منتديات مسك الغلا
 


موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-09-15, 01:44 PM   #1
هدوء ملكة

الصورة الرمزية هدوء ملكة

آخر زيارة »  08-12-15 (05:25 PM)

 الأوسمة و جوائز

247 بقلمي....



حبيبي ضمني على صدرك
اذ بكيت

وامسح دومعي
ليل ونهار وصباح

حتى حبـــك يبقى
وسط العيـــن

واذ احد لامني اقووول
من حبه لي كيف

تبغوني اتركه
مااقدر اعيش من غيره

احبـــك :eh_s(21): احبــــك
وبنام معك ي قلبي

وخلي كلام الناس
وراء ظهرك..


 


قديم 01-11-15, 09:16 PM   #2
صقر

الصورة الرمزية صقر

آخر زيارة »  04-04-15 (10:26 AM)
المكان »  السعودية
الهوايه »  القراءة والكتابة والرياضة

 الأوسمة و جوائز

افتراضي





جزاك الله من الخير اكثرهـ دقه وجله
ومن العطـاء منبعـه وأفضله وأجزله

لاحرمنـا البآريء وإيـاك ـأوسـع جنانـه
دمت بسعادة من الرحمن مدى الحياة والأزمان

بانتظار نثر زهورك المفعة بالعطور والبخور
جعلها الله شاهدة لك لا عليك يوم القيامة
تقبلي تحياتي ومروري المتواضع على متصفحك




 


قديم 01-23-15, 10:40 AM   #3
هدوء ملكة

الصورة الرمزية هدوء ملكة

آخر زيارة »  08-12-15 (05:25 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



شكرا اخوي صقــــر منور ي الغلا


 


قديم 01-23-15, 01:53 PM   #4
Lonely

الصورة الرمزية Lonely

آخر زيارة »  06-03-15 (07:25 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



جواباً جازم لسؤالٍ حازم !?
الشاعرة الواعدة :هدوء ملكة !
تحيةٌ كلها كادي منها الرضا بادي تصلك مغلفة بالاخوه وزماله والخوه أما بعد رغم قصر النص المتلالي المكتوب الحالي بخط يمينك ونبض جنانك يطرح سؤالاً يحتاجُ لجوابٍ كونك من كتب ونحن
من قرأ فلا تثرب ولا عتب هل هذا شعر ؟
نعم , فيه كل أركان الشعر الذي أعرفه لا الوزن وأنت شاعرة لا شك في ذلك ولا ريب عندي النص مثير ورقيق فيه طباق وجناس وفكرة واحساس غير أن أفتقد امرٍ وقد يكون العيب فيَّ
وليس فيكِ الشعرُ أحد أركانه الوزن والقافية ثمَّ إن الشاعرَ إذ رامَ ترك ذلك توجب عليه أمراً
أخر أن يكتبَ على التفعيله كنازك الملائكية أتيها الشاعرة المخملية ولكني سوفا أُشير من بعيد
لأسلوبك نازك فنازك تكتب أحياناً بطريقة محيره لانها تعي البحر الذي تكتب عليه أي جميع صورة الممكنه سأضع لك كيف بـحر الرمل ياتي على عدة صور أهل النبط يلتزمون فيه بصورة
أم هيَّ فلا الرمل هيئة حسب الدائرة العروضية يأتي كتالي :
فَاْعِلاتُنْ فَاْعِلاتُنْ فَاْعِلاتُنْ - فَاْعِلاتُنْ فَاْعِلاتُنْ فَاْعِلاتُنْ
وكذلك : فَاْعِلاتُنْ فَاْعِلاتُنْ فَاْعِلاتُ
وايضاً ياتي ثنائي : فَاْعِلاتُنْ فَاْعِلاتُنْ - فَاْعِلاتُنْ فَاْعِلاتُنْ

ما تفعله نازك كتالي : قالب مرتب من فاعلاتن على هذه الصورة متكرر لا تغيره
فاعلاتن فاعلاتن فاعلاتن فاعلاتن
فاعلاتن فاعلاتن فاعلاتن
فاعلاتن فاعلاتن
فاعلاتن
---
ثم تعيد من جديد الكره ولو شأت الف مرة أذكر لها : كتبت على كل بحر مثل ذلك وعلمِ كاتبتنا
اني سأضل اقرأ لك ما دمتِ تكتبين أدعك مع قصيدة لنازك
-1-
في سوادِ الشارعِ المُظلم والصمتِ الأصمِّ
حيثُ لا لونَ سوى لونِ الدياجي المدلهمِّ
حيثُ يُرخي شجرُ الدُفلى أساهُ
فوقَ وجهِ الأرضِ ظلاَّ ،
قصةٌ حدّثني صوتٌ بها ثم اضمحلا
وتلاشتْ في الدَّياجي شفتاهُ
-2-
قصةُ الحبّ الذي يحسبه قلبكَ ماتا
وهو ما زالَ انفجاراً وحياةَ
وغداً يعصرُكَ الشوقُ إليَّا
وتناديني فتَعْيَـى ،
تَضغَظُ الذكرى على صَدركَ عِبئا
من جنونٍ ، ثم لا تلمُسُ شيئا
أيُّ شيءٍ ، حُلمٌ لفظٌ رقيقُ
أيُّ شيءٍ ، ويناديكَ الطريقُ
فتفيقُ .
ويراكَ الليلُ في الدَّرْبِ وحيداً
تسألُ الأمسَ البعيدا
أنْ يعودا
ويراكَ الشارعُ الحالِمُ والدُفْلى ، تسيرُ
لونُ عينيكَ انفعالٌ وحبورُ
وعلى وجهك حبٌّ وشعورُ
كلّ ما في عمقِ أعماقِكَ مرسومٌ هناكْ
وأنا نفسي أراكْ
من مكاني الداكن الساجي البعيدْ
وأرى الحُلْمَ السَّعيدْ
خلفَ عينيكَ يُناديني كسيرا
..... وترى البيتَ أخيرا
بيتنا ، حيثُ التقينا
عندما كانَ هوانا ذلك الطفلَ الغَرِيرا
لونُهُ في شفتَينا
وارتعاشاتُ صِباهُ في يَدَيْنَـا
-3-
وترى البيتَ فتبقى لحظةً دونَ حِراكْ :
" ها هو البيتُ كما كان ، هناك
لم يزلْ تَحجبُهُ الدُفْلَى ويَحنو
فوقَهُ النَّارنجُ والسروُ الأغنُّ
وهنا مجلسنا ...
ماذا أُحسُّ ؟
حيرةٌ في عُمق أعماقي ، وهمسُ
ونذيرٌ يتحدَّى حُلمَ قلبي
ربما كانت .. ولكن فِيمَ رُعْبِي؟
هي ما زالتْ على عَهد ِهَوَانا
هي ما زالتْ حَنانا
وستلقاني تحاياها كما كنا قديما
وستلقاني ... " .
وتمشي مطمئناً هادئاً
في الممرِّ المظلم الساكن ، تمشي هازئا
بِهتافِ الهاجسِ المنذر بالوَهْم الكذوبِ :
" ها أنا عُدت وقد فارقتُ أكداسَ ذنوبي
ها أنا ألمحُ عينيكِ تُطِلُّ
ربما كنتِ وراءَ البابِ ، أو يُخفيكِ ظلُّ
ها أنا عُدتُ، وهذا السلَّمُ
هو ذا البابُ العميقُ اللونِ ، ما لي أُحجمُ ؟
لحظةً ثم أراها
لحظةً ثم أعي وَقْعَ خُطاها
ليكن.. فلأطرقِ البابَ ... "
وتمضي لَحَظَاتْ
ويَصِرُّ البابُ في صوتٍ كئيبِ النبراتْ
وتَرى في ظُلمةِ الدهليزِ وجهاً شاحبا
جامداً يعكسُ ظلاً غاربا :
" هلْ .. ؟ " ويخبو صوتُكَ المبحوحُ في نَبْرٍ حزينْ
لا تقولي إنها... "
" يا للجنونْ !
أيها الحالِمُ ، عَمَّن تسألُ ؟
إنها ماتتْ "
وتمضي لحظتانْ
أنت ما زلتَ كأنْ لم تسمعِ الصوتَ المثُيرْ
جامداً ، تَرْمُقُ أطرافَ المكانْ
شارداً ، طرفُك مشدودٌ إلى خيطٍ صغيرْ
شُدَّ في السرْوة لا تدري متى ؟
ولماذا ؟ فهو ما كانَ هناك
منذُ شهرينِ ، وكادتْ شفتاكْ
تسألُ الأختَ عن الخيطِ الصغيرْ
ولماذا علَّقوهُ ؟ ومتى ؟
ويرنُّ الصوتُ في سمعكَ : " ماتت.."
"إنها ماتتْ.." وترنو في برودِ
فترَى الخيطَ حِبالاً من جليدِ
عقدتها أذرُعٌ غابت ووارتها المَنُونْ
منذ آلافِ القُرونْ
وتَرى الوجهَ الحزينْ
ضخَّمتْهُ سحُبُ الرُّعب على عينيكَ . "ماتت.."
-4-
هي " ماتتْ " لفظةٌ من دونِ معنى
وصَدى مطرقةٍ جوفاءَ يعلو ثم يَفْنَى
ليسَ يعنيكَ تَواليه الرتيبُ
كلّ ما تُبصرُهُ الآنَ هو الخيطُ العجيبُ
أتراها هي شَدَّتهُ ؟ ويعلو
ذلك الصوتُ المُملُّ
صوتُ " ماتتْ " داوياً لا يضمحلُّ
يملأُ الليلَ صُراخاً ودويّا
" إنَّها ماتت " صدى يهمسهُ الصوتُ مليّا
وهُتافٌ رددتُه الظلماتُ
ورَوَتْهُ شجراتُ السروِ في صوتٍ عميقِ
" أنّها ماتت " وهذا ما تقولُ العاصفاتُ
" إنّها ماتتْ " صَدىً يصرخُ في النجمِ السحيقِ
وتكادُ الآنَ أنْ تسمعهُ خلفَ العروقِ
-5-
صوتُ ماتتْ رنَّ في كلِّ مكانِ
هذه المطرقةُ الجوفاءُ في سَمع الزمانِ
صوتُ " ماتت " خانقٌ كالأفعوانِ
كلُّ حرفٍ عصبٌ يلهثُ في صدركَ رُعبا
ورؤى مشنقةٍ حمراء لا تملكُ قلبا
وتَجَنِّي مِخلبٍ مختلجٍ ينهش نَهشا
وصدى صوتٍ جحيميٍّ أجَشَّا
هذه المطرقةُ الجوفاءُ : " ماتت "
هي ماتتْ ، وخلا العالَمُ منها
وسُدَىً ما تسألُ الظلمةَ عنها
وسُدَىً تُصغي إلى وقعِ خطاها
وسُدَىً تبحثُ عنها في القمر
وسُدَىً تَحْلمُ يوماً أن تراها
في مكانٍ غير أقباءِ الذِّكَرْ
إنَّها غابت وراء الأنْجُمِ
واستحالتْ ومضةً من حُلُمِ
-6-
ثم ها أنت هنا، دونَ حراكْ
مُتعَبَـاً ، تُوشِكُ أن تنهارَ في أرض الممرِّ
طرفُكَ الحائرُ مشدودٌ هناكْ
عند خيطٍ شُدَّ في السَّرْوَةِ، يطوي ألف سِرِّ
ذلك الخيطُ الغريبْ
ذلك اللغزُ المُريبْ
إنَّـه كلُّ بقايا حبِّكَ الذاوي الكئيبْ .
-7-
ويَراكَ الليلُ تَمشي عائدا
في يديك الخيطُ ، والرعشةُ ، والعِرْقُ المُدَوِّي
" إنَّها ماتتْ .. " وتمضي شاردا
عابثاً بالخيط تطويهِ وتَلوي
حول إبْهامِكَ أُخراهُ ، فلا شيء سواهُ ،
كلُّ ما أبقى لك الحبُّ العميقُ
هو هذا الخيطُ واللفظُ الصفيقُ
لفظُ " ماتتْ " وانطوى كلُّ هتافٍ ما عداه



 


قديم 01-23-15, 02:05 PM   #5
reem11

الصورة الرمزية reem11

آخر زيارة »  01-29-15 (04:24 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



شكرا على الطررح الرائع وفي انتظار الجديد


 


قديم 01-23-15, 06:45 PM   #6
شموخ عزي

الصورة الرمزية شموخ عزي

آخر زيارة »  03-19-18 (11:19 AM)
الهوايه »  دراستي ومستقبلي
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



اهنيك ع الطرح الرائع
إبداع في الطرح وروعة في الإنتقاء
وجهداً تشكرون عليه
دمتم بروعة طرحكم
أكاليل الزهر أنثرها في متصفحكم


 


موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة


المواضيع المتشابهه للموضوع : بقلمي....
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصه بقلمي يان قصص - روايات - Novels stories - روايات طويله •• 6 08-31-16 03:25 PM
بقلمي.... هدوء ملكة خواطر عذب الكلام ( أنَّات الخواطر ) •• 1 01-11-15 09:08 PM
بقلمي.... هدوء ملكة خواطر عذب الكلام ( أنَّات الخواطر ) •• 1 01-11-15 09:07 PM
عشق قلم ( بقلمي ) عزف المشاعر ابداعات أقلام الاعضاء الحصريه للمنتدى ( أقلامُنا ) 8 10-26-14 06:22 AM
ذكرته,وعاافت,النوم,عيني,بقلمي,> بقلمي > غياهيب خواطر عذب الكلام ( أنَّات الخواطر ) •• 6 06-09-12 02:27 PM


| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 01:48 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا