|
خربشات ٌ منسيه !! مشهدٌ فلسطيني ! فلسطين ٌ .. ومن تحت ِ الأنقاض ِ أصيخ ُ لصرخة ِ شيخ ٍ مصروعْ رغم َ الندائات ِ المتكررة أتت فرقة الإنقاذ ِ متأخرة ! .... عبق ٌ الموت ِ هاهنا يضوعْ ! الجواري خبأنا َ الخوخ َ تحت َ الخاصرة !... ومزايا َ الوجه ِ تحت َ الستار ِ ! معضمهن َ من وقع ِ الخطى اللاهثة ِ كأنفاس ِ خيل ِ مصروع ْ .. معضمهن ٌ يصرخن َ خلف َ الأسوار ِ ... الفتية ٌ الصغار ٌ يقمعون َ الدخلاء َ بالحصى ، في ذروة ِ الجلبة يقول أحدهم : ( لقد أخطأوني ) ولكنهم يموتون َ دواليك بالرصاصْ فالمظلة ُ الشفافةٌ لا تكفي كي تصد ٌ الوابل َ الصهيونيٌ لا ملاص ْ هو ذا الخلاص ْ يرتل ٌ الأخرون َ سورة َ الإخلاص ْ ثمٌ يغسلون في الدموع ْ ويدفنون َ في بطن ِ الأرضية ِ بالدبابات ِ العابرة :30: |
فلسطين والصوتُ .. صدى الحصى يصدحُ والموتٌ ها هنا متربصٌ وفي خلته ِ زرقةٌٌ توشي بالحلك ْ !.. الجدار يهتز بصيغة الحصار والبنادق تجتاح المدينة ومن فيها لكن علما في كف الريح ما زال متمسكا رغم سماكة مهجته التي تنخرها النبال مايزال ٌيترجم العناوين وهو في سموه ويقمع ٌ هوس َ النبال ! يؤول نظرة الرجالْ ...... يغير ٌ خطوات ٍ تنتمي للمحال ْ .. يا دام َ عزك َ كيف َ يجتاح ٌ القصف ٌ بكارة َ الأحلام ِ والبرائة ٌ كعين ِ الغزالْ ......................... ......................... الحصى لا يبرح العيالْ ! موسم القربان ِ أعزي فيكم قبيلة الموت ، ظله ، صورته الممتقعة الممزوجة بهذا العرق الملعون ْ ومن سلكْ كيفما يكونْ ، فليربي الأمل من أجل الزيتونْ الأمس ظله قريب والغد رغم تتابع القصف ما تزالٌ الحياةُ فيه ِتمرح ٌ على وتر ِ الأنين ِ والنشيد ِ الوطني ُ في الدرب ِ الغني ِ بثنايات ِ القنابل ِ المسيلة ِ للدموع ْ ما يزال ٌ يضوع ْ .... وابلٌ الرصاص ِ هو الموسيقى الوحيدة هو السرٌ القديمٌ قبل الولادة ِ الجديدة سيضمد الشج عما قريب ْ في حفل الحرية ِ وستنبجسُ القصيدة ، بين ِ ثنايا َ العيون ِ الشريدة .. ولن أعود في وطني شبحاً غريب ْ .. |
لا يستطيعُ الشخص أن يعيش بدون الأخر فهو ذو طبع إجتماعي كالنمل ، فالأنا الذي ليسَ أنا هو الجزء اللاهوني للمجتمع !! |
استرسل نحن نصغي ممتنين أنكَ بيننا |
مشيته ٌ كمشـــي الـبغل ِ * قوامه ٌ كمـثل ِ النعـل ِ من يراه ٌ خلسةً يحـسب * أنه من الــعهد ِ الأول ِ رث ٌ والأسمال ٌ تخــــنقه * وفي شعره كومة قمل ِ |
اقتباس:
لأنعـمَ باشتهائـي يلزمني رد ٌ من مرجانه ْ رد ٌ مكحل ٌ بالزبرجد ِ، يسمع ٌ من الجنوب ِ عنانهْ ! لأنعم َ باشتهـــائي يلزمنـي البعـدٌ والصمتٌ لتتقلصَ غصةُ الجراح ِ العٌـريانهْ يلزمنـي أن أكون غريباً جوار َ خرافـتي غريبا ً كفناء ِ طروادة برموشِ هيلانهْ ! ربما سيكونُ لـي هنا مكان وسط الأنفاس المتـأجـجة ربمـا سيستقرٌ ظلـي فـي زحمـة العوسجة ! ………….. ولكـن كي أنعـم باشتهائـي يجبُ أن أقـر بانتهائي أنتمي للفراغ الذي يحدق باللاشيء أنتمي لهامش يحترقٌ سدى أنا والصمتُ والمٌـدى لا ننتظر أحدا نحدوا طقوس الجنود الحـمر نوحد النغم المتناثرْ نكون بلهاءا أسيادا ضباعاً ، نرمـم جلـدَ الغـدِ العابـرْ ! نكون أي شيء .. .. لأنه اشتهائـي ! :icon32: |
| الساعة الآن 04:38 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا