حينما تنصدم بأناس ملكتهم قلبك
|
الدنيا دوارة ممكن اليوم تكون جارح فغدا ستصبح مجروح مواضيعك ملفته ومشاعرك جميله مررت من هنا |
|
انتقاء جميل وأكثر من رائع سلمتي وسلمت يداكِ غاليتي أميرة ولكن اسمحي لي بتعليق بسيط ومهم حول كلمة ( يصدمك القدر ) فهذا اللفظ غير مشروع لأن القدر أمر معنوي لا مشيئة له والله هو الذي يشاء سبحانه وتعالى . كما قال الشيخ بكر بن عبدالله أبو زيد حفظه الله في معجم المناهي اللفظية وعليه فقد تم تعديل هذا اللفظ في العنوان والموضوع .. وللمزيد من الفائدة إليكِ هذه المجموعة من الفتاوى: السؤال: ما حكم قول: "وشاءت قدرة الله" و"شاء القدر"؟ الإجابة: لا يصح أن نقول: " شاءت قدرة الله" لأن المشيئة إرادة، والقدرة معنى، والمعنى لا إرادة له، وإنما الإرادة للمريد، والمشيئة لمن يشاء، ولكننا نقول: "اقتضت حكمة الله كذا وكذا"، أو نقول عن الشيء إذا وقع: "هذه قدرة الله" أي مقدوره، كما تقول: "هذا خلق الله" أي مخلوقه، وأما أن نضيف أمراً يقتضي الفعل الاختياري إلى القدرة فإن هذا لا يجوز. ومثل ذلك قولهم: "شاء القدر كذا وكذا"، وهذا لا يجوز لأن القدر والقدرة أمران معنويان ولا مشيئة لهما، وإنما المشيئة لمن هو قادر ولمن هو مقدّر، والله أعلم. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الثالث - باب المناهي اللفظية. *************************************** السؤال: ما حكم قول "ساق القدر إلينا"؟ "شاءت عناية الله"؟ ونسبة الشخص ضياع المال الخاسر للقدر؟ الإجابة: إنما يقال شاء الله تعالى، فلا يقال شاءت قدرة الله، ولا شاءت عناية الله، كما بينه العلامة ابن عثيمين رحمه الله في المجموع الثمين 1-110-114، والعلامة بكر أبو زيد رحمه الله في معجم المناهي اللفظية صـ313. 13-7-1430هـ. المصدر : موقع الشيخ د . عبدالعزيز آل عبداللطيف حفظه الله تعالى. ******************************* السؤال: ما حكم قولهم: تدخَّل القدر؟ وتدخَّلت عناية الله؟ الإجابة: قولهم: "تدخَّل القدر" لا يصلح، لأنه يعني أن القدر اعتدى بالتدخل وأنه كالمتطفل على الأمر، مع أنه أي القدر هو الأصل فكيف يقال: تدخل؟ والأصح أن يقال: ولكن نزل القضاء والقدر، أو غلب القدر، ونحو ذلك. ومثل ذلك: "تدخلت عناية الله" الأولى أن يستبدل بها كلمة: "حصلت عناية الله"، أو "اقتضت عناية الله". ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلدالاول - باب المناهي اللفظية. ********************************** مسألة في القدر كثيرا ما نقرأ في الكتب والمجلات مقالات ترد فيها عبارات مثل (من سخرية القدر) أو (من سذاجة الأقدار) أو (شاءت الأقدار) فهل هذه العبارات صحيحة وبم تنصحون الذين يستعملونها في كتاباتهم جزاكم الله خيراً؟[1] الجواب : بسم الله والحمد لله.. قول الإنسان من سخرية القدر أو من سذاجة القدر منكر من القول بل كفر وضلال واستهزاء بقدر الله سبحانه وتعالى، أما قول بعض الناس شاءت الأقدار أو شاء القدر أو شاءت إرادة الله أو عناية الله فكلام لا يجوز وفيه سوء تعبير، والصواب أن يقال شاء الله سبحانه أو شاء ربنا سبحانه أو نحو ذلك من العبارات التي فيها إسناد المشيئة لله لا إلى صفاته. سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله |
طرح في غايه آلروعه وآلجمال سلمت آناملك على الانتقاء الاكثر من رائع ولاحرمنا جديدك القادم والشيق ونحن له بالإنتظار,,~ |
أكثر م يوجع لما تهدي وتوهب حياتك لشخص يطلع بالاخير م يستاهل هنا » معك حق تنغبن وتروح بدون أي كلمه أو وداع ,, لأن إيش حتقوله ليه سويت كذا وأنا بنيت حياتي عليك ,, إيش بفيدك الجواب بعد الجرح والألم ,,, ^ موضوع جميل وطرح أكثر من رائع |
الساعة الآن 07:44 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا