تك
تك
تك
تك
تك
تك


تكتكة زخات المطر تملأني بالحنين لأيام الصبا ...

نظرات تسرقني من كينونة الذات الى غياهب الجب..دائماً ماتصيبني رعشة في أناملي عند التحدث عن تلك الفاتنة السمراء.. فوصلها يبعث في النفس الأمل ويبعث الأرواح لتتلاقى في ملكوت الغرام ..شكرًا لذلك الغرام الكيبوردي المنتظرايتها الحالمة ..

فقط هنا تكون فراغاتي تحتاج لأن يملأها شخص ما... شخص يجيد التفريق بين السين والصاد ..شخص يقرأ فنجاني من عيني ..شخص من تراتيلي يستخرج الزنبق واللافندر ..شخص يملأ بعض ثقوب عقلي ببعض الورد وفي بعض الأوقات بالبارود ..شخص ما يجعلني انفجر ..فهل تقبلين ياسيدتي أن تكوني أول امرأة في تاريخي الهمجي ..في تاريخ المتشبع بعطور النساء..وبعض التمرد الصادر من رأسي المستدير ..مازال البحث جارٍ عن تلك الكلمات الممزوجة ببعض من ريق شفتيك ومازال للانتظار بقيه ..وزيد الصبر ..!!!

عرج لطيبة ان القلب منفطر
والشوق بادي والآمال تنتظر
عرج ففيها المصطفى المختار سيدنا
هذا الحبيب هذا سيد البشر
عرج هناك ذلك الصديق ابوبكر
عرج ففيها الفاروق سيدي عمر
عرج ففيها ام المؤمنين عائشة
وبنت المصطفى فاطمة الزهراء كالبدر
عرج فالعين تدمع والشوق متقد
والصبر فاض والقلب يعتصر


بعض من الاشتياق والحنين لطيبة الطيبة من بلاد الشمشون الكوري ...

بعضاً من الهذيان في مستنقع الرذيلة..وقطعة سكر ..والكثير من الانزلاقات الغضروفية في حديثي الكيبوردي مع نرجسية ذلك المتغطرس..!!!

الى خرافية العينين.. سيدتي
هنا حيث أنا لاتعريف للأنا..فكل مالدي لديكِ وكل ماأنا أنتِ ..
شراع وزورق بلامجاديف والوجهة أنتِ وبين الخد والنحر قصة عشق وغرام سرمدي ..ومابين العين والعين محرابي وقبلتي وفي قلبي تكمن الحكاية.. ومازال للغرام مجلدات من الزمن القديم ...يتبع