العجوزه وال200ريال
 

امرأة فقدت مبلغ 200 ريال..
علقتُ في الشارع ورقه مكتوب عليها: ( فقدت 200 ريال، على من يجدها إرجاعها إلى العنوان: شقه رقم "..."..
معاشي صغير وأحتاجها..
ﻻ يوجد معي ما يكفي لشراء الخبز).
فقرر شخص اﻹدّعاء بأنه وجد المبلغ.. فأخرج 200 ريال وصعد إلى حيثُ إقامتها..
بكت المرأه العجوز حينما أعطاها المال..
وقالت: يا بني أنت الشخص الثاني عشر الذي يأتي إليّ بالمال ويقول أنهُ وجده..
إبتسم الرجل وأتجه إلى المصعد..
نادته العجوز وقالت له يا بني:
¤ قم بتمزيق اﻹعﻼن..
¤ أنا ﻻ أعرف الكتابه ولم أكتبه..
ووقفت تبكي وتقول تعاطفكم معي هو ما يعطيني اﻷمل ويجعلني أشعر بجمال الدنيا..
ﻻ تترُك محتاجا وأنت غارق في النعم ..
"تصدّق فليس للكفن جيوب" ..
من اروع ما قرات اليوم..
[تصدق فان ليس للكفن جيوب].
. جمله تمزق القلب .. اعجبتني فارسلتها لمن احب وانت بدورك ارسلها لمن تحب 💗
من بريدي.....!!

حكاية جميله ..

للاسف نقطع سبيل المعروف بهذا الزمن
بسبب بعض الدجله والكذابين والمحتالين الذين يدعون المفقر والحاجه
ولكن بالحقيقه هم يتاجرون بأسم الفقراء والمحتاجين لكسب المال لا اكثر ولا اقل
شكراا على القصه اخي وجزاك الله كل خير وصحه وعافيه
وتستحق التقييم وبجداره

هذا يدل ان لا زال هناك
أشخاص يصنعون المعروف
وهل هناك أجمل من الصدقه
بارك الله فيك على هذا الطرح الرائع
قسم بالله فعلا من أجمل ما قرأت
راقت لي
لروحك السعاده

قصه رائعه جدا
شكرا لك غاليتي