حافظ القرآن أولى الناس بالإمامةة في الصلاةة

بِسـمِ اللهِ الذي لا يَضُـرُّ مَعَ اسمِـهِ شَيءٌ في الأرْضِ وَلا في السّمـاءِ وَهـوَ السّمـيعُ العَلـيم

‏يقول الفضيل بن عياض:
‏
‏لم أجد غذاءً ولا دواءً خير من الإستغفار
‏حتى في الأرَق إن استغفرت قال الشيطان
‏لأدعنّه ينام خيرٌ لي من استغفاره .

‏من يحدثكم عن زمن مخيف
حدثوه عن رب لطيف..
حدثوه عن رب رحيم هو ارحم بعباده من الام بطفلها..
حدثوه عن رب كريم ..
حدثوه عن نور الفجر بعد الظلام..
حدثوه عن الدعاء وأنه
يرد القدر ..
أخبروه أن
"مع العسر يسرا"
أخبروه عن
التفاؤل والأمل وحسن الظن بالله ..
اخبروه ان
الاستغفاريمنع العذاب ..
وأن الله يستحي أن يرد دعاء عبده المؤمن،

قَالَ الإمَامُ أًحْمَدُ بْنُ حَنْبَل -رَحِمَهُ اللهُ- :
رَحِمَ اللّه عَبدًا قَالَ بالحَقِّ، وَاتَّبعَ الأَثرَ، وَتَمَسَّكَ بالسُّنَّةِ، وَاقتَدَى بالصَّاالحِين.
{طبقااات الحناابلة }

تلمسواحاجات الضعفاء حولكم، فبعضهم يجمع قوت كل يوم بيومه، وقد تعطلت مصالحه بعد الحجر المنزلي، ومنع العمل والبيع
تصدقوا لعل الصدقات تجلو الغمة، تصدقوا بخفاء ولا تتبعوها منّاً ولا أذى.

فكم من متعفف وجاره يسرف في الشراء خشية الجوع
تصدقوا فإن الصدقه تدفع البلاء

ينبغي التفريق بين الأحكام المتعلقة بصلاة الجمعة والأحكام المتعلقة بيوم الجمعة !
فما كان متعلقاً بصلاة الجمعة يسقط بسقوطها .. كالاذان الاول والاغتسال قبلها
وما كان متعلقاً بيوم الجمعة فمشروعيته باقية ولو لم يُصلِ الجمعة ، مثل قراءة
*سورة الكهف*
*الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، *.
*والدعاء*
والله تعالى أعلم

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

واصنع جميلا في الحيااة فإنّما ، باللطف تبلغُ في القلوووب مقااما...!!

أحسنوا الظن بالله فهو الحافظ الحفيظ ثم ابذلوا الأسباب ودعوا الجزع والهلع...
‏اللهم اجعل قلوبنا مطمئنة وارزقنا الصبر واليقين...

من أسباب الستر يوم القيامة؛
بألا تفضح مسلما،

ولا تفرح أبداً بفضيحته،

لا تفرح بمصيبه اخيك فير حمه الله ويبتليك

ولا تسعى بأي طريقة في فضيحة أحد وقع في معصية،

فباب التوبة مفتوح فلا تدري لعل الله يتوب عليه..

فيبقى عليك إثم نشر
فضيحته!

وكلما استطعت أن تستر على مسلم فاستره

نسأل الله السلامة والعافية

اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض
......ويوم العرض .

اللهم آمين.....

*فائـدة |*
قال ابن مسعود رضي الله عنه: لا يقُل أحدُكم: أعوذ بالله من الفتن، و لكن ليقل: *أعوذُ باللهِ من مُضلات الفتن* ثم تلا:*{إِنَّما أَموالُكُم وَأَولادُكُم فِتنَةٌ}.* [التغابن]
[الجامع المنتخب صـ104]

*قال ابن رجب رحمه الله: يُشيرُ إلى أنّهُ لا يُستعاذُ من المال و الولد، وهما فتنة.*

التوبة إلى الله
‏في الحرب والمرض والخوف والمصائب
‏إنه الإيمان وحسن الظنِّ بالله
‏فإن لم يلجأ الإنسان إلى ربه في هذه الظروف فإلى من يلجأ
‏وسبحان من دلَّنا عليه قائلاً : "ففروا إلى الله"

بادروا بالأعمال الصالحة قبل أن تحرموا منها ..

تخيل شعور من قرر الإلتزام في صلاة الجماعة قبل إعلان إغلاق المساجد بقليل ..
وتخيل شعور من قرر أداء العمرة والحج بعد سنين من الحرمان مع القدرة ..
وتخيل من كان مقر بذنبه ولكنه أجل توبته فداهمه الوباء فأنهى حياته ..

فلا عجب ..

سيرفع القرآن أيضاً في آخر الزمان لزهد الناس به والإعراض عن تلاوته والعمل به ..

فلا تظن أن الأمر بيدك .. بل الأمر كله بيد الله
فهو الغني عن عباده .. قادر على يذهب بعباده المعرضين
ويأت بخير منهم مقبلين ..

فشتان بين من يذهب إليه محباً قبل أن يذهب إليه مضطراً ..

من لطف الله بعبده
الحبيب عنده إذا مالت نفسه مع شهوات النفس الضارة واسترسلت في ذلك : أن يُنَغِّصَها عليه ويكدرها ، فلا يكاد يتناول منها شيئًا إلا مقرونًا بالمكدرات محشوًا بالغصص ؛ لئلا يميل معها كل الميل .. كما أن من لطفه به أن يُلَذِّذ له التقربات ويحلي له الطاعات ليميل إليها كل الميل .
[المواهب الربانية لـ ابن سعدي ]

من يظن إنه يسلم من كلام الناس فهو مجنون، قالوا عن الله عز وجل ثالث ثلاثة وقالوا عن النبي صلى الله عليه وسلم ساحر ومجنون، فما ظنك بمن هو دونهما !!؟

قالها الشافعي

اللهم إنا نعوذ بك من زوال نعمتك وتحول عافيتك وفجاءة نقمتك وجميع سخطك.

*من القبيح : أن تحتمي عن المطاعم ليَصِحَّ البدن، ولا تحتمي عن الخطايا لِيَسْلَمَ الدينُ !.

اللهم بحق لا اله الا الله و ثقلها في الميزان و بكل أسماءك الحسنى وعظمتها و صفاتك العلى وجلالها يا من يقول للشيء كن فيكون اسألك ان تحقق رجاءنا ... وتغير احوالنا* إلى أفضل حال ..وتحفظنا من الفتن و أن توسع أرزاقنا و تبارك لنا في نعمك التي لا تعد و لا تحصى وان تكفينا شر الاشرار و تشفي مرضانا وتغفر لأمواتنا وأموات المسلمين برحمتك وفضلك يارب العالمين .

قيل لاحد الصالحين ...

إن تيار الفساد جارف قال :

ولكن ما رأينا التيار يجرف جبلا إنما يجرف الأوساخ والأقذار

قال الله تعالى :

" فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الارض "

الحب في الله
*وإذا أحببت أخاك في الله، فابذل له نفسك ومالك، وإيّاك والخُصومات والجِدال والمراء، فإنّك تصير ظلوماً خواناً أثيماً، وعليك بالصّبر في المواطن كلها، فإنّ الصّبر يجر إلى البر، والبر يجر إلى الجنّة.*
(سفيان الثوري)

من هنا يبدا الصباح



قال بعض الحكماء لا تفكر في ثلاثة أشياء :
‏ لا تفكر في الفقر فيكثر همك وغمك، ويزيد في حرصك .
‏ ولا تفكر في ظلم من ظلمك فيغلظ قلبك، ويكثر حقدك، ويدوم غيظك .
‏ ولا تفكر في طول البقاء في الدنيا، فتحب الجمع، وتضيع العمر، وتسوف في العمل .

ï´؟قُلِ اللَّهُ يُنَجِّيكُم مِّنْهَا وَمِن كُلِّ كَرْبٍï´¾

رب اغفر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات.
رب اغفر لأمي وارحمها وعافها واعف عنها وأسكنها جنة الفردوس الأعلى.
رب اغفر لنا ولوالدينا وارحمهم كما ربونا صغارا.
رب اغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا.

الهي انت خالقي ومولاي اليك اوكلت امري
فقدرلي الخير حيث يكون ويسره لي

اللهم باعد بيننا وبين خطايانا
كما باعدت بين المشرق والمغرب

اللهم اني اصبحت اشهدك واشهد حملة عرشك
وملائكتك ورسلك وجميع خلقك بانك انت الله
الذي لا اله الا انت وحدك لا شريك لك
وان محمد عبدك ورسولك

‏كلما كان (العمل الصالح) أفضل وأعظم أجرًا ‏كان (الشيطان) أحرص على صدك عنه.
‏وهذا من أسرار انصراف كثير من الناس عن (تلاوة القرآن) فهو من أحب الأعمال إلى الله.
‏فجاهدك نفسك والشيطان ،‏ وأقبل على القرآن ‏، لا يغلبك الشيطان...
{ أ.د. أحمد الخليل}

‏"الأستغفار أكبر الحسنات
وبابه واسع فمن احّس بتقصير في قوله أو عمله أو رزقه أو تقلب قلبه فَعليه بالأستغفار". |
ابن تيمية رحمه الله

لا راحة لمؤمن إلا بلقاء ربه
لا يشترط أن يكون اللقاء بعد الموت
فالصلاة لقاء ، والمناجاة لقاء، والذكر لقاء، والتفكير لقاء، وقراءة القرآن لقاء، وقيام الليل لقاء،

فهل ادركنا كم فرصة أضعنا للقاء الله قال تعالى :

"فَمَن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه احدا"

هذه تهنئة رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحابه بقدوم رمضان، وأنا أهنئكم بها…(أتاكم رمضان شهر يغشاكم الله فيه، فينزل فيه الرحمة ويحط الخطايا ويستجيب الدعاء ويباهي بكم ملائكته، فأروا الله من أنفسكم خيرا، فإن الشقي من حرم فيه رحمة الله )


بلغنا الله وإياكم صيام هذا الشهر المبارك وقيامه
الْلَّھُم أَهِلَهُ عَليْنَا بِالْأمْنِ وَالإِيْمَانِ وَالْسَّلامَةِ وَالْإِسْلَامِ وَالْعَوْنظ“ عَلَى الْصَّلاةِ وَالصِّيَامِ وَتِلَاوَةِ الْقُرْآَنِ الْلَّھُمّ سَلِّمْنَا لِرَمَضَانَ وَسَلِّمْهُ لنا وَتَسَلَّمْهُ مِنّا مُتَقَبَّلاً يظ“ارظ“بظ“ العظ“الِظ“مينْ .

مُبارظ“كٌ علظ“يْكُمْ شّظ“هرُ رظ“مظ“ضظ“ان

للصائم فرحةٌ عند لقاءِ ربِّهï·» قالï·؛" للصائمِ فرحتانِ: فرحةٌ عند فطرِه وفرحةٌ عند لقاءِ ربِّهِ "صحيح مسلم
والله لولم يكن غيرها لكفت تأملها بقلبك مراراً اللهم ارزقنا لذَّةَ النَّظرِ إلى وجهِك الكريم والشوق إلى لقائك

دعوات لا ترد
قالï·؛" الدُّعَاءُ لَا يُرَدُّ بَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَة ِ"صحيح الجامع3408
*

أحيوا السنة عند فطركم

عن ابن عمر رضي الله عنهما قال كَانَ رَسُولُ اللَّهِï·؛ إِذَا أَفْطَرَ قَالَ" ذَهَبَ الظَّمَأُ وَابْتَلَّتْ الْعُرُوقُ وَثَبَتَ الأَجْرُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ "صحيح الجامع4678*