي , صارت , شهيق و أنت أخر , / , طريق , ! و أنت أخر , / , طريق , ! و أنت أخر , / , طريق , ! |
للحـزن , / , بـــاب و أسبـــاب , !! و للغيـاب , حـروف , شــوق و أعتــــاب , !! . . وللجرح , / , شـرح و كتـــاب , !! وللحرف , / , دمعة من , عذاب , !! . . و أنت , لحزني أسبـاب و أنت , ألي , ! علمت عينـي , تفتح لدمعه الباب وعلمت , رجلي طرد السراب ! |
ذكـرى , ! ذكـرى , ! ذكـرى , ! أهيم , بحزنها , و ألقى أن القلـم , ذكـرى , !! . . و أكتب الحزن , آآآه و أترك عيوني تقرى . . ومدري , وشو ألي يطيح ومدري , وشو , يبقـى ! لا هزت , ؟ عيـونـي , / , ذكــرى !! . . و أتركتنـي , ؟ أحترق , شوق , و أذوب حزن و أزرع أوجاعي , شكوى , !! . . ذكـرى , ! ذكـرى , ! ذكـرى , ! مالها , بـ أوطان , الصدر منفــــى , ! |
........ حبـه ...... حبـه .... حبـه .. حبـه . حبـه حبـه حبـه . حبـه .. حبـه .... حبـه ...... حبـه ........ . . كلها , طاحت باسم , الغلا! و المحبــــــة . . والنتيجـة , ! ما جنيت إلا , المسبة والغياب ألي بلا سبه! . . أوقات أقول , أني , أحبه كثر , أوجاع , صده , !! . . و أوقات أقـول أن الحب , ! وصل , اليوم , حـده وصرت , أشوفه , ! كذا حبه حبه حبه من عيوني , يطيح ...... و أعـده , ! . . و أرجع , ألملم , بقاياه و أرده , !! . . حبه حبه حبه لعيني , عشان الحب وعشان , الموده , ! |
أنا , ألي بالحزن صرت , شاطـر وصرت أبكي الغيم , !! و أتـرك , ؟ الجـــو , / , ماطـــر . . و أنتِ , ألـذي , أهديت قلبـي , / , تذاكـر , !! وقلت , ؟ متى , ودك , / , تسافر وقلت , لك , !! ويــن , ؟ أروح , !! ولـ أي أرض , أهاجـر! . . وقلت , ل حزنك و الدفـاتــر , !! و ل حظك العاثر . |
أنا , ألي بالحزن صرت , شاطـر وصرت أبكي الغيم , !! و أتـرك , ؟ الجـــو , / , ماطـــر . . و أنتِ , ألـذي , أهديت قلبـي , / , تذاكـر , !! وقلت , ؟ متى , ودك , / , تسافر وقلت , لك , !! ويــن , ؟ أروح , !! ولـ أي أرض , أهاجـر! . . وقلت , ل حزنك و الدفـاتــر , !! و ل حظك العاثر . |
:0005::0005: |
ما ملكت , إلا , الذكريات وطريق , فيه قلبي مات ! . . وصرت , مـدري وشـو , يعني , ! حيـاة , والقلب ألي فيني كيف , مات , !! . . علميني علميني علميني قبل أودع , كل أشياء , الحكايات و أرثي القلب , ألي , فيني مات! |
أمـد , عينـي , نظــر و أردهـا , ؟ رهبـه , / , وخـوف . . و أقول , ! قلبي ألي , ما غـدر عذبه فيني الشـوف! |
هنـــا . . أحببتك , حتــى , أدمنت و أسرفـت , ! بحزني وكتبت . . أين , أنتِ أين , أنتِ أين , أنتِ . . أحببتك , حتــى , أدمنت وبغيابك , تعلمـت أن الحياة , أنتِ ! . . سيدتي , ! لهذا , القلـب , نهاية ولهذا الحب كفاية ! فكيف , لي , أن , أنساك و أنا , من أدمن هواك ! . . سيدتي , ! ما زلـت , أنـادي , ذكـراك و أتوسل , بقايـاك ل أعيـد , ملامـح , دنيــاك . . سيدتي , ! لم , يعد , هذا الحنين وحـده , من يترجاك! فـ الدموع ألتي بعيني تتهجاك , ! . . ل تكتب لي , تفاصيل لقيـــآك , ! . . فـ أنـا , ! أحببتك , حتــى , أدمنت . . و أصبح , ؟ بجسدي , وجعـاً , مميت وبقلبي , وطنِ , مكبوت! و نبضٍ , ؟ كلمـا , أسرفت به يموت . . سيدتي , ! لم , تعد , هـذه الأيـام ..... / , جميلـــه , !! فـ لونها شاحـب وحزنها وصية , / , كاتب رتـب , الحـرف , ومـات . . سيدتي , ! كنـت , أنـا , حالمـاً وهائمــاً .... / , ومجنــون ! عندما , قلت لكِ , أني بكِ , مفتون فـ أي حبٍ , وجنـون ! هذا ألذي أبكى العيـون . . أحببتـك .... حتـــى .. أدمنت . وبغيابك . تعلمت .. أن الحب .... أنتِ ..... ! و أن , القدر , ل قلبـي , أنتِ . . فـ قلـت : لكِِ يا سيدتي , ! أني , أتشـرد , ليلاً بـ شوقي , وحنينـي و صوت , أنينـي ! و أتخيل أنكِ , تسمعيني وتلمحيــن , مدامــع , عينــي و أتخيل أنكِ , تقرئينـي و تسألينـي , ! عن الحب , / , و سنينـي , ! . . يا سيدتي , ! أيحق , لي , أن , أحيى بغير , قلبك ؟ أجيبـي أيحق , لي , أن , أهيـم بغير وطنك , ؟ أجيبـي أيحق , لي , أن , أشتاق ل , أرض , غيـرك , ؟ أجيبـي . . فـ أنا , أجهل , كل شيء و أجهـل , تفاصيلـي , ! وسهـر ليلـي ورحيلـي , ! . . وتعلمـت , ! أني , أدمنت و أيقنـت , ! أني مهمـا , قلـت , أو تكلمت أضل , تحت مضلة الصمت ! . . يا سيدتـي , ! الحب , حقنـة , حزينـة , تستلذهـا , الأجسـاد و تدمنهــا , الأفئـدة , !! فـ لا , حياة ولا موت ! إلا , بقلبـك , و أضلعـي . . سيدتـي , ! لكِ , تفاصيل , حكايتي وطريـق , المـوت , !! و نهايتـي , . . فـ الدموع , ألتي , أمامك الآن , !! غلاف , / , ل رسالتي ! و العيــــن , ؟ .. / , مساحتي . . تمهلي , و أغرقـي , مدامعي تمهلي , ! و أسكني في , محاجري , ! . . فأنا , طفـلاً مسكين , ! مـات , قبـل , / , حيـن ! وأصبح , ينادي الراحلين . . تمهلـي , ! تمهلـي , ! تمهلـي , ! فـ مــرآة , الحـزن , شاهــدي و إحســاس , / , مدامعــي !! . . ونسيت , أني , أحببتك حتــى , / , أدمنت , ! ونسيت , أني , أمارس الصمت , ! بعينـي , وها أنا تكلمت بدمعة حزنٍ منها تألمت . . أي حباً هذا ألذي , عليه ........ / , أدمنت , !! . . أجيبـي , ! أجيبـي , ! أجيبـي , ! . . أي حباً هذا ألذي , عليه ........ / , أدمنت , !! . . يا سيدتي , ! سئمت , طريقي و أصبح , الخـوف , رفيقــي وقلت , لدمعتي , استفيقي ! و أطفــــئي , / , حريقـــــي . . فـ الحب , جف منه , وريدي ! والحرف , أصبح , نشيدي وصوت , قلبي , وعيدي ! . |
فـي , يـدي , ! مسكت , أوجـاع , تعبــي وصـارت , / , يــدي , ! تتـرجـم إحسـاس ألحكــي |
الطيـور , ألـي , تهاجــر مثلها , قلبي , يهاجـر , ! راح وتركني , بس , أناظر أناظر أناظر أناظر و أقول , ل وجع صدري كيف , أطيـر , ؟ وكيف , قلبي تركنـي , ! و هاجـر , |
وحيـد , ! ولا معــي , غيـر , دفتـر أحـزان , / , وقصيـد , ! . . وحيـد , ! وبيت , حزنـي , قلـب , ! وسكـة , أدروبـي , وريـد . . وحيـد , ! أطرد , تعب , عمـري وتكبر جروحي وتزيد! . . و أبعـد , بعيـد بعيـد بعيـد بعيـد و أقـول , لدمعــة , العيـن هــذا , ماهـو , جديـد , !! هــذا , ماهـو , جديـد , !! هــذا , ماهـو , جديـد , !! . . أنا عشت الحياة أحزان والحزن , فيني , سعيد . . وشفني , لا خنقني الوقت أطلب , أحزاني , المزيد |
الوحدة , هي أصدق , حديث لذات , الشخص , وخياله !! فـ هذه الحياة جسر , متهالك , الأجزاء و الأطـراف لا أمان , له , ولا خلود , !! فكيف , يكون , سبيل , / , البقـاء , ! . . علمتني الحياة , ! أن , أهاجر , كل , يـوم بخيالـي , / , فقــط , !! فـ الحلم المغروس , بوجعـي , يسير نحو الهاوية ل يبقيني , دون شيء !! . . كنت صبياً , أحب , اللعب , و المغامرة كنت , دائماً ما أبحث عني بـ أعين , الأقربـاء ل أكون , أجمل من حولهم , فكراً وعمـلاً , ! وكنت , أتميز , بـ اللباقة , ! .......... / , و الحماقـة , !! . . أما الآن فـ أنا شخص مختلف تماماً لا , أحب المغامرة , ونسيت اللعب . . فـ كيف , لي أن أعيد , كل تلك الأشياء و العمر مرحلة , واحدة , لا , تتكرر ! |
تمضي , الأيـام , ! ...... / , مسرعـه كـ الضوء , تمامـا فـ نحاول , اللحاق , بها , مسرعين لعلنا , نستطيع , الوصول إليها , ! . . فـ نجد الأيـام , ثابتـة و نحن , التائهين , ! . . مساء , / , يستلذ , ! البكـاء و مساء أخر , مختلـف , تمامـاً فـ المساء المليء , بـ البكـاء ! هو مساء الراحلين و المساء , الجميل هو لقاء المحبين ! . . تعبت , ! دون , فائـدة سهرت , ! دون , لقــاء فـ أستلذيت مساءي , بـ البكاء و أهديت قلبي , هـذا الفنـاء ! فـ أصبحت أملك , قلماً , يستره , العنـاء . . مسكين .. وفقيـر و أرمل ! هــذا , / , الخيـــال . . ومعتـوه و أحمق هــذا , / , المسـاء ! فـ أنا , أجف , قبل , ولوج البكاء و أسقط , قبل , سقوط , النداء ! الصادر مـن , عينـي و المتجه , ! نحـو , عينك . . قف , ! فــ الأيـــام , باقيــة و الأنـوف , صامتـه ونحـن , ؟ .... / , الراحليـــن |
البكـاء , ؟ .... / , نــداء . . البقـاء , ؟ .... / , شقــاء . . الرحلة , ؟ مشقـه , و , عنــاء . . و أنا , و , أنتِ ! قدر , شاء الله , أن ينتهي دون , / , لقـاء ! |
يمـه , حزنـي , شــق صدري , ! و أستباح , الأوجاع! ومل , قلبي من عذابه , و أبتعد عني , و ضاع وصار الحزن , شاري و الفرح بس ألي باع! |
أظنهـا , أحبتنـي , كثيـراً حتـى أصابها , الحب , ! بـ الغثيان , ! فـ صارحتني , بهذا الحب , بفصاحة لسـان .... / , وبلاغة بيـان , !! فـ رضيت , بقلبها , وأعطيتها , الحنان , ! وبقيت لها , عمـراً .... / , وزمان , ! . . فصدر , هذا الأمـر , بـ الشكر وجزيل , العرفان , ! . . فـ قالت , أتذكر , ذاك , الغثيان أنه , حملاً , كاذب وجـد , خارج رحـم , الحب , ! فـ تلاشى , ! ... / , و انتهـــى دون , ولادة , !! |
الوقـت , ألـي , يحـد العيـن , ل أحزانـي ! . . أتعب , ! صهيـل , / , حصانـي . . ومل البواديك , و أشقانـي وصرت أدور , مكاني , ! . . ولقيت الحزن , بس الحزن بعين دمعة الوقت يتقهواني |
ما جيت لك , سكـه ولا , ؟ جيتـك , / , أدروب ولا جيت لك فايز ! ولا جيـت , مغلـوب . . جيتك , و أنا من عنا الوقت , أطـارد همـوم مــرات , أشـــم , المــوت , ! ومــرات , ؟ أحس , بنــوم و أصحى على صـوت , حزني .... / , و أقـــوم , !! |
قبل , أسافـر و أنثـر , أوجـاع , الكــلام قلت أنـي , فيـك , أنـام , ! . . وما أشوفك , إلا , خيانات ......... / , و أحــلام , ! |
أوقـات , أمـوت لا صابنـي , صمـت , وسكـوت و أوقــات , ؟ أقول أني , بصمتي اليوم ........ / , مبخـوت , !! . . و أوقــات , ؟ أقـول , الصـوت , بـــرد وحضن , الورق , كـوت! . . و أوقــات , ؟ أهدني , للسوالف , و أتـرك البــــوح , / , مفلـــوت , ! . . و أوقــات , ؟ أشـري , الوداع , و أمضي بحزنـي , ليـن , أفــوت , ! أعمق بحـر و , أموت ! و أقول , الوداع ألي شريته هدنـي , فــوق , / تابـوت ! |
يا نشيـد , أوجاعـي , ! أحبها , كثـر , حب , بـلادي وأردد , أسمها , بكتابي , ! و أقـول , ؟ . . سارعي , ! للحـب , يا نبــع , الحيــاة سارعي , ! فـ , القلــب , لا , يرضـى الممـات , ! . . سارعي , ! فأنني , مجنون , حبٍ , يحتضر سارعي , ! فأنك ِ , قلبـي , وهذا المختصر . . سارعي , ! ورددي , يـا , مولــدي هــذا , / , الكــلام , ! . . قلبي أنا , ل أرضهـا يردد , الحب , الأبي . . قلبي أنا , ل أرضهـا جنــدي , / , وفـــي . . يمـوت قبــل , موتهـا يعيـش تحت , أمرهـا . . يا نشيد أوجاع قلبي بس , يكفـي بس , يكفـي بس , يكفـي لا تخلي الناس فيني تدري , ! خلها تقول أني , ! أهذري عشان العذر , ما يقص أطراف ...... / , يــدي , ! و المسألة , ماهـي , تحــدي ! حبيتها والحب , وصلني اليوم , حدي وصـــرت , / , أهــذري , !! |
الـوداع , ! تشرد , و تسكع , وضياع والنتيجة , ؟ تمتمت آآآه , و أوجاع , ! . . مــا كنـــك , إلا , سفينـــة تايهه , ؟ بدون , / , أشراع! |
أنا , أغرق , ! كل , مساء , ألف , مره بدموعي , ! .. و أحلامـي , ! .... وبكـــاء , شموعـي . . و أنا , أبحر , ! كل , يـوم , بـ قارب , خيالي ل , أهاجر بعيـداً , عنك , !! . . و أنا , أمـوت حقـاً , ! كلما , تذكرتك , أنتِ وتذكرت , ماضيك ! وسهر عينـي , بـ , لياليك . . و أنا , صوت , عصفوراً .... / , يناجيك بتغريد حرفـاً , يشتهيك . . و أنا , بيتك المهجور , الكئيب و سريرك المهدود , الكسير . . و أنا , كل , أوطـان الحب وكـل , / , الحـدود , !! . . و أنا من , مـات ! ل , يبقـى وعاش ل يمـوت . . و أنا , كل شيء , !! الوجع , و العذاب , و الخـوف الحلم , و النداء , و الصوت ! . . و أنا , الغريب , الباقي و الصديـق , الماضي و شروق الشمس , / , احتراقـي والسماء , / , بياضي . . و أنا , المفتون , بكِ والهائم , بعالمك ! . . و أنا , ملامح , السهر وسواده , ! يسكن حدود عيني ! . . و أنا , الغريب , العابر والمذنب , التائب , ! . . و أنا , ل حزن المحاجر .... / , أهاجر وصدري , / , تراب ! .... / , مقابـر . . و أنا , ذاك , المشـــرد .... / , المجنون , ! و أنا , ذاك , التاجــــر .... / , المديـون , ! . . و أنتِ , العذاب , و الماء , والسراب و أنتِ , ؟ الحب , و الجــرح , و العتـاب , !! . . و أنتِ , ؟ من دمر , حياتـي , ! و أرثتنـي , للخـراب وعلمني , كيف , تكون أوجاع الغياب . . تعلمت , الحـرف , والصمت وتعلمت البوح , و الكبت , ! وتعلمت , ؟ كيــف , تكـون , أنتِ و كتبت , ! أني , بحبك , أمنت ! . . فـ صمت كل شـيء خوفاً , وتكلمت , ! بصوت , غريـقٍ , توسلك . . وقلت : .... / , أنــا , ؟ لسـت , بعربيـدِ , ل أشربك و لسـت , ؟ بصعلـوك , / , ل أسرقك ! أنا , تلميـذاً تعلمــك , ! و أنــا , كتابــاً , ترجمـــك . . و أصبـح , القلــم يفهمـــــــك , !! والبــوح , يقرؤك . . و أصبحـت ل حزنـي .... / , أشرحك , ! وبالدمــوع , ألمحــك . . فـ أسقط منـك و أتبعــك , ! ل أقــول , لك أعدنـي إليك ! فـ عمري , بـ راحة , يديـك وقلبـي , ؟ خادمـاً , لـــ , معاليـك , !! . . سقطـة و غصة , غريق ينادي الحياة , ! بعبـثٍ و زفيـــر فـ لا , شهيــقٍ ! لــــ , / , غريـق ولا , طريق , يمتـد , دون , ضيـق . . سيدتي : أنا , عبث , لياليك و أنا , ؟ صـوتٍ , يناديك ! و أنا , ؟ نبيـذ حرفٍ يشتهيك . . سيدتي : أنـا , لا , / , أحـارب! والحــب , ؟ ليـس تجارب أنا , فقيـراً , أشتـري ل , جوعه , قـارب ! . . ورحـل , للمتاعـب فـ مــات , ! من على القارب ! . . مهـلاً , ! ورجاءاً , و فضـلاً أغلق , عينك الآن! . . ودعنــي , ؟ بهــا , أنــــام فـ أنــــا , ؟ أشبـه , الأيتـام و أحتاج , ل صدراً عليه , أنــــام . . خروج * عندما , أفكر , بـ الهرب مني فـ أني , دائماً ما ألجئ إليك ! فـ بك ِ , ؟ وطنـي , المفقـود! والفرح , المنشود و عندما , أهرب منك للــورق , أعــود , !! ل أجـدد , الحب , و العهـود و أسقي البساتين والـورود ! |
ديمومـة , / , الريــاح و أصوات , الأبـواب , و الصيــاح تجعـل من عيني , جسـداً .... / , ل , مصباح , ! وتجعلنـي , دماءً , / , و جـراح , ! . . ما عاد , أنا , ! أدور , الراحــة ولا عـاد لي , أرض , ومساحة . . إلا , هنـا هنـــا , ! بـ إحساس , حرفـي , وجراحه وبـ الأوجـاع , ألـي سكنت , ! فيني , ؟ .... / , و استراحت |
:MonTaseR_215::MonTaseR_215: :MonTaseR_215::MonTaseR_215: |
لا تخاف , !! أنا , لعينك , قريب لا تخاف , !! أنا دمعة , وحزن , وقلبٍ , حبيب فيه , أسمك , أبد , ما , يغيب , ! و فيه , ضنـك ما , / , يخيب |
طاح , منديل , الكلام وصاح جرحي , بس لحظة , حرام أبي , أجفف , فيك , الأحلام و أبي أنسى نفسي معك ليلـه وأنام |
و أتبعثر , ! لا طـاح , دمعـي , و أبـوح أنا , قطعـة في بحر الأوجـاع أدور على روح ! بـس مدري , مدري , ويـن أروح وشوف قلبي , لا تعدد بالجروح . . وصار , ! ألف , كلمة وكلمـة , ! فيها , حزني , ينوح |
يا وقت , ! كيف , أشـوف , الأرض بعين الأوجاع , صورة ! وقلوب , ؟ ...... / , مكســـورة , ! |
طـــار , الحمــام بـ ليل , وظـلام ! طـــار , الحمــام و تذكرتـــــك , ! . . وتذكرت , أني , قلت يا بنت , الغمـــام , ! منهـو , مثـل , شكلك ومنهو خذا , طهرك ! . . غير الغيـم ألـي , ؟ يشبــه لك . . و طـــار , الحمــام و تذكرتـــــك , ! وشفت , ألي , خـذا منك , نـور وصار , يشبه لك لا قهرتي , الليل , بحضورك ! |
الحب , كـ هـذا , ! الطريـق المؤلم ! .... / , و المخيـف . . و الحب , قـارب تعبر به كل , المحيطات و البحور , بلا مجاديف . . الحب , ! ليس فرحاً , ولا , كيف الحب موتاً , سخيـف ! لا ينهيك يقتــلك , / , ويبقيـــك . . الحب , ! هو أحد ملـوك الأرض , الظالميـن و الحب ! رجـلاً , فقيـراً , / , ومسكيـن , ! . . الحب , ! طريقــا ً , لعيـــن و غريقــا ً , حزيــن . . الحب , ! كل شيء , الموت و الحياة و الخـوف , و الثبــات , ! . . الحب , ! قتلاً , وسلباً , و نهباً , مبـاح والحب طفلاً , أتعبه .... / , الصيــاح ! |
للحــزن , ! أرض , / , و سجــن و للحـب , ! مــوت , / , و كفـــن ولكــل , شــي , قيمــة , و ثمـــن . . يعنـي , الجـرح ألـي , بصــدري , يئــن يخلينــي , ؟ أكتــب , / , حـــزن , ! |
أنا مكبـوت , ! وبـرد , ليلـي , ما يدفيـه ....... / , كـــــوت , ! . . أنا مكبـوت , ! وحبـك , علمنــي , كيــف ........ / , أمـــــوت , ! . . وكيـــف , أنـــادي بــلا , صــوت , ! . . أنا مكبــوت , ! وكلمتـي , صمـت , وسكــوت ورحلتـي , ! آآآه , تحـرق , ضلوعــي ....... / , و أمـــوت , ! . . وأحسنـي , فــــوق , تابـــوت وأحس أني للأوجاع مفلـوت ! |
البرد , يسكـن , ضلوعـي ........ / , و أدفيــك , ! والحـزن يقهـر , دموعــي ....... / , و أناديـــك , ! |
مقـدر , أخليـك , ! يا حلم , في عيونـي , / , أحتريك مقـدر , أخليـك , ! لأني , أحبك , و أكثر من الحب ! .... / , أبيــك . . مـرات مـرات مـرات أزعـل , عليـك . . ومـرات , !! أتضايق , من غيابك و أجيك , ! واسأل , / , عليك ! |
قمــر , ! وليل , / , وسهر أرث , الحـب , ! . . دمعـة , ! وجروح , ونهاية مصير , الحب ! . . إذاً , أنا , خاسـر و أنتِ , كذلك , ! |
كل شيء , قال , أبيـك مـات , ! وكل شيء , صار فيك مـات , ! وصرت أدون , حياتي ذكريات |
الساعة الآن 07:26 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا