لآ يَآصَآحِبي هذآ أنَآ ،
وحزنْ المَلآمِح فِي صُورتي آسمَه عَنآ "
غيّبْ ظنُونَگ لَو سَمحت عن سَآحتِي !
( بُگره تعرِف منهُو آنآ )
إذآ سَألتْ مرآيِتي
إذآ سَألتْ وجت حَگتْ
عَن بِنتْ يَآه وشْ قدْ بگتْ
يَآهِي تشبَهني گثييييييييييرْ
ولَو مَآحگتْ ، ولَو مَآضحگتْ
[ گآنتْ آنآ ]

من عجائب وقتنا . .
أصبح للمحبه " مزاج "
فاليوم لا أستطيع العيش بلاك
لكن ، لا تبكي غدا ان نسيت السلام
فربما ليس لي مزاج !

نخطئ كثيراً في حق من نحب . .
و نتسامح بإسم آلعشرة و السنين
و يبقى ورا خلافنا الدائم " سر نجهله "
و نرفض جميعاً أن نعترف بأنه ( آلمزاج القاتل )

من المؤلم أن نربط جوانبنا النفسية في محبة من حولنا . . !

واقع أصبحنا جميعاً نعيش فيه
فلو استمعت مدققاً على من حولك
لوجدت " مالي خلقه " أكثر ما يقولون !

كـم قاسيه هي أن تقال من خلف أشخاص
واثقين وثووَق تام في إخلاصنا لهم !

فـ من الطبيعي أن لأي انسان
" طاقه وقدرة محدوده "
في تحمل أي فعل
ولكن ،
من المحزن أن يصبح
لمحبتنا و استقبالنا من نخالط
" مزاج " يتحـكم بتواصلنا معهم !


*

-


‏​مَ آجمل ان تغفو تحت وسآدة آلآحلام آلمستحيله
متأملآ غدآ آجمل : (
وتسعد بَ بشآئر سعيده في آحلآمك ..
حتى وان كآنت آحلآم ..
ل نتذوقهآ كمآ كآنت : $

أكره الإقتراب كثيراً ممن أحترمهم . .


كي لا أفقد هذا الإحترام

وكي تضل صورتهم نقية في مخيلتي ،

فــ رؤية الأشياء عن بعد أجمل من إكتشاف حقيقتها !

•• فٍيً دُآخٍليً "ضَجَة " مٍدُيًنٍة ،،
وٍفٍيً دُآخٍليً لـ / آلصِمٍتِ أسِبُـآبُ ..
وٍفٍيً دُآخٍليً آلأمٍآنٍيً رٍهُيًنٍة ،،
عُسِىٍآ آللهُ يًحِقِقِهُآ وٍيًجَعُل...
دُعُآيً مٍسِتِجَآبُ

يِكفي آحسَ بـ [ طيبَتك ] لَو مآ آشوفَك
مِثل العٍطر يكفيَ عن الشوفِ شششششمهِ !